[you] هل لديك ذكريات خلال دراستك في كلية الحقوق تخبرنا بها

[ياسمين الشام]

السلام عليكم
لقد كانت مرحلة الدراسة بالنسبة لي شاقة ومتعبة جدا ...ولكنه كان تعبا ممتعا ......وكانت ايام من احلى الايام .....كنت اشعر دائما بتوفيق الله لي في كل فحص اقدمه لاسيما وان اخبرتكم انني تقدمت الى فحص البكالوريا اضافة الى تقديم مواد الفصل الثاني في السنة الاولى .......فكنت لا انام طوال الليل وصار معي وجع في يدي ورقبتي من كثر الكتابة
واذكر انني تقدمت الى فحص الاقتصاد السياسي بعد خروجي من فحص العلوم بنفس اليوم
كانت المعلومات في راسي ولكنني لا املك الطاقة الكافية لاكتب ......فوضعت راسي على المقعد محاولة استجماع بعض القوة ........واذ بصديقتي واختي ورفيقتي ايام الدراسة كان اسمها على اسمي قالت لي ياسمين شبك مرضانه
قلتها لالالالا بس تعبانه لح ارتاح شوي بعدين بكفي كتابة
وفعلا كتبت ولكن من كثر التعب لم استطع كتابة باقي المعلومات وتركت سؤال بعدما ظنيت انني كتبت بما انال به علامة النجاح
وخرجت من القاعة وانا ليس عندي قوة لاتكلم واصحح الاجابات .
وفعلا وبحمد الله بجحت وحصلت على 84 وفرحة فيها كثير لانه فعلا قدمت الفحص وانا تلفانه
وأحلى شعور كنت اشعر به في حياتي هي الساعة التي بعد الامتحان التي كنا نجلس بها مع اصدقائي في الحديقة ونتناقش في صحة الاجوبة

والشعور الاحلى من ذلك هو شعوري قبل الامتحان بانني قد نسيت حتى اسمي كنت كلما اشعر بهذا الشعور اطمئن بان المعلومات قد ترسخت
وفعلا عندما امسك ورقة الامتحان تتداعي الافكار في مخيلتي وكانني اقرها من كتاب مفتوح امامي
واظن ان ذلك سره في الدعاء الذي علمتني اياه امي
اللهم لاسهل الا ماجعلته سهلا وانت تجعل الحزن اذا شئت سهلا
اللهم اني استودعك كل معلومه قراتها ان تعطيني اياها اذا احتجت اليها
وفعلا ببركة هذا الدعاء كنت اتذكر المعلومات حتى ولو كنت قد قراتها لمرة واحدة
وعلى سيرة البكالوريا فقد نجحت وسجلت معهد ملتزم وتابعت دراستي فيه وانا ادرس في الحقوق
واذا بتريدو اسمحوا لي ان احدثكم عن هذه الحادثت فقد تذكرتها الان ولا املك الا اكتبها لتعلقها بالوضع الحالي
في المعهد كانت الاعداد قليلة وكانت فئتي تتكون من 8 بنات و12 شب كنا من كل الاطياف السورية موزاييك سوري ولا احلى ,طبيعتي كانت محافظة جدا , وكانت علاقتي تختصر بالصبايا اما الزملاء فالموضوع سلام فقط
وفي منتصف الفصل الثاني غاب الموجه المسؤول عن فئتنا وجاء موجه جديد وبينما نحن في نصف الحصة جاء ليتفقد اللباس الجامعي , كنت ارديته تحت المانطو , فطلب مني خلع المانطو فرفضت ذلك فخيرني اما الخلع او الخروج من القاعة
وهنا وقفت لاخرج من القاعة واذا ب 12 شب يقولون بصوت واحد اذا طلعت ياسمين نحنا منطلع كمان
بصراحة تفاجات كثيرا وقلتلهن طولوا بالكن شباب مشكلتي وانا بحلها فليتدارك الموقف قال لي ابقي اذا بدك
فخرجت وتوجهت الى مدير المعهد فطلب منه الاعتذار لي واعادني وتشكر زملائي
وبقولوا فتنة طائفيئة نحنا السورينن دم واحد عرق واحد
فعلا لاني تذكرت الموقف دمعت عيوني
ولازلت حتى الان اذكرهم وادعوا لهم بالخير دائما
واخيرا عندما علم زملائي في المعهد انني ادرس حقوق اضافة للمعهد اوكلوا لي وضع برنامج الفحص لكي لاتتعارض اوقات الامتحان بالمعهد مع الجامعة
يا الهي ما احلى هذه الذكريات

سامحوني اطلت الحديث

[سمير الصمادي]

أجمل الذكريات لدي كانت أيام التدريب الجامعي
فقد كان لدي مذياعٌ صغير لم يكن يفارقني أبداً وهويصدح دائماً بأجمل الأغاني وكان يسبب المشاكل لغيري ولا يسببها لي
ففي التدريب الشتوي كنت مرة أستمع له أثناء الدرس فانتبه المدرب لصوته وحذر صاحبه بأن يسلمه وإلا سينزل أشد العقوبات بصاحبه لكن معزته علي منعتني من تسليمه وهنا بدأ بتفتيشنا على الدور وعثر على ثلاثة أجهزة ولم يعثر على الجهاز المزعج كوني كنت قد أخفيته في سلة المهملات قبل أن يأتي دوري في التفتيش واكتفى بمصادرة الأجهزة الثلاثة التي عثر عليها بعد أن حلف له أصحابها أنهم ما شغلوها أثناء الدرس وبنهاية الدرس ذهبت إلى المدرب واعتذرت منه فأرجع الأجهزة لأصحابها
أما في معسكر التدريب الصيفي فقد كنت أستمع له أثناء الدرس وعندها جاء مسؤول الجناح وبدأيعطينا إرشادات عامة ولكن الراديو لم يسكت وهنا استشاط غضباً وهدد وتوعد الراديو وصاحبه ولكني لم أسلمه وهنا بدأ بتفتيشنا شخصاً شخصاً فلم يعثر على الراديو وعثر على راديو آخر فأفرغ عليه غضبه ركلا حتى غدا كالخردة أما الفاعل الحقيقي فلم يعثر عليه فقد مر أثناء التفتيش شخص لا أعرفه فناولته الراديو خلسة على سبيل الأمانة وهنا بدأ بمعاقبتا عقوبة جماعية هي الزحف تحت الشمس على الرمال وهنا وقبل أن تبدأ العقوبة تسللت إلى أقرب خيمة لا على التعيين فمكثت بهى حتى انتهاء العقوبة الجماعية وغفر الله ما مضى

[المحامية لينا النجار]

من يومين وأنا عم دور على جواب .... لقيت في متل شامي بيقول شو شفت منك يا سفرجل كل عضة بغصة ... البداية بلشت لما كنت بدي أحضر محاضرة للدكتور عبود السراج طبعاً حضرتها عالواقف غير الدفش فقررت أنو مو ضروري أحضر ولا محاضرة بس كمان ما روح عالفحص صارت تخينة بس لازم أنزل عالفحص قبل ساعتين من الموعد لأنو ما بعرف وين بدي أنزت يمكن بالآداب بالمزة والطرقات والمواصلات مشكلة وبعد ما نخلص فحص بشي شهر زمان بنسأل طلعوا النتائج وإذا قلت لاء بلاقي إشارات تعجب معقوووووووووول وكاني عم كذب طبعاً لأنو بيكونوا الدكاترة لسى ما فكروا يبلشوا تصحيح ولما بيوصلني خبر أنو احتمال مادة تنزل يا للروعة بنستنى طول اليوم يا بتطلع المادة يا بيجي الآذن بطلتوا البهية وبيقلنا تأجلت لبكرة بكل سخافة ويا عيني لما بيعلقوا النتائج عالحيط تبع الكلية وإذا تاخرت شوي لازم دور عالورقة يلي فيها اسمي بالأرض تحت أقدام الزملاء .. بس أحلى مافي الموضوع أني صرت محامية بكلية مع كل مساوئها هية يلي سمحتلي أني صير محامية بمهنة بحبها وبحب حركة القصر العدلي
بقى شو رأيكم يا رعاكم الله ... يمكن هلء صار الوضع أفضل مو؟؟؟

[اسامة الزيتي]

المتل بيقول الصبر مفتاح الفرج ومن صبر نال مطلوبه معانتك هي معاناتنا كلنا في الكلية ولكن الشيئ الجميل ان يصل المء الى مبتغاه بعد طول تعب ومشقة وعناء فانا الان بعد ماعانيت مثل الذي عانيت منه وزياده ومع ذلك الله فرجها وفتحت مكتب في مدينة الكسوة وما شاالله الشغل ماشي حاله والاوضاع مرتاحة واصدقاء كثيرين والحمد لله احمل رقم جوال موجود عند كثير من الاصدقاء (مو لانه الرقم ذهبي ولكن لوجود المحبة المجتمعة اثناء الدراسة الجامعية ورقمي هو 0991775738)واشكر كل الاصدقاء على محبتهم الدئمة لي واتمنى ان نكمل هذه الرسالة السامية وهي المحاماة بكل احترام وتقدير والله الموفق .

[المحامي يحيى بزرتو]

الاساتذة المحترمين :
تحية وبعد :
ساروي لكم قصة حدثت معي وانا ادرس في كلية الحقوق بجامعة دمشق .
القصة هي :
في عام 1984 - 1985 لما كنت ادرس في السنة الاولى في كلية الحقوق كان عندنا دكتور يدعى شفيق الجراح وفي المحاضرة الاولى التي جاءنا فيها ليعرفنا على نفسه ويلقي الاضواء على كيفية اعطاء محاضراته , للوهلة الاولى رحب بنا وقال عبارة لم ولن انساها في حياتي هذه العبارة هي صحيح ( انا اسمي الدكتور شفيق لكن كنيتي الجراح وانني ابشركم برسوب مؤكد وسترون النتائج بنهاية العام وان افضل طالب عندي لا يستطيع ان ياخذ علامة اكثر من ال 60 ) .
وهنا نحن كطلاب جدد اتينا الى الجامعة بعد ان انتهينا من عناء الصف الثالث الثانوي وقلنا اننا انتهينا من اصعب شيء في الدراسة , الا ان الصعوبات بدات تزداد شيئا فشيئا . وبعد ان سمعت هذه العبارة منه القى في قلبي الرعب وقلت في نفسي الله يجيرنا من هذا الدكتور .
لكني بالجد والاجتهاد والعمل الدؤوب والمتواصل استطعت ان انجح في هذه المادة بدرجة 60 , واصبح هذا الدكتور زميل المهنة .
ومن وقتها عرفت ان الانسان لا يرتاح في هذه الحياة ابدا . فطالما انه في مازال في هذه الحياة حيا فمعنى ذلك ان التعب سيبقى يلازمه .
وهكذا عجلة الحياة تبقى تسير الى الامام ولا يمكن لها ان ترجع للخلف مهما كانت الظروف والاحوال .
وخلاصة القول : ان الحياة قصيرة ولا يدوم فيها الا وجه الله وان ما يحدث للانسان عبارة عن احداث تبقى للذكرى وهكذا دواليك . لكن الشيء الذي يبقى لذاك الانسان هو السمعة الطيبة والاعمال الحسنة التي يفعلها والتي تكون هي نبراس اعماله وباكورتها .

[هاني الخير]

ذكرياتي أثناء الدراسة كانت شقاء باعتباري كنت موظفا مساعد مهندس وكان عملي ميداني أثنا تنفيذ المدينة الرياضية وكان العمل فيها ليل نهار أضافة الى أعباء الاولاد لذلك أعتبر هذه المرحلة من حياتي فيها تحدي وأختبار للذات وأنتصار على الظروف املا في مستقبل لافضل وكان يشاطرني الزميل العزيز وسام حماد في نفس هذه الظروف

[جمانة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

ذكرياتي في كلية الحقوق بحلب لا يمكن نسيانها أبداً فعندما تسجل في البداية في كلية الحقوق تعتقد انك رجل الحق والعدالة ويكون بداخلك شعور بقوة هائلة لأنك ستدافع عن الناس المظلمومين والمقهورين ولكن بعد فترة شهر من دراستك في السنة الأولى ونتيجة معاملة الدكاترة والموظفين وحتى المستخدمين لك تشعر بالإحباط الشديد لأنك بحاجة إلى من يدافع عن حقوقك في هذه الكلية وان حاولت فعبث وعبث وطبعا تدرون فاقد الشيء لا يعطيه لذلك لا اعمل في المحاماة لانهم افقدوني هذا الشعور
مع أن هنالك ذكريات أليمة وسعيدة إلا أن الأليمة أكثر ولكن الأكثر طرافة هناك حادثتين :
أولها : عندما كنت بالسنة الثانية منذ زمن وصدرت نتائج التجاري بعد طول غياب وانتظار الموظفون المحترمون جداً أعلنوا لنا نتائج مكتوبة بخط اليد وليست مطبوعة و من كرمهم الزائد علينا صدرت نتائج مكتوبة بقلم ازرق ناشف والمفاجأة أن هذا القلم فارغ النتائج كانت محفورة وليست مكتوبة وبدها مجهر وتحليل جينات حتى تعرف الاسم والعلامة
ثانيها : حالة عامة يعاني منها الجميع وهي نسبة النجاح ففي كلية الطب مثلا تكون نسبة النجاح بالتسعينات وان انخفضت دون ذلك العميد يعدل سلم التصحيح لترتفع الى التسعينات مجددا أما في كلية الحقوق فشيء آخر تماما فأنا قدمت مادة التخرج وهي القانون مدني ( 2 ) والتي كانت مؤتمتة على أساس فكانت نسبة النجاح فظيعة خمسة بالمائة الله يعطيهم العافية الدكاترة عملوا جهدن لينزلوا المعدل وان ارتفعت الى أكثر من ذلك فتلك مصيبة المصائب واحدى العجائب السبع .الا أن أيام الدراسة رغم مرارتها إلا أنها حلوة ولا تنسى .

[المحامية لينا الطحان]

مسا الخير
الحقيقة ان هذا السؤال اعاد امامي اربع سنوات ونصف كاملة امام عيني

لكن اكثر ما يحفر بالذاكرة ذكريات السنة الجامعية الاولى,اذكر انني في احد ايام الفصل الدراسي الاول ذهبت الى محاضرة التشريعات الاجتماعية كالعادة قبل موعد المحاضرة بنصف ساعة ,ولم انتبه الى الاعلان المعلق بجانب باب المدرج ان موعد المحاضرة عدل ليصبح قبل موعدها القديم بساعة,عندما دخلت الى المدرج كان الهدوء يسوده لم استغرب لان الساعة كانت الثامنة والنصف صباحا,وقفت امام اول مقعد اسلم على زميلاتي,وما لم الحظه ان الدكتور كان بالمدرج ويعطي المحاضرة ,ولكن بلحظة دخولي للمدرج كان الدكتور لا يتكلم,وبعد ان قالت لي احدى الزميلات (الدكتور هون),جمدت في مكاني والتفتت لعند الدكتور وقلت له (عفوا دكتور بتسمحلي فوت)
كان المحاضر الدكتور حمود غزال يومها قال لي( تفضلي)قالها بهدوء شديد لكنني بقيت لبعد ما انتهت المحاضرة ارتجف من الموقف ,وتعلمت في نهاية كل يوم ان انظر قبل الخروج من الكلية الى لوحة الاعلانات .

[د جمال سواس]

للامانة
انا درست في كلية الطب ونسبة التسعين هذه نادرة

[سمر شلبي]

اه ليا ذكريات حلوة عشان حدثت ليا قصة حلوة عايزه اسردها ليكم عشان اديلكم فرصة تفكروا مرتيين قبل ما تفكروا ليه كل واحد فيكم اختار الكليه دي

وسبب القصة ديا وعشان انا مصريه ولهجتي غريبه ليكم بقى بص للزملاء دول كل واحد فيهم عايز يعمل نفسه شهم ولازم يساعدني وبرضو عشان انا حلوة كمان وملابسي تدي احساس اني ست متحررة حبتين

ولما تقدمت باوراقي لموظف التسجيل هوا كمان انبهر بيا وصار يدي وياخد معي بالكلام

اما المضحك المبكي ياساده هوا وجود احد الزملاء المعجبين لحد الجنان كان واقف ورايا بعدما دفع صاحبتي عشان يعرف ازاي يكون ورايا بالتحديد عن طريق الدفع والهزار البايخ المهم وصل لماربه من غير انا مااشعر بيه وبوقتها كان الموظف بتاع التسجيل يمليني استكمال بعض الوثائق غير المستكمله

بصيت للزميل يلي صرخ فورا ... انسه تسمحيلي اساعدك بالوثائق ديه

وانا بدوري بسرعة ومعرفش ليه وافقت وقولته اه ياريت وياريتني ماوافقت على مساعدته ليا

عشان وعلى الفور مد يده لاوراقي وخدهم وطلب مني انتظاره خمس دقائق عشان هوا كان بالوقت ده يملي الطلبات بالكراسه بتاعته

ويالهوتي على اللي حصلي عشان بقيت انتظر الزميل ده ومفيش فايده وبعد انتظار الساعات بقيت اعيط عشان المقلب ده والزملاء كلهم بيقولولي بتعيطي ليه ومش قادره اقولهم انا بعيط على خيبتي

ولما روحت البيت مقدرتش اقول لمامتي يلي حصلي قولتها نسيتهم بالباص واستخرجت اوراق تانيه خالص

بس ربنا يسامحه الزميل ده وانا لحد الوقت ده معرفش هوا عمل معايا كده ليه ولحد الوقت ده انا معرفوش

طب بلامانه تتكلموا معايا الصراحه ......ايه الخيبة دي ......ياطالبة الحقوق اه انا لما افتكر بعيط شويه على خيبتي معايا حق مش كده

وميرسي ليكم انا متاسفه للاطاله بس انا منفعش كون طالبة حقوق مش كده

باي ياحلوين

[د جمال سواس]

عظم الله اجركم اخي ا عارف صحيح متاخرة انما من القلب

[المحامي عارف الشعَّال]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د جمال سواس     عظم الله اجركم اخي ا عارف صحيح متاخرة انما من القلب

أرجو من المولى عزَّ و جلَّ ألاَّ يفجعكم بعزيز .. شكراً دكتور جمال

[نور الحق]

اقتباس: وميرسي ليكم انا متاسفه للاطاله بس انا منفعش كون طالبة حقوق مش كده

بتقولي كده ليه على العكس انتي تنفعي أوي..

اقتباس: برضوا انا متاسفة تاني للاطاله بس عايزه اتكلم ..

بما انك عايزة تتكلمي .. ولو قت ماا لا ستاذ أحمد يشوف مشاركتك عندي سؤال
انت مها ولا سمر وليه أسمين

[ياسمين الشام الصيرفي]

ذكريات ؟؟؟؟

لا شيء يذكر ....

بعد قراءتي لمعظم الردود الواردة في الموضوع .... انتبهت إلى أنني لا أحمل أي ذكرى عن جامعتي "مع العلم أنني لازلت طالبة في الجامعة ولم أتخرج بعد"

أنا مثلا لم أفاجئ بمبنى كلية الحقوق ولا بالهنغارات ....... كنت أعرف شكلها مسبقا
ولم أتمنى يوما أن أرى مبنى كليتي مشابها لما أراه على التلفاز

أحب مبنى جامعتي ....... فيه عراقة وأصالة
وهو ليس كأي مبنى من مباني الجامعات في سوريا أو خارج سوريا

مبنى متفرد ......... بكل ما تحمله الكلمة من معنى ........
قد يكون بنظر البعض .... عاديا، قديم الطراز، مهترئ الجدران

لكنني أراه ....... عريقا، أصيلا، يحمل في حناياه الكثير من الابتسامات والدموع والصداقات


أما عن الأساتذة والمواد والمحاضرات ........ فلا شيء منها يذكر عندي
لا أعرف أسماء الأساتذة الذين يدرسون أي مادة ولا أعرف وجوههم
لا أعرف قاعات الكلية ......... اللهم إلا القاعات التي دخلتها لتقديم امتحان
بحكم أنني فتاة عاملة .... وعملي يتعارض مع تواجدي في الكلية

لا أذكر أنني يوما حضرت محاضرة .......
ما عدا محاضرتين للدكتور عبود السراج في السنة الأولى (قانون الجريمة والعقوبة)
وثلاث محاضرات للدكتور محمد خير العكام في السنة الثالثة (المالية العامة)

المواد ..... منها ما درستها ثلاث أو أربع مرات ولم أنجح بها
ومنها ما دخلتها دون أن يكون عندي حتى كتابها ونجحت بها


"هل لديك ذكريات خلال دراستك في كلية الحقوق تخبرنا بها؟"
سؤال فكرت به طويلا ...... قبل إدراج تعليقي على الموضوع
ويبدو أنني لم أجد الإجابة بعد


مع التحية

[عمر الحاج محمد]

شكراً على السؤال لكن لا وجود لذكريات جميلة بل كانت ساخرة فمواد كنت أنجح بها دون دراسة طبعا في الفصل التالي عندما يتغير دكتور المادة ومواد كنت أبذل أقصى جهودي بها و خاصة السهلة لأتفاجأ بأنها راسبة للأسف لا وجود للعدالة في كلية الحقوق

[المحامي نسيم الجردي]

اشكر المنتدى على هذه الفرصة الطيبة التي يتيحها للمحامين و طلاب كلية الحقوق للتحدث ....... و اعتقد انه موضوع ذكي يدفع الأعضاء للكتابة و المشاركة في المنتدى .....
سأحاول قدر الأمكان عدم الاسترسال في الحديث خصوصا ً و أنه تراودني عدة ذكريات عن ايام الدراسة في كلية الحقوق ـ جامعة دمشق :
الأولى أنني دخلت إلى امتحان التشريعات العمالية في السنة الثانية و لم يكن عندي كتاب المادة و لم اشتري ملخص لها و لم احضر أي محاضرة لها .... يعني بصراحة كنت مثل الأطرش في الزفة و كان سبب ذهابي لتقديم الأمتحان هو عسى أن اجد فاعل خير و يساعدني داخل القاعة .... و في الحقيقة مرة نصف الوقت دون أن اجد فاعل الخير الذي ابحث عنه و يأست و كنت انتظر مرور نصف الوقت حتى اغادر قاعة الأمتحان ... عندها دخل دكتور المادة و لاحظ الدكتور كما لاحظت أنا أن نسبة الزمليلات ( الجميلات ) في القاعة مرتفعة نوعا ً ما ... و هذا ما دعاه لإلغاء جولته على باقي القاعات الأمتحانية .... و بعد وقت قليل بدأت الزميلات بالاستفسار من الدكتور عن الأسئلة و هو يجاوب بكل رحابة صدر حتى قالت إحداهن أن الأسئلة صعبة .... عندها جاءت فتحت ابواب السماء علي و على جميع الطلاب .... عندما قال الدكتور ... طيب ... انتم الطلاب المتقدمون للأمتحان في هذه القاعة تحديدا ً أكتبوا لي جميع الأجوبة و أنا اعدكم بالنجاح جميعا ً .... و قام الدكتور بكتابة رقم القاعة الأمتحانية و عندها ادركت كما قلت سابقا ً بأن أبواب السماء كانت مفتوحة لأخوكم في هذا اليوم .... فقمت على الفور بإتباع الطريقة التقليدية عندما تدخل إلى امتحان دون أن تكون تعرف أي شيء عنه .... يعني فورا ً قمت بكتابة جميع الأسئلة عن طريقة اعادة صياغة السؤال دون أن يكون هناك أي جواب واحد .....
و النتيجة أن الدكتور وفى بوعده و نجحت بعلامة خمسين من مائة علما ً أن مواد كثيرة قدمتها في الكلية و استحق عليها علامة فوق السبعين و لكن كانت النتيجة كالعادة 48 زائد اثنان .....
و مع انه هناك طرائف كثيرة حصلت معي في ايام الدراسة .... و لكن كي لا اطيل عليكم سأكتفي بهذه الذكرى ... عسى أن اكتب لكم ذكريات أخرى في ايام قادمة ........ و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

[معيدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في الحقيقة ان ايام الدراسة في كلية الحقوق جميلة جدا ومليئة بالذكريات سواء الحلوة او المرة , ومنها اذكر اني كنت احضر محاضرة في مادة الاحوال الشخصية في السنة الثانية وفتح موضوع للنقاش حول شهادة المراة في عقد الزواج ولا ادري انا كنت سابقا قد سمعت معلومة تقول بعدم جواز ذلك ليس اهانة للمراة وانما تكريما لها ولعقد الزواج عن باقي عقود المعاملات وطبعا هي معلومة خاطئة وخطري بهداك الوقت اتفصحن واناقش الدكتور بهالنقطة وبعد ما حكيت الدكتور تفاجا وانبهر وكذلك كل الطلاب الحضور اللي بطلعوا فوق الميتين واحد وعندها انا اكتشفت خطاي وخجلت خجلة ما بعدا خجلة وطلعت من القاعة لاني ما بقى اقدر اكمل المحاضرة بعد كلامي مع الدكتور والصورة الغلط اللي اخدها عني ........ اه ايام بس بتم ذكرى .............
والى اللقاء

[المحامي عمار صالح]

اكثر الاشياء التي اتذكرها ومازالت تعيش معي كل يوم هي كم ان ماكنت ادرسه في الكلية بعيد كل البعد عن الواقع العملي , وانه كان مجرد تمرير معلومات ونسخ ولصق داخل دماغ الطالب دون اي صلة بأي عمل من الاعمال التي قد يشتغل بها خريج كلية الحقوق ..... بالنسبة لي وعلى أهمية دراسة القانون , لكن لست اتمناها لابنائي أبدا و إن كنت شخصيا أحب المهنة

[المحامي فادي ضاحي]

كل الشكر استاذ احمد لهذه النافذة المضيئة التي تعيد الى مخيلتنا ذكريات الماضي السعيد تلك اللحظات التي لم نعرف معناها ومدى جمالها الا حين غادرناها وكم تشتاق انفسنا اليها وكما يقال من ليس له ماضي ليس له حاضر فبناء اي صرح يحتاج الى حجرة الاساس الاولى وكلما كان الاساس متينا استطعنا ان نشمخ اكثر
تلك اللحظات التي عشناها بطفولة من جد ودرس وعشق نوارس تلوح في افقنا تربط السهل بالجبل
كنت مع احد الاصدقاء نستعد لتقديم مادة التجاري وكان الطقس مثلجا وبالنسبة انا من الساحل من مدينة طرطوس ولم يسبق لي ان شاهدت الثلج بهذه الغزارة وكان صديقي من ابناء دمشق وصاحب خبرة بالثلوج
وبعد ان تجاوزنا كلية الشريعة متجهين القاعة الامتحانية اصبح صديقي يقول لي انتبه الثلج على الاسمنت بيزحط ؟ انتبه الثلج بيزحط ... وهكذا حتى اختفى صوته
التفت الى الخلف فوجدت صديقي وقد وقع على الارض مستلقيا وبعض الشبان يحاولون رفعه عن الارض وكم كان الموقف مضحكا حينها

[المحامية ندى خيرالله]

اش بدي احكيلكن لاحكيلكن
1- مرة طلب دكتور الاداري انو اعطي محاضرة له بالاداري فوافقت وماكان حدا يحضر المحاضرة يادوب 20 -30 واحد جيت يوم المحاضرة وبالوقت المحدد وانا مضطربة جدا وصرت ادعي انو مافي مشكلة من المحاضرة وبلكي ماحدا بيجي عالمحاضرة وخصوصي طالبة بدها تعطيها وبنفذ من المحاضرة وصرت اعمل تسبيحات وصلوات وادعي يارب ماحدا يجي من الطلاب ويحضر المحاضرة وادعي وادعي ودخلت عالمحاضرة وةبلشت اله لايرويكن اش منظر كانو الطلاب عاملين مؤامرة والكل جاية عالمحاضرة اذا ماكانو جايبين معاهم ضيوف من غير كليات والله ياناس منظر غريب الطلاب زحمة وعالواقف وعالدراج للباب واللهي وانا عم اعطي المحاضرة كل مايدخل حدا ليحضر المحاضرة ازوره شو جابكن انتو كمان والطلاب واللهي عاملين مؤامرة يطلعو فيني ويضحكو ع اساس شي بيضحك بس كانو عم يضحكو ا عالمقلب اللي عملوه فيني المهم منظر كان حلو وبيخوف انو عم تعطي محاضرة قدام عدد كبير هيك وبعدين بلش التحدي وقلت بحالي يا بنت اصمدي قدام التيار واستمديت قوة وكملت المحاضرة على خير وسلام وكانت ناجحة جدا المحاضرة حتى الطلاب بالاخير بلشو اسئلة وانا لازم ارد عليهن ورديت عليهن كاهن وقفت وبوجهن ونجحت كمان بس مابخفيكن انو كنت كتير بيومها تعبانة لاني والدي كان مريض على فراش الموت وكنت سهرانة طول الليل جنبو المهم وقت اللي خلصت كانت المفاجاة الكبرى والسعيدة والحلوة حذرو شو 000000 تصفيق حاد جدا ومطول من الطلبة الحضور بتشكرهن جدا حتى الدكتور بظن يومها بالخير انزعج وطلب من الطلاب التوقف عن التصفيق 000000000000000 وحذرو اشفي كمان 0000000000000 يوم فحص الاداري صار الطلاب يتصلو فيني بدهن اسئلة متوقعة عن المادة ع اساس انا الدكتور المادة وانا حاطة الاسئلة 0000000000000 هي وحدة من الذكريات00000عجبتكن قولولي

وحدة تانية
مرةكان عنا فحص الاقتصاد السياسي طبعا قبل الفحص في معرفة بين دكتور المادة ووالدي اتصلت بالكتور قلت يلبنت روحي شوفي اش الاوضاع بلكي بتاخديلك كم سؤال عالفحص من الدكتور طبعا انا دارسة اش دراسة عنجد دارسة كتير كويس بس رهبة الفحص رحت لعند الدكتور ومعي كتاب المادة وصرت اسال الدكتور بعض الاسئلة اللي مالي فاهمتها المهم رجعت من عند الدكتور ولا سؤال00000000000000000 بتعرفو اش صار بعدين0000000000000 صار كل الطلاب اللي راحو بعدي لعند الدكتور مشان اسئلة وتوقعات يتصلو فيني بدهن الاسئلة من عندي بعتهم دكتور المادة لعندي000000000000000 لك ياجماعة مافي توقعات ولاشي ولا اسئلة المهم في الموضوع من كتر مالي دارسة المادة ومشخوطة على كتابي ومفصفصتو شقفة شقفة وملونتو بالوان الفوسفوري الاصفر ةالاورانج والاخضر والاحمر والرصاص وعاملتو اسئلة واجوبه وعجبتو اسئلتي ودراستي حول الطلاب لعندي مشان ماينحرج قدامهن لاني هو مابيعطي اسئلة 000000000 وهاتي رد عالتليفونات بقى 000000000 اكون مالي رايحة لعندو كان اريحلي 000000000000000000 شو عجبتكن 0000000000000 بس ماتقولو شايفة حالها بس هذا اللي صار والله-----00000000000000000

[المحامي خليل الحمو]

السلام عليكم :

في الحقيقة الذكريات كثيرة لكن أكثر شيء رسخ في ذهني هو يوم توجهت الساعة الحادية عشر صباحا لتقديم امتحان مادة الشريعة الاسلامية في جامعة حلب ففوجئت بزملائي يعودون من الكلية ولدى سؤالهم قالوا لي ان موعد الامتحان قد تغير وأصبح الساعة الثامنة والنصف صباحا . في الحقيقة تأثرت كثيرا ولكن ما باليد حيلة كوني كنت محضرا لها جيدا فعدت للبيت وأنا أتذكر المثل القائل ( يطعمك الحج والناس راجعة )

كل عام وأنتم بخير.

[المحامي ياسر محرز]

أجمل مرحلة في حياتي هي مرحلة دراسة الحقوق في جامعة دمشق وأسعد الحظات هي قرار تخرجي من الجامعة لأنني بصراحة عانيت كثيرا كونني كنت أدرس وأخدم العسكرية خدمة العلم معا وتسرحت في يوم صدور قرار تخرجي من كلية الحقوق

[غالية الجيرودي]

كل عام و الجميع يالف خير
الحقيقة عند قرائتي لذكريات الزملاء اللطيفة تحركت لدي نسمة لطيفة اعادتني سنوات كنت فيها طالبة تعشق كلية الحقوق بكل مافيها من ذكريات حلوة و مرة
اذكر انه لدى حضوري لمحاضرة احد الدكاترة المشهورين بخفة دمهم و اضفائهم جوا محببا ينعش الدرس و يبعدنا عن جفاف المادة و اثناء اندماج الدكتور بالقاء محاضرته و اذ بالدكتور يلتفت نحوي ليقول شوفو هالطالبة كنت درس ابوها و امها و يمكن درس ولادها كمان . ....... و بكل بساطة عاد الدكتور لمحاضرته بعد ان تركني في حالة دهشة حيث لم اعد استطيع استيعاب بقية الدرس

[المحامية أفنان عياش]

الأميرة ديانا


من منا لا يمر بذكريات خلال مراحل حياته كاملة ومن ضمنها المرحلة الدراسية أياً كانت

[جول سنكري]

تحياتي الى جميع الزملاء الكرام وفرصة سعيدة التعرف عليكم جميعا واتمنى التواصل مع الجميع وخاصة زملاء خريجي الدورة لعام 1991جامعة حلب فقد اشتقت اليهم ولذكريات كثيرة جمعتنا

تحية طيبة للجميع
والله انا بصراحة كان الحقوق حلم حياتي ومن انا وصغيرة يعني كنت بصف الخامس الابتدائي

وكان اسعد يوم بحياتي لما سجلت حقوق واول يوم داومت فيه بالجامعة ما كنت مصدقة اني انا بكلية الحقوق ولليوم كل ما بدخل عالجامعة بحس باحساس غريب

ومن ذكرياتي وخاصة بالسنة الاولى كل ما تطلع نتيجة مادة وانجح فيها كنت اعمل عرس بالبيت يعني ما بطل غني ورقصة يعني كانو طفل وجبتلو لعبة جديدة كنت افرح كتير

ومن احلى شي بالجامعة اني تعرفت عاشب زميل الي بالجامعة وبقينا مع بعض اربع سنين بالجامعة والحمد لله الله اكرمنا وتزوجنا من 5 شهور

وكل ذكريات الجامعة كنا مع بعض وكانت ايام حلوة

وانشاء الله منتخرج عن قريب


وبالتوفيق للجميع

[ريم كمال]

السلام عليكم

وشكراً لاهتمامكم بذكرياتنا في كلية الحقوق التي نكاد ننساها ولكن سؤالكم عاد بي إلى أكثر من خمس سنوات و إلى أدنى علامة أخذتها بحياتي وهي (3) والتي كانت أهم وأقوى حافز ولعدم تدني علاماتي في المواد كافة بعدها طبعاً الحمد لله أنوكان السبب هو مرضي وإلا كنا تبهدلنا
وسؤالكم ذكرني بأحلى محاضرات في كلية الحقوق وهي لدكتور حلبي في مادة شركات تجارية باعتذر نسيت اسمه لحد اليوم بتمنى احضر له ولو محاضرة بس ..... طبعاً بالحلبي ..كيف لاكان .. وعنجد الله يعطيه العافية ويجزيه كل خير و يكثر من أمثاله
وخلصت الجامعة من هون وتزوجنا ....وكبرنا يابي والمسؤولية كبرت معنا .. على لحن أغنية نجوى كرم..

[المحاميه عشتار رحموني]

بمناسبه ني كنت طالبه في التعليم المفتوح طبعا كنت اداوم مره في الاسبوع وكانت دراستنا صعبه لانو مطلوب من الطالب ان يدرس الكتب وليس الملخصات والبحث في المراجع وطبعا كانت معامله الدكاتره لنا معامله طالب من الدرجه الثالثه بالاضافه الى انهم كانوا يعتمدون بترسيب الطالب بجه انه (تعليم مفتوح)الا انني كنت متفوقه وتخرجت خلال خمس سنوات بمعدل 66,63

[اشرف البصري الشريف]

اكيد طبعا لي ذكريات منها مفرح ومنها مؤلم
في الاول جاءني التنسيق على كلية الاداب جامعة المنيا بمصر على فكرة انا مصري صعيدي
فرحت محول على كلية حقوق اسيوط جامعة اسيوط

كنت اكره مادة التنظيم الدولي ، في مفارقات كتيرة بس لطول مدة نسيها والله عموما ان اتخرجت بعد اربع سنوات
تعرضت في السنة الثالثة لوعكة صحية شديد اجريت على اثرها عملية في عيني
تركتالمدنيةالجامعة في سنة اليسانس وسكنت مع 4 من اصدقائي بلدياتي يعني في سكن خاص
مارست الاعمال الادارية الخاصة بالمحاماة وانا في السنة الثانية من الكلية في فترة الاجازة حتى مرحلة الليسانس
دا كل ما تذكره

ممكن اذا سمحتولي شارك..معكن..انا صحيح لساتني طالبة بكلية الحقوق..بس مستحيل تنتهي سني وانجح عالتاني الا وما كون حاملي معي من الذكريات الشيء الجميل والذي يجعلني فيما بعد ابتسم.......هلق انا صرت راعة الحمد لله..واخر ما علق بذهني..من ذكريات السني التالتي..هوي كيف سهرنا...انا ورفيقتي عمادة التجاري بحري وجوي..وبالاخير جاب الدكتور..من القسم اللي قال بلسانو انو محذوف.....نرفزنا كتير...وعصبنا بس بعدين..ضحكنا كتير..انو كيف صدقنا انو في بالحقوق شي محذوف......هههه

[سامي شمسيني]

يا جماعة بكل صراحة ذكرياتي بهالكلية كانت كلها محزنة بسبب حمل بعض المواد وبطريقة غريبة, على سبيل المثال هل من المعقول أن ينقلني رئيس القاعة في السنة الأولى من مكاني ويجلسني وراء فتاة جميلة ورقتها الامتحانية فارغة تماما وذلك في مادة التشريعات الاجتماعية السنة الأولى فصل أول للدكتور أحمد الحراكي وأقوم بتنقيل هذه الفتاة وعند صدور النتائج تحصل هي على درجة 68 وأنا أحصل على درجة 36 ,

تحية عربية ممزوجة بروح القانون الذكي اما بعد يا اخي واخوتي انا للتو ولدت من بعد صراع مع الموت الغاشم الذي سرق كل ما لدي من الذاكرة وعت كا الطفل ابحث عن شي من كل شي حتى فو جئت بعد تجربة مريرة من الزواج ورزقت بطفلين حماهم الله وحما اولادكم وانا كما قيل عن ماضي بانني انسان سوياا ولاكني تفاجئت باننا كل يوم نرتكب الاف الاسائات بحق الغير وبحقنا حتى وصلت للاسف الى ان اكون من فاقد للذاكرة الى فاقد للكرامة امام دعوة تفريق التي دوخت ديوان المحكمة مثل كل الدعاوي بها واحببت ان اقول ما لم يقدر احا على قوله من المحامين فمثلا
1_ان تكلفة زيارة ديوان المحكمة الموقرة هي الانتظار لبع ساعات وبضع الكراميا المعلنة التي لم اراها من قبل
2_اما يا استاذي الكبير فحكمان اكبر مما يتصوره العقل بدون نزاهة ومع محسوبية وللاسف رشوة وجهل بعملهم الانساني الذين قد وجدو من اجله
3_والفاجعة عندما يكون كاتب القاضي من احد اولاد عم المدعي حيث يكتب ما يقوله المدعي وينس ما يلوذ بلمدعى عليه
3_واكبرها عندما يكون القاضي الشاب المنفرد بلمحكة مع الكتب الوحيد هم بلعامية بتاع كلو اي شري +صلح الخ
4_عنما تفاجئ بان من وكلته ليدافع عنك بات يبتاع بك ويشتري
ولك الشكر ولكل اعضاء المنتدى العظيم وسوف اتواصل معكم ان شاء الله ونكتب اسماء اولائك الفاسدين

[caution][/caution]

[محامية عالأبواب]

السلام عليكم من ذكرياتي مرة كنت بمحاضرة اللغة العربية في السنة الأولى فطلب الدكتور مثال فاستشهدت بمثال من أبيات المتنبي قام شو قلي الدكتور
( اللهيذكره بالخير)) لو سمعك المتنبي لانتحر لأنه بوقتها جريت كلمة كان لازمها رفع = 350) this.width = 350; return false;" border=0>

[أ.إبراهيم]

مرة كنا راجعين من معسكر التدريب الجامعي و تعرفون أن الباص في حلب يوصلنا لساحة الجامعة بعد خمسة عشر يوماً من الانقطاع عن العالم في ذلك الوقت المهم لن احدثكم عما اصاب الشباب عندما رأوا أول أمرأة في الطريق فربما نتحدث عن ذلك في مناسبة لاحقة و لكن اليوم سأحدثكم حين دخلنا الكلية و كل متلهف لمعرفة نتيجة مادة الدولي الخاص للدكتور غياث و الذين درسوا في حلب يعرفون ما هو الدكتور غياث صافية المهم كانت علامتي 48 و عندما خرجت التقاني احد الزملاء فسألني عن علامتي فقلت 48 فضحك فقلت له لا تدخل و لا تنظر فأنت راسب صفر علمأ أنه من الطلاب المجدين و للصدفة فعلاً كانت علامته صفر فوالله لم أكن أعلم علامته و لكنها الصدفة وحظه العاثر
وهو الآن قاضي وفقه الله و رحم الله أيام الصبا

[رشا الحمصي]

تحية طيبة وبعد ..........
بداية أود شكر الأستاذ أحمدعلى هذا الموضوع الشيق

كلية الحقوق حلم طالما أردت تحقيقه ومنّ الله علي وسجلت بهذه الكلية العريقة وبالتأكيد لي فيها الكثير من الذكريات السعيدة والتعيسة

أول صدمة صدمت بها كون الدوام في الهنغارات لكن الحمد لله لم يستمر الدوام بها سوى في السنتين الأولى والثانية آه كم عانيت كما عانى الكثيرين في من الدوام بهذه الأماكن خاصة وأنني كنت احرص على الدوام وحضور المحاضرات
آه .....كم كرهت الدوام حينها خاصة في فصل الشتاء عند هطول المطر مع العلم أنني من محبي فصل الخير ومن عشاق المطر
وانتقلنا في السنة الثالثة إلى البناء الأم وكم كانت فرحتي كبيرة لذلك حتى أنني أذكر في أول يوم دوام وقفت فترة أتأمل مدخل الكلية وشعرت بأني الآن قد دخلت كلية الحقوق
عشت مع صديقاتي في هذه الكلية أجمل أربع سنوات من أيام حياتي ولا يكاد ركن فيها إلا ولنا فيه ذكرى
سواء في أيام الدوام أو وقت الامتحانات أو حتى وقت صدور النتائج كنا أربع فتيات مرحات نحضر المحاضرات سوية ونغيب سوية ونتشارك همومنا الدراسية حتى أننا كنا نضع برنامجا موحدا للدراسة
أطرف المواقف كانت تحصل عند صدور النتائج خاصة وأنني لم أكن أعتمد على صدورها بالانترنت لأنها كانت تصدر بعد يوم أو يومين وأنا لا استطيع الانتظار كنت أنزل مع إحدى صديقاتي ونرابط حتى نحضر النتيجة خاصة وكان معنا قائمة بأسماء زميلات من محافظات مختلفة لنخبرهن بالنتائج
وكما عانى غيري من ظلم بتصحيح الأوراق ففي المادة التي كتبت بها ب 90 علامة أخذت 50 وحملت مادة في السنة الثانية ولم أفهم لماذا خاصة وقد راجعت إجاباتي
تابعت الدراسات العليا بقسم القانون الدولي ولو أردت أن أحكي ما حصل معي في تلك السنة لبقيت ساعات و أنا أكتب ولكن لا ريد الإطالة
لكن بشكل عام فقد كانت حياتي الجامعية من أجمل وأمتع أيام في حياتي

[يامن العمر]

صباحكم بخير ..

إنها كلية الحقوق بجامعة دمشق ... ومن ليس له ذكريات ...
سنكتب عنها ... بتفصيل كامل...

المهم ... الآن ... صبحتكم بخير ...

[أدهم الياس]

أني لست محامي ولم أتخرج من كلية الحقوق وأنني مبتدء قمت بالتسجيل بالتعليم المفتوح لحبي الشديد لهذه المهنة ولكوني تاجر عقارات ويوجد لي عدد من الدعاوى مقامة مني وضدي وأنا من يتابعها وأقدم المذكرات بها بعد أن قمت بعزل جميع الأساتذة المتوالين الموكلين من قبلي بهذه الدعاوى ربما لأني لم أجد بهم ما كنت أرغب ( مع شديد الاحترام لكل الأساتذة ) ومن ثم تحولت جميع الدعاوى من شبه خاصرة إلى رابحة لصالحي منها انتهى وحصدنا ثمارها ومنها في التنفيذ والباقي بين اسئناف ونقض. وهنا لمست لذة هذه المهنة فقمت بالتسجيل بالتعليم المفتوح محاولة مني لنيل إجازة في الحقوق إنشاء الله وبعدها عهداً مني أن لا أمارس مهنة غير هذه . وهذه قصتي

[المحامي بسام محتسب بالله]

صدق أو لاتصدق !؟ أن الحصول على بين يكتب بسطرين أو ثلاثة أسطر وبمعلومات مثبة في كوميوتر فرع دمشق ...؟؟؟ يحتاج انجازه قرابة الشهرفرع الموقر فرع أو أكثر ! لماذا لأن الفرع الموقر كخلية النحل ..ولكن لاتنتج العسل .

[المحامي بسام محتسب بالله]

تصحيح للمشاركة الأخيرة ( لغويا ) بيان) بدل (بين) - ( كومبيوتر ) بدل ( كوميوتر ) - حذف جملة / فرع الموقر فرع / بعد كلمة /الشهر/ .

[المثنى العمر]

الشكر الجزيل للأخ العزيز الذي أثار بنا شجون أحلى أيام العمر حيث أن كل يوم من أيام الدراسة في الجامعة هي ذكرى عزيزة على الفؤاد
أنا دخلت كلية الحقوق بثانوية ( أدبي ) كنت قد فشلت قبلها بعاميين متتاليين بالنجاح بها (علمي ) وقد كانت كلية الحقوق بحلب آنذاك بنفس المبنى مع كلية الاقتصاد وهذة المعلومة كانت مجهولة بالنسبة لي ........المهم دخلت المبنى في اليوم الأول وسألت عن مدرج السنة الأولى فأشاروا لي إليه ودخلته بكل براءة ولكن ما إن دخل المحاضر وبدأت المحاضرة إلا ورأسي بدأ بالدوران لأن المادة كان اسمها " الرياضيات العالية " وأنا مهزوم من الرياضيات الوطية , وكنت سأترك الجامعة لولا أن تبين لي أن هذا المدرج لطلاب الاقتصاد وليس الحقوق.