[you] هل لديك ذكريات خلال دراستك في كلية الحقوق تخبرنا بها

[كمال زعتري]

بصراحة في ذكريات كتيررررررررر احكيا بس ما بدي احكيا لان هي رح تبقا زكريات وما حدا رح يفهم معاني هل الحكي الي بدي قولو بس اكيد كان احلى ايام العمر مع احلى زملاء وزميلات بس للاسف كتير بزعل لما اتاكد اني ما رح تنعاد هي الايام

[المحامي ثـائـر الـدنـدح]

والله الذكريات في كلية الحقوق جامعة دمشق ذكريات كثيرة
منها الرائع ومنها الحزين ولكنها ايام تمر وتمضي وتجربة حياتية مليئة بمختلف المواقف والمشاكل
وفقنا الله جميعاُ

احلى ايام كانت ايام الجامعه وكان الي زكريات كتير ياريتا ترجع بس انشالله رح تكون هالايام احلا بكتير عليي وعكل المتدربين بس طبعا بدا شوية صبر

[المحامي محمد ايمن الزين]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وبعد السلام عليكم
تحية الحق والعروبة
يا لها من ذكريات جميلة :
اولها ذاك المبنى الجميل المحاط بالحدائق الخلابة التي تجمع الزملاء ليعبروا عما بداخلهم من امال واحلام وما يلم بهم من فرح واحزان ...الخ
وثانيهما موظفو ا كلية الحقوق وخاصة رجل كان يكنى ابو هشام ومن لا يعرف ابو هشام ذاك الرجل الذي كان يقف على مدخل باب الكلية ليراه كل طالب يدخل لينهل من علم القانون حيث تعرفت عليه وقد اسدى لي نصيحة منذو لحظة دخولي للكلية فقبلتها وعملت بها....
وثالثهما اصدقائي فمنهم من سلك طريقي في مهنة المحاماه ومنهم من اعتلى عرش القضاء ومنهم من يعمل في سلك الامن ومنهم من لم يكمل تعليمه .....
ورابعهما اصدقائي من هيئة التدريس كأمثال الدكتور عبود السراج ومحمد عبد الله وفاروق الباشا وعبد الله طلبة ومحمد الحلاق وغيرهم ...
ورابعهما مكتبة الجامعة التي لاتكاد تفارق خيالي حتى الان ..
وخامسهما سيدة الطرب ام كلثوم وعبد الحليم وفيروز الذين رافقوني بصوتهم الشجي اثناء دراستي في غرفة الدراسة بمنزل والدي رحمه الله
وسادسهما دعوات والدي ووالدتي لي بالتجاح ......الخ

[أديب الإسماعيل]

من ذكرياتي في كلية الحقوق
بداية وبكل صراحة أنه كانت رغبتي أن أدرس اللغة الإنكليزية ، لكن كانت رغبة الوالد أن أدرس الحقوق فاحترمت رغبت فدرست الحقوق
ثم درست الحقوق في جامعة حلب .. وكنت طالبا غير ملتزم كثيراً بالدراسة لازدحام المدرجات ، فكان الكثير يقف وقوفاً في المدرجات
كما كان جو حلب ليس سياحيا فحرها حر شديد ، وبردها برد شديد ، وندمت على أنني لم أدرس في دمشق.
ثم زاد الطين بلة أنني رسبت في المواد الثلاث الأولى التي تقدمت بها في امتحان السنة الأولى رغم أنني كنت من المجدين ودرستها جيدا .. فلم أدرس الثلاث الباقية كما يجب .
والعجيب أنني نجحت بها ، فتصور المصادفة .. وكان زميلي في غرفة المدينة الجامعية شاب كريم شهم من أصول بدوية فقد حوّل الغرفة لخيمة عربية فتجد الداخل أكثر من الخارج ، لذلك تعرفت على الكثيرين أولاً عبره ، وثانياً قررت ألا أقيم في الفصل الثاني وأمضيت معظم الأيام جيئة وذهابا بين البلدة وحلب إن حضرت المحاضرات وحملت بين ذراعي تسعة مقررات نجحت في بستة وبقيت معي ثلاثة للسنة الثانية .. وبذلك انتقلت .
يتبع .

احلى الايام كنت ايام الجامعة لاهم و لا غم صحيح انو كنت الدراسة صعبة بس الاوقات للي قضيناهامع الاصدقاء كانت تخفف صعوبة المواد و ان دخلت الحقوق عن رغبة رعم معارضة الكثير

[ahmad a]

مساء الخير للجميع اسف للتاْ خر بالرد لاني لم انتبه للموضوع بسبب كثرت اشتراكي بمنتديات متنوعة بالاضافة الى كثرت الرسائل في صندوق الوارد عموما الذكريات كثيرة واجملها ايام الدراسة واعتقد ان ذلك بسبب اننا كنا في سن الزهور ساْ تكلم عن اغرب ذكرى في حياتي انا من الناس الوسط لست بالحريص جدا جدا ولا من المستهترين في السنة الثانية حصلت معي حاجة غريبة جعلتني ارسب مماثر على كل حياتي وهي اني رسبت بستة مواد مش لازم ارسب ولا بوحدة منهن 1- كنت احمل مادة اللغة الانكليزية رغم انها اسهل من كل المواد انما اجلتها عشان المعدل وقصتها كالتالي شفت بالمنام ليلتها اني متاخر عن الامتحان ربع ساعة وكان بعد صلاة الصبح وعندما صحيت اتخذت قرار بان ابكر ساعة عن المعتاد ومع ذلك تاخرت ربع ساعة وحرمت من المادة لانه حصل معي ظرف غير متوقع المادة الثانية انكليزي سنة تانية طلعني طالب الماجستير من قاعة الامتحان بسبب التدخين رغم انا كنا ندخن وننبه مرة وتنين ومحدا يطلعنا المادة الثالثة اقتصادسياسي كانت 3ونص ورحت للفحص خمسة ونص الرابعةالثقافة كنت مخربط بالمركز الامتحاني رحت هنغار اول حقوق بينما مكاني قاعة اولى حقوق وطبعا طلعوني من الفحص المادة الخامسة دولي عام سهرت للصبح وراحت علي نومة السادسة التدريب الجامعي ماعملت المعسكر الصيفي ياالله كلو نصيب وطبعا كلهذا في فصلين ويعودن لسبب واحد وهو نزق الشباب.

[كل العرب]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وبعد السلام عليكم


أنها حقا ذكريات جميلة وأجمل ما في تلك الأيام هي سنين المراهقة وأيام الدراسة ولا أخفيكم سرا بأنني من أيام الدراسة الإعدادية وحتى المرحلة الجامعية لم أنجح يوما بمادة اللغة الانكليزية ففي أيام الجامعة كنت أجلس دائمة في الحديقة وأتصفح كتاب /تعلم اللغة الانكليزية في 5 أيام/ محاولا تعلم اللغة بأي شكل كان
وكان أي صديقة وزميلة عزيزة علي كلما تراني تضحك وتقول لي بالعامية
/أي ولابـ500سنة لح تتعلم انكليزي/
فبعد مدى كلما رايتها قادمة من بعيد أقوم بتخبئة الكتاب أو رمية بعيدا عني فعندما تمر وتراني من دونه تجلس قربي وتقول لي
/أي ما مضه 500سنة بعد حتى ما تحمل كتابك/
أرجو من الله أن تكون زميلتي التي ذكرتها من رواد المنتدى فمنذ أيا تخرجنا لم التقي بها
أخوتي الأعزاء في منتدى محامي سوريا بالنسبة لي كل ثانية قد مرت بنا هي ذكرى لا تسترد أبدا
وكل ثانية نحياها هي حاضر وكل ثانية قادمة باتجاهنا هي المستقبل
فكما ترون حياتنا ثواني تعد وتمر ولا ترجع فأدعو الله أن يجعل كل أيامكم نجاح وسعادة وأمل
وأعتذر منكم لانقطاعي المستمر عنكم وذلك والله لظروف صعبة أمر بها وشكرا لكم جميعا

كان الهدف من الموضوع الرجوع بالذاكرة

منشان ما نتذكر الشغلات الحلوة بس
و بدنا الشغلات السلبية


شكرا إلكم للمشاركتم بالموضوع

[مسعود سليمان]

السلام عليكم
بداية اشكركم على هذه الفقرة او الزاوية الجميلة
اتذكر ونحن في السنة الثالثة في الكلية في حلب وفي 16/3 طلبنا من الدكتور محمود عكام وقبل محاضرته في الأحوال الشخصية باننا الأكراد نقف دقيقة صمت على ارواح مجزرة حلبجة على يد النظام المقبور صدام وعند الساعة الحادية عشرة الا خمس دقائق توقف الدكتور عن المحاضرة ونادى جماعة الحدائش الا خمس انزلو وبدأنا ننظر الى بعضنا من سيتجرأ ان ان ينزل من المدرج اولا عندها قمت انا وزميلة بالوقوف والنزول من المدرج وبعدها بدا الشباب بالنزول في حير على وجوه الطلاب والكل عم يسالو شوفي شو صار حيث نزلنا خارج الكلية وقرينا الفاتحة على ارواح شهداء مجزرة حلبجة وبعدين طلعنا كملنا المحاضرة وطبعا بلشت التحقيقات بدأًمن الهيئة الادارية وحزب البعث وانتهاء بالأمن السياسي وهذ الموقف الذي سجله الدكتور محمود عكام انا الى الأن احني ظهري اجلال له ولكل زميل عربي شاركنا وقتها في الوقوف هذه الدقيقة
وشكرا

[نهلا]

طبعالنا جميعا ذكريات في الجامعة وبدون استثناء على مستوى جميع السنوات
بالسنة الاولى كنا امام بحر من العلومات اما في السنة الثانية فقد اهتممت بالعلامات
لتقلد عرش الامتياز وفي السنة الثالثة بدا الامر يتحدا الخيال مع الاجراءات المعقدة وصعوبة الدروس
حتة كنا نسميها مقبرة الحقوق لكثرة المعيدين واما السنة الرابعة فقد تملكتنا نشوة النجاح قبل الوصول اليه
واحسسنا بنوع من الفخر _خريجي طلبة حقوق_ يا سلام والاجمل كان في اعطائنا دروسا لطلبة السنوات الاخرى
واكيد الكل يعلم النفسية فترة الامتحانات والله ما احلا ذلك الزمان ما اجمل الدراسة وفترة الجامعة
شكري لكم جميعا لقد ارجعتمونا الى النبض السار في مواطن الكثمان

[عبير صباغ]

بداية .... شكراً استاذ احمد على ذكرك لي بالاسم ، وشكرا لك ولكل القيمين والمشاركين في هذا المنتدى والذي أعتبره نقطة مضيئة ومثال مشرّف وراقي للتعامل بين زملاء المهنة الواحدة ....
أمّا عن ذكريات أيّام الجامعة فلعلّي اذكر منها ثلاثاً :
الاوّل انني ينطبق عليّ المثل الشعبي القائل (اللي براسو موال بدو يغنيه )

فبعد حصولي على شهادة الثانوية العامة درست اللغة العربية نزولا عند رغبة والدتي التي كانت تعمل مديرة لإحدى المدارس ، لكن حلمي الحقيقي ظلّ يراودني وهو دراسة الحقوق . وبعد أن أصبحت مدرّسة لحقت حلمي وحصلت على شهادة الثانوية العامة من جديد ودخلت كلّيّة الحقوق لا بل وأنهيت دراستي باربع سنوات

وهنا تأتي الذكرى الثانية :

حيث كان من المقرر لي أن أدخل امتحانات الدورة التكميلية وكانت مقررة في بداية الشهر التاسع إلا أنّ المفارقة أني وضعت مولودي الأوّل بتاريخ 8/31 أي في ليلة الامتحان فلم استطع التقديم واضطررت لدخول امتحانات الفصل الاول

وهنا تأتي الذكرى الثالثة :

فبعد ظهور نتائج الامتحانات وجدت نفسي ناجحة بحمد الله بكل المواد إلا أنني بعد ذلك فوجئت بعدم وجود اسمي في جدول المتخرجين و لدى مراجعة شؤون الطلاب أخبروني بأنّني أحمل مادة المعلوماتية وهنا كانت الصاعقة .........
كيف حصل ذلك ؟؟؟؟؟ وأنا أعلم بأنني قد نجحت في تلك المادة ؟؟؟؟؟؟؟؟
وبعد أخذ ورد و ( فتلة ) في أروقة الكلية عددا من الايام اكتشفنا بان الموظف قد نسي ادراج علامتي وتم تأجيل تخرجي فصلاً كاملاً بسبب غلطة موظف ........
سيدي ... على كلّ شكرت ربي انو القفلة كانت هيك مو غير شي

هذه كانت من ذكريات وشجون أيام الجامعة ...........وأرجو ألا أكون قد أطلت عليكم ............

[رولا ح]

أستاذي الفاضل
كنت متخيلة المرحلة الجامعية احلى من هيك
الذكريات يللي ما بتروح من بالي عن الجامعة هي وقت زميلتي منال حملوها مادة التدريب العسكري تبع الشباب
ووقت كل مادة يحطونا بجامعة شكل لأنو عددنا كثير كبير
وأحلى شي وقت يكون الإمتحان الساعة 8 الصبح ويكون بيتك بالمزة وتروح عالبرامكة مشان تعرف وين بدك تمتحن وتطلع قاعتك بالآداب مقابل بيتك
طبعا استاذي بدك تسألني ليش ما بتحاولي تعرفي قبل بيوم وين قاعتك لأنو الاذن بيعلقون قبل كام ساعة من الإمتحان
ووقت تقديم الإمتحان إذا شوب بيشغلو المروحة يللي بتصفر ووقت المطر بيتساقط على ورقة الإمتحان من ثقوب سقف هنغار الحقوق
وندعي ربنا أنو يراقبنا مراقب مو مراقبة لأنو حذاء بعض المراقبات أحيانا يكون كعب 12 و رفيع ويصدر أصوات تتناغم مع صوت المروحة
ووقت تتعلق النتائج تكون اضاءة لوحة الإعلانات اما خافتة او معدومة فنضطر للإستعانة بضوء الموبايل
لكن أتذكر أيضا محاضرات دكاترتنا الأفاضل مثل الدكتور الياس حداد وموسى متري وأيمن أبو العيال
فعندما أخبرنا الدكتور الياس حداد أنه سيتوقف عن إعطائنا مادة القانون التجاري بعض زملائنا بكوا وتوسلنا اليه ألا يتركنا فاستجاب لطلبنا وأنهى لنا تلك السنة

[المحامي احمد ابو حمده]

الزميلة العزيزة وقد فتحت لنا باب الذكريات اشكرك جدا لان الحوار ومناجاة الذكرى فيه رجوع للزمن المحبب دوما والذي نفتقد فيه على الاغلب عمرنا الذي ينساب من بين الاصابع
اغرب ذكرى وهي عالقة حتى الساعة في ذهني انني عندما تقدمت للامتحان الشفهي سألني احد اعضاء اللجنة سؤالا عن الشق المتعلق ببدل الادعاء بالحق الشخصي في جريمة اصدار شيك بدون رصيد
وقد اجبته حينها انه يجب على المدعي بالحق الشخصي ان يسلك مسارا حقوقيا منفصلا عن الشق الجزائي وفي حالة رغبة الشخص ان ينهي هذه القضية ان يقوم اولا بانهاء الشق الجزائي وهنا اتحدث عن القانون الاردني حيث انه لو قام بانهاء الشق الحقوقي لابد من الحصول على مخالصة واسقاط حق بالشق الجزائي ....المهم قال لي ان اجابتي خاطئة وانه سيرسبني في الامتحان وفعلا رسبني واعدت الدورة لمدة ستة اشهر ...وبعد حصولي على الاجازة بسنتين راجعني موكل لي بخصوص نفس القضية وذات التفاصيل والممتع في الموضوع ان عضو اللجنة هو الوكيل عن الخصم
اتصل بي وطلب انهاء الدعوى بعد ان نتفق على تسوية ما فقلت له انت بتشرف تفضل على المكتب وبنحل الموضوع وفعلا حضر وقد ذكرته بالامتحان والاجابة التي بقيت في ذهني لانني شعرت انني ظلمت
قلت للزميل الدعوى يجب ان تنتهي وفقا لاجابتك على السؤال الذي سألتني اياه لانني اعتبرته من المسلمات
قال : ما بمشي الحال هيك راح يبقى موكلي بالسجن
قلت انت الي جاوبتني هيك بالامتحان
وبعد مزاح منه ومحاولات عديدة لاقناعي بأنها كانت هفوه لم يتذكرها بقيت متمسكا بكلمة هي القانون بيناتنا شو بحكم انا ما عندي مشكلة وزي ما تعلمت بطبق (وانا احاول دفعة للاعتراف بأنه اخطأ بحقي )
المهم في الموضوع انني شعرت بنصر لم اشعر بمثله في حياتي رغم انه اصر انه لم يتذكر الحادثة وقلت له بدي احل الموضوع زي ما جاوبتك ورسبتني وتم انهاء الدعوى بيننا
المهم في هذه الدكرى انني لا استسخف رأي ابدا وان زميلا متدربا يخيفني اكثر من زميل له 40 عاما في المهنه لان القانون بحر ليس له قرار
ودمتم زملائي الافاضل

[المحامي حسن يوسف عيده]

لا اتذكر الا اني كنت ادرس حوالي 12ساعة باليوم والحمدلله تخرجت باربع سنوات

[المحامي يحيى بزرتو]

السادة الزملاء المحترمين :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
ساسرد لكم قصة جرت معي وانا ادرس في كلية الحقوق واليكم تلك القصة :
في عام 1984 -1985 عندما كنت على مقاعد الدراسة في السنة الاولى في كلية الحقوق كان بصحبتي احد الزملاء الطلبة والذي اصبح فيما من الزملاء المحامين وأثناء حضورنا احدى محاضرات القانون المدني , كان الدكتور يقرأ علينا من كتاب القانون المدني والذي يتناول المدخل الى علم القانون .
وباعتبارنا اننا كنا طلابا جدد لم نكن نعلم شيء ( وكما يقولون باغافل الك الله ) حيث الجو والمنهاج جديدين وظروف الدراسة تختلف عما كنا عليه عندما كنا ندرس في الثانوية . ولما باشر الدكتور باعطائنا ملخصا عن المحاضرة شرع بقراءة احدى صفحات الكتاب فقمت بالتتبع في كتابي وتحدبد الاسطر التي يتلوها علينا بقلم الرصاص , لكن الدكتور كان يقرأ اغلب الصفحة وهو على اساس يعطي الملخص فقال زميلي لماذا تتعب نفسك فالدكتور يقرأ علينا اغلب الصفحة من الكتاب وانا انصحك ان تضع خطا على الكلمات التي لا يقرؤها وبعدها انت تدرس ما لم تضع عليه خطا وحتى توفر الجهد والطاقة والعناء وحتى لا تبري قلم الرصاص كثيرا , وان شاء الله تنجح .
فتبسمت وقلت له والله عم تحكي صح وشكرا لك على النصيحة .
ولما تقدمنا بامتحان المادة المذكورة قال لي ما الذي حدث معك في الامتحان قلت له كما نصحتني درست الاسطر التي لم احددها وتركت الاسطر التي حددتها وفعلا نجحت بالمادة وصارت ذكرى .
ما اريد ان اقوله لكم ايها الزملاء الاعزاء انه لا يدوم شيء في هذه الحياة وكله زائل لا محالة , وكم هي جميلة تلك الايام  التي قضيناها على مقاعد الدراسة حيث الفرح والسرور والسعادة والهناء .
اتمنى من الله ان تكون ايامكم كلها امل وابتهاج وان يسبغ عليكم ربكم ثوب الصحة والعافية وان تكونوا على اتم حال وان تكونوا مسرورين بما قدمت .

[سالم محمد النعسان]

الزملاء الاعزاء اعضاء المنتدى
تحية الحق والعروبه
الذكريات امر جميل والامر الاهم هو الاستفادة من هذه الذكريات
وللاخوة الدارسين على المقاعد الدراسية ارجو ان نحرص على الاستفادة من كل لحظة نقضيها في الجامعة
ونتذكر ذاك الاب الذي يشقى ويسهر وتلك الام الحريصة على راحتنا ليوفروا لنا مصروف الجامعة ليفرحو بنا ساعة التخرج
حقيقة هم لا يريدون منا شيئا سوى ان نعمل لمصلحتنا ، يا الله كم تكون فرحتهم عظيمة عندما يعلموا بنجاحنا في دراستنا او حياتنا العملية
حقيقة كنت اتضايق وانفعل عندما كنت في الجامعة عندما كان ابي يوجهني او عندما كانت امي تطلب مني عدم التأخر بالخارج ايام الامتحانات
وبعد ان تخرجت وعملت ومارست المهنة تعود بي الذكريات الى ايام (الجاهلية ) وادعو لابي وامي (اطال الله عمرهما ) لانهما كانا نعم الصديق والعون
والسلام
المحامي سالم النعسان

[ابراهيم خالد]

الزملاء الأعزاء

اذكر أنني كنت أدرس مادة التجاري وفي صباح يوم الإمتحان أصبت بكريب حاد واربفعت حرارتي لدرجة أنني لم أستطع حتى على الوقوف وبينما أراجع المادة والتي كان يتوقف عليها تخرجي غفوت على
الطاولة بعد أن قررت عدم تقديم المادة ولم أصحى الا قبل وقت الإمتحان بربع ساعة ولم ادري بنفسي كيف ارتديت ملابسي وذهبت للإمتحان وكيف وصلت إلى قاعة الإمتحان (طبعا متأخرا ) ونجحت
بالمادة وبمعدل ممتاز تخرجت على إثرها ولم يضييع الله تعبي كانت ذكرى جميلة تجسد احدى أشكال المعاناة التي قد تعترض الطالب لكن بالإصرار والتصميم يستطيع الإنسان تجاوز الصعاب وتحقيق
أهدافه وطموحاته

[محام أيمن علم]

أحلى أيام كانت أيام الجامعه وكانت ذكريات كثيرة


بــــــــــــــــــــس ؟؟؟؟؟؟

[سالي الحسن]

خليها على الله

[اكثم منصور]

مساء الخير وشكرا للاعضاء القائمين على هذا المنتدى لقد كانت ذكرياتي في كلية الحقوق جميلة رغم قساوتها احياناففي احدى المرات عندما كنت ذاهبا لتقديم مادة احداث جانحين فقبل دخولي للمادة فوجئت باني راسب في مادة اصول محاكمات مدنية فشعرت بالاحباط ولكن سرعان مااستوعبت الموقف لقد كان رسوبي عاملا مساعدا كي تكون اجاباتي اكثر دقة ووضوحا ونجحت في المادة رغم الاحباط الذي كنت اعاني منه

[عبد الكريم حسين]

بالنسبة لي إن حياة الجامعة كانت أجمل لحظة عشتها في حياتي سواء أكانت بفرحها أو بحزنها خاصة وأنني اتحدث عن ما يقارب العشرون عاما حيث أنني عشتها كأي طالب في البداية كنت مجتهد في الدراسة بشكل متواصل ولكن فيما بعد وللأسف أصبحت لا أدرس إلا قبل الامتحان بثلاثة أيام ولكن والحمد الله فقد أنهيتها في أربعة سنوات وأتمنى أن تعود تلك الأيام

إن الحياة الجامعية هي أفضل جزء من حياتي وأتمنى أن تتكرر مرة أخرى بحلوها ومرها حيث أنني درست في الأردن رغم أنني أعيش في مدينة القدس حيث أن تخصص الحقوق في ذلك الوقت لم يكن متوفرا في الجامعات الفلسطينية بسبب الاحتلال حيث وكما ذكرت كانت أجمل لحظة عشتها في حياتي رغم الصعوبات التي واجهتها خاصة عند الامتحانات النهائية حيث أنني في هذه الفترة تكون أعصابي متوترة ولكن تعود إلى طبيعتها بعد الانتهاء من تقديم الامتحانات وبعد النجاح وأتمنى أن تتكرر تلك الأيام

[متمرنة]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كلية الحقوق
كنت أعبرها مغامرة رائعة أحببتها بحلوها و مرها
ليس بسبب حبي لها فهي لم تكن رغبتي يوما
لذلك استمتعت بذلك فأنا احب التحدي و أكره الاستسلام
و قد حزنت في آخر الأيام الدراسية لأن هذه المغامرة قد قاربت على الإنتهاء

أطرف المواقف كانت عندما نريد ان نحجز المقعد الأول فنستيقظ باكرا لنكون اول الواصلين
و كانت تدور حروب باردة على حجز المقاعد ذات الاماكن الاستراتيجية
طبعا دون اي كلام بل حرب راقية الفوز للاسبق مع احترام الطرف الثاني لذلك
و كانت تدور الايام كنا نفوز احيانا و نخسر احيانا اخرى

بالنسبة للدكاترة
أحببت اسلوب اعطاء الدكتورة صفاء اوتاني كانت تبهرني بعلمها و شخصيتها الواثقة
و محاضراتها ممتعة جدا

كما اني احببت دكاترة الاحوال الشخصية لأنني احسست انهم منصفين أكثر
حتى لو كانت المادة كتابية فكانت النتائج تدور حول ما اتوقع بشيء بسيط
بعكس دكاترتنا الفاضلين مع احترامي الشديد لهم طبعا ليس الجميع لكن الغالب

كنت اكره اول سؤال 30 علامة لسؤال نظري كنت اعده كارثة غالبا ما كنت انساه
لأنه يعتمد على الحفظ البصم اغلب الاحيان
( تعداد و ما شابه )
و احببت التعاليل و المسائل أكثر لنها تحفز العقل البشري على التفكير !!!
كما انها تختبر الفهم للمادة أكثر

و بفضل الله عز وجل

تخرجت منها على خير بمعدل متواضع

في النهاية و كما اوردت في البداية كانت مغامرة شيقة أضافت الكثير لشخصيتي
و ان الانسان يستطيع النجاح في اي مكان وجد فيه
فقط اذا وجدت الارادة على النجاح

و شكرا لكم استاذ أحمد على الدعوة اللطيفة منكم

[علي الشيخ]

أول اجابة وردت الى ذهني عندما سمعت هذا السؤال هي أطرف حادثة حصلت معي أثناء الحياة الدراسية كنت وقتها سنة ثانية, دخلت الى المدرج احدى الموظفات الإداريات ولفت انتباهها رائحة العطر فسألت من يضع هذا العطر فأجبتها بفرح بداخلي وغرور أنا فقالت ما اسمه ,كنت أحمل علبة عطر صغيرة في جيبي فقدمتها لها لكنها رفضت وطلبت فقط اسم العطر ....... بعدها دخل استاذ المقرر وأول سؤال طرحه قبل السلام من يضع عطر؟فأجبي بسرعة وبدون أي تلكؤ (أنا) وفي داخلي فرح وغرور فأجاب الأستاذ(اخرج أنت وعطرك من المدرج) لم أستوعب ما جرى لكن بدون أن أهمس بحرف خرجت من المدرج واكتشفت بعد انتهاء المحاضرة أن الأستاذ مريض يضع بطارية قلب ومريض ربو وبقي لنهاية المحاضرة يسعل بسببي .........أما زملائي وأنا فبقينا ليومنا هذا نضحك على الموقف الذي صدمت به

[عبد المنعم اليوسف]

السادة الزملاء المحترمين :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :في الحقيقة اعجبني السؤال واثار في نفسي الشجون المزوج بمشاعر والله ماعم بعرف اعبر عنها ولكن من ناحية الذكريات فهي كثيرة ولكن الذي خطر في بال هو الذي المني انا عندي مجلدات عن الحياة الجامعية اول شغلة انو نجحت بمادة وانا ماكنت في البلد وثانيها دخلت اقدم مادة مشان اخذ نموذج الامتحان فقدمتها واخذت 84 علامة ومرة نقلت زميل 3 اجوبة وعفت الرايع الي وكتبته هو نجح واخذ 73 وانا 16 علما انو هو لم يدرس المادة ابدا شو بدك كمان ومرة طلبت من زميل يسجلي لكنه لم يسجلني ولم اعلم ذلك
إلا يوم المادة آههههههههههههههههههههههههه

[المحامي نادر الخليل]

[gdwl]في الحقيقه اعتبر حياتي التي قضيتها في كلية الحقوق من اجمل الايام التي مرت في حياتي والتي من الصعب ان تعود ليمر مثلها ,حياة بساطه حياة تعب لكنها حياة سعادة لكني اذكر حادثة في السنه الثالثه في مادة الشركات ,كنت اتمشى في كراج حمص القديم واذا بفتاة تحمل كتاب لكلية الحقوق وخلفها شابان يعاكسوها ,وبدون تفكير وبهدف تخليصها من ورطتها وباعتبارها حقوقيه مثلي(يعني من عضام الرقبه) اتجهت نحوها وقلت لها مرحبا قالت اهلا قلت كم الساعه لو سمحتي فنظرت الى ساعتها وانتبهت ان هناك ساعه في يدي ايضا ولكنها اجابتني وعندما شاهد الشابان ان هناك شاب يكلمها عادا ادراجهما وقلت شكرا تمشيت قليلا في الكراج ثم اتجهت الى الباص ولما صعدت واذا باحدهم من الخلف يمسكني التفتت فاذا هيي تقول حاجزتلك محل جلست وانطلق الباص تحدثنا في كل شي لكنها استطاعت ان تكذب على في شيئ واحد اني عندما دخلت الى الامتحان ,وبدا الامتحان بعد نصف ساعه جائني المراقب وقال: لازمك شي قلت وانا خائف لا قال في توصيه من فتاة الباص واسمها مها شو بدك انا جاهز وفعلا 35 علامه اعطتني اياها مساعدة هذا المراقب الشيء الذي كذبت فيه مها انها لم تخبرني انها كانت تعمل في الاتحاد الوطني لطلبة سوريا وانها طالبه في كلية الحقوق في السنه الرابعه المحزن اني لم ارها بعد تلك الجلسة في الباص ولازالت ملامح وجهها في خيالي طفولية بريئه وشعرها الكاريه الاسود وفي النهايه نجحت المادة وحصلت على علامه 65 فيها والفضل بالطبع يعود الى كراج حمص او الشابان او الساعه لكن بالتاكيد ليس لها اليس كذلك[/gdwl]

[محامية الحق]

نعم زميلنا الكريم كل ايام الجامعة والدراسة لا تنس وان حملت مراراً وقسوة في بعضها لكنها تبقى اجمل ايام..

[عادل فتوح]

اذكر قبل سبعة وعشرون عاما عندما اشتريت الكتب من المكتبة الجامعية بحلب في السنة الاولى وضعتها فوق بعضها اخر كتاب كان قد وصل لكتفي تقريبا وتعقدت واخذت انظر اليها ولااشعر ما يدور حولي بالرغم من الضجة ومن هناك شعرت بان المسؤولية صارت على اكتافي والذكرى الحلوى كنت في السن الاولى حينها لم يكن نظام فصلي بل كان دورات بين الدورتين حوالى الشهرين وفي هذه الفترة هنالك معسكر صيفي اخذت معي للمعسكر كتاب التشريعات الاجتماعية لكي ادرس فيه وبالفعل درست كلي توقع بانني سوف ارسب بهذه المادة وعندما ذهبت للكلية من اجل تفقد الموادواتفاجا بان علامتي بهذه المادة خمسون درجة وهناك اشياء كثيرة منها الحلو ومنها المر وشكرا لكم

[راتب البورداني]

من اجمل الذكريات في السنة الاولى دعوت بعض زملائي للمنزل وكان يبدو على احد الزملاء انه اكبر سنا واكثر جدية وعندما وصلنا امام لحام الحي فوجئنا به يعترض طريقنا ويسحب ذلك الزميل الى داخل المحل وبدا لنا انه يريد الانفراد به وكون الداعي لحام الحي وبيده الساطور توجسنا خيفة على زميلنا العزيز "ابو طوني "ولحقنا به فاذا بالرجل يريد استشارة قانونية من زميلنا لانه ظنه من اساتذتنا الافاضل وما زلنا نذكر هذه الاستشارة القانونية الطريفة بوجود ساطور جارنا اللحام وارتباك زميلنا في ذلك الموقف

[ايمان السلام]

السلام عليكم لا يوجد شيء احلى من ايام الدراسة في الكلية خاصة اذا كنت محاطا بمجموعة رائعة من اصدقاء الدراسة وانا شخصيا اعتبر نفسي محظوظة جدا في اختيار الاصدقاء فكان يسود بيننا جو رائع من الالفة والتعاون والمنافسة اما بالنسبة للذكريات فهي كثيرة بحلوها ومرها ولكن الشيء الجميل انه حتى المر منها يجعلني ابتسم حين اتذكره وهناك حادثة طريفة لا انساها عندما كنت في السنة الاولى وصدرت نتائج اللغة الانكليزية وكانت النتائج ممتازة لكل الاصدقاء الا ان احدهم جلس وبدا بالبكاء وهو يلوم الدكتور الذي لم ينصفه بالرغم من انه نال 85 علامة حسب ما اذكر فقد بدا وقتها كالاطفال وهو الان محامي لامع اوجه له التحية والسلام والامنيات الطيبة

[المحامي ياسر محرز]

ذكريات ذكريات والأجمل فيها ذكريات الدراسة بما تتضمنها من مصاعب وصعوبات وذكريات جميله ونهفات مضحكه مثل ما جرى مع الزميل سامي شمسيني (( إقتباس ))

يا جماعة بكل صراحة ذكرياتي بهالكلية كانت كلها محزنة بسبب حمل بعض المواد وبطريقة غريبة, على سبيل المثال هل من المعقول أن ينقلني رئيس القاعة في السنة الأولى من مكاني ويجلسني وراء فتاة جميلة ورقتها الامتحانية فارغة تماما وذلك في مادة التشريعات الاجتماعية السنة الأولى فصل أول للدكتور أحمد الحراكي وأقوم بتنقيل هذه الفتاة وعند صدور النتائج تحصل هي على درجة 68 وأنا أحصل على درجة 36 ,

[محمود دمراني]

بدأ الدكتور في شرح المادة التي يحاضر فيها وخلال المحاضرة كان يقول حيناً وهذا رأيي ومرة أخرى يقول هذا رأينا
فقامت احدى الطالبات لتسأله فيما اذاكان هنالك فرق بين / رأيي/ وبين رأينا وهل المقصود برأينا أخرين معه/
فرد عليها بعصبية قائلاً : ياستي رأينا هو المقصود به رأيي أنا شخصياً ومن باب التواضع ذكرتها بالجمع
وأرجو أن لا يتم طرح مثل هذه الاسئلة اللي بلاطعمة
فأرادت الطالبة أن تحتج ولكن سيل صوته العصبي الهادر أسكتها وأصابها بالذهول

[رفيق الفارس]

شكراً للزميل الكريم والشكر موصول لجميع الزملاء الأفاضل ولإدارة الموقع والقائمين عليه والمشاركين فيه

لاشك أن كلاً منا له ذكرياته في أيام دراسته الجامعية.إلا أنني ليس لدي الكثير منها في الجامعة لكوني سافرت _ بناء على طلب والدي _ خارج القطر(للسعودية)وذلك بقصد العمل ومنذ السنة الأولى إلا أنني تابعت دراستي وكنت آتي على موعد الإمتحان أقدّم المواد ثم أعود فوراً للعمل بالسعودية. ولكم أن تتخيلوا مدى المعانات التي مررت بها .


إلا أنني بعد أن اسقريت في سوريا وبدأت ممارسة المهنةتلاشت تلك الذكريات الحزينة.إلا أن الحياة لا تصفو دائماً بل تبقى المعانات متجددة بها وتبقى الحياة كفاح مستمر.

[المحامي محمد فوزي]

ذكريات داعبت فكري وبسمتي وجيبتي

[حمدان العربي]

في الحقيقة كانت بشكل عام دكريات جميلة وددت لو تعود رغم وجود بعض المنغصات(سقى الله تلك الأيام)

[المحامي نادر الخليل]

في السنه الثانيه وبع ان انهينا احدى المحاضرات كانت تجلس الى جانبي زميلة , وكنت ممن لا يداومون في الكليه , طلبت ان اخذ منها بعض المعلومات وفعلا اعطتني بعضها , وتعرفت عليها وعلى اسمها كانت من منطقة السلميه وهي قريبة جدا الى قريتي حيث اسكن , وقالت من ضمن المعلومات ان والدها لديه محل للحلويات في سلميه , وبعد انقضاء اشهر ووممكن سنه او اكثر , قررت ان اذهب لابحث عن محل الحلويات كوني لم اخذ رقم هاتف اوعنوان وفعلا ركبت دراجتي الناريه وذهبت , وبعد قليل من الجهد وجدت المحل , دخلت واذا برجل وولده يعملان فيه , الهدف من الزيارة كان السؤال والاطمئنان كوني لم اعد ارى صديقتي لسبب اني لاهي ولا انا نداوم ,ولما سالت الوالد عن اسمه قال نعم تفضل خير ,قلت انا صديق فلانه من الجامعه , وفورا تقدم الوالد وسلم علي واجلسني الى طاوله وقدم لي بعض الحلويات ثم قال : سوف نذهب الى المنزل , حاولت ان اغير له رايه, عندي عمل وما شابه من اعذار لكن بدو جدوى صعدت خلفه على دراجته , وانطلقنا الى بيت عربي هو بالاساس بيت قروي فتح الباب وقال تفضل : نادوا فلانه , وفعلا جاءت صديقتي وتفاجأت وطرحت علي السؤال التالي:
شو عم بتساوي هون , مع ضحكة تدل على غير القابليه للتصديق , وبعد غداء وشاي ونفس اركيله افرج اهل الصديقة عني بعد ان اجبروني على التعهد باعادتها للزيارة طبعا , في الحقيقه اناس بسطاء طيبون , سقالله تلك الايام , وفي الحقيقه لم اعد اعرف ان كانت صديقتي تخرجت ام تزوجت لكن ما اعرفه ان لديها , اهل من اكرم الناس واروعهم طيبة واخلاقا,

[المحامي النابلسي]

أولا أبدي الشكر الجزيل لادارة وأعضاء هذا المنتدى الرائع على الجهود الواضحة ..........
لقد استمتعت جدا بقراءة هذا الموضوع وخاصة الصفحتين 2 و 6 وقد وجدت الكثير من الذكريات التي أشاطر بها بعض الزملاء الذين شاركوا بهذا الموضوع ........
وكأنني أنا المتحدث ........
لقد أحببت أن أمر من هنا للشكر أولا ولي عودة باذن الله للحديث عن الذكرياااات بعد أن يهدأ البال لها ويستقر الواقع الحاضر

[ميشيل جبارة]

الكثير والكثير من الذكريات الجميلة والغير الجميلة

ولكن يخطر ببالي الآن عندما كانت تصدر نتائج الإمتحانات وأرى نفسي راسبا بأحد المواد وكنت أتوقع فيها نجاحا بمعدل
بينما أجد نفسي ناجحا بمادة أخرى كنت قد بدأت بتجهيز نفسي لإعادة تقديمها

وأذكر بحنية عندما كنا ننزل للجامعة قبل وقت الإمتحان بساعات لنبحث عن أرقامنا وتوزيع قاعاتنا ومقاعدنا ثم تبدأ عملية الجري المكوكي بين كلية الآداب والشريعة والعلوم والإقتصاد
لنجد الهدف المنشود

[وسام بلهوان]

لقد قضيت اجمل ايام حياتي في كلية الحقوق وعشت اجمل الذكريات الجميلة والحزينة ولا زلت الى الان اشعر بالحنين اليها

[شادي صالح]

هتاك ايام جميلة وهناك ايام حزينة وان الايام الجميلة كانت في السنة الاولى والتانية ام في السنة التالتة بدات الايام الصعبة والحزينة بسبب كثرة الرسوب واجمل الايام في نهاية الفصل الثاني من السنة الربعة عند صدور العلامات للأقتراب من التخرج واجمل لحظة هي لحظة صدور اخر علامة في المادة المنتظر التخرج فيها وهي النجاح والانطلاق من عالم الى عالم جديد اكبر واوسع من الجامعة