![]() |
|
منتدى أساتذة وطلاب الحقوق هذا القسم خاص بطلاب وأساتذة الحقوق |
![]()
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() جميعنا مررنا بكلية الحقوق
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() أيام الجامعة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() نعم استاذ احمد لدي الكثير من الذكريات سيما واني درست في جامعتي دمشق وحلب ولكن اجمل ذكرى لاتزال منطبعة في ذهني وكأنها البارحة هي في السنة الرابعة وكان ذلك اليوم ثاني ايام الامتحانات النصفية حيث كنت قد قدمت اول يوم مادة مدنية 2 الساعة الرابعة عصرا وكان اليوم التالي لدي مادة اصلية الساعة 12ظهراً اتصل بي احد زملائي بعد مادة المدنية2 ليسألني عن تقديمي واصر ان اذهب اليه علما انه يسكن في مزة 86 بينما كنت مستأجر في منطقة القزاز حيث كنت اخرج من البيت قبل ساعتين من بدء الامتحان في ذلك اليوم اي في اليوم الذي نمت عنده استيقظت الساعة السادسة صباحا قمت بمراجعة المادة سريعا بقدر ما استطعت وتعلمون انها مادة ضخمة في الساعة العاشرة بدأت ارتدي ملابسي من اجل الذهاب الى الجامعة فسألني صديقي ماذا تفعل قلت له الاتريد تقديم المادة قال بلا بس بكير شو مفكر حالك بالقزاز قلت نروح بكير نشوف تقديمنا بأي كلية وبعدها ندرس بالمكتبة المركزية الا انه اصر ان نبقى حتى الساعة 11 في الساعة 11 بدأ يتوضوء وبدأ المطر يهطل ظننت انه سيصلي ركعتين ونتيسر ا انني تفاجأت بأنه وكأنه يصلي صلاة تراويح المهم بعد خلص صلاة ولبس اواعي صارت الساعة 11.30 قال لي خمس دقائق نصل الجامعة عندما نزلنا للشارع كان المطر غزير فالشوارع خالية تماما قلت له رضيت لا سرفيس و حتى تكسي بالشارع هيك حتى الساعة 11.45 جاءت تكسي اشرت له توقف سألنا وين قلنا جسر الرئيس وكان معه شخص قال دربنا ع حماه قلنا عندنا مادة الساعة 12 طلع ع الساعة وقال اطلعوا قلنا مشان الله اسرع قال بتلحقوا وبدل من ان يقوم سائق التكسي من الذهاب بطريق الجمارك ذهب الى دوار الامويين واذا بالشوارع مزدحمة بسبب وجود وفد كان يمر من هناك قلت لصديقي راحت المادة لكن رحمة ربك واسعة فالعرب قالت مصائب قوم عند قوم فوائد واذا بسيارة اسعاف من خلفنا وبصافرتها القوية قام سائق التكسي بالسير امام سيارة الاسعاف وفتح الطريق لمرورها المهم صارت الساعة 12إلاخمس دقائق وصلنا جسر الرئيس ذهبنا عدوا الى الكلية من اجل معرفة اماكن تقديمنا وكما تعلم في جامعة دمشق يتم تقديم المادة في عدة كليات نتيجة العدد الهائل فكان مكان تقديمي كلية الاقتصاد ومكان تقديمه في كلية الشريعة اي في مكان تواجده بعدها ذهبت عدوا الى كلية الاقتصاد دخلت القاعة وكان المراقب قد بدأ بتوزيع الاوراق والعرق يصب من وجهي علما ان الجو ماطر بس الحمدلله قدمت المادة ونجحت وما راح الركض ع الفاضي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||||||||||||||||||||||||||
|
![]()
أحمد بيك والله دائماً تمتعنا بمواضيع حارة فيها من اللطافة والحكمة والأثر الرائع ما يجعلها تخترق قلوبنا وتحتل مكاناً مميزاً في منتدانا أحمد بيك الآن عرفت كيف تخرجت ورقتك تضيع و تدبر حالك والخمسة بتساويها خمسين مانك سهل بنوب !! أما بشأن أخوك عصام يا سيدي رح أبدأ و مالك بالطويل دخلت كلية الحقوق بهمة ونشاط وانتشاط معلومك كان يطلع مسلسل أمريكي عن طلاب حقوق سنة أولى وثانية يقومون بتمثيليات عملية أحدهم مدعٍ عام وآخر عن الدفاع وهيئة محكمة ومحلفين و.... وأنا - بكل سذاجة - ظننت كلية الحقوق بدمشق .. إن لم تكن كذلك فهي قريبة من ذلك وكما تعرف كنا متأثرين بحكم العدالة والأستاذ وائل و إلى آخره ياسيدي مالك بالطويل التحقنا بالكلية محاضرة عتيدة لدكتور أعتد وصاحبك عصام .. يعني يقرأ قليلاً وليس باللقمة السهلة قال الدكتور هذه المسألة اختلفت فيها الآراء فقال الفقية الفرنسي كذا وقال كبير الفقهاء المصريين كذا وقال مؤلف كتابنا كذا وتابع : إلا أن الصواب ما سأقوله انتهى دكتورنا .. الفقيه الكبير فسأل إن كان لأحد تعليق أو سؤال فرفع أخوك يده قلت : أستاذنا ودكتورنا المبجل يرى هذا الفقير .... قال : نعم .. نعم .. من الذي يرى ؟!! قلت : من يقف أمامكم قال : هات لشوف يا فقيه زمانك .. قلت : الصواب - فيما أراه - ما ذهب إليه الفقيه المصري قال : ليش يا فهمان ؟! قلت : لأن الله تعالى قال ... ولأن رسوله قال - فيما صح عنه - ... ولأن هذا ما رجح لدى جمهور الفقهاء .. وقد فصّل فيه ابن حزم وغيره على أن لي .... قاطعني قائلاً : كتبلي هالفذلكة بالفحص لشوف وتمتم : لسه ما فقس من البيضة و.... مالك بالطويل أحمد بيك بالفحص - شاء القدر أن يورد الأستاذ المسألة - كتبت له ما ذكرت - عاليه - مدعماً إياه بمزيد من الأدلة كم العلامة أحمد بيك؟ سبعة يا حباب سبعة سبعة بجدارة ... يا سيدي حملت مادة هالأستاذ ما يزيد على خمس دورات وهذا يوم و ذاك يوم صرت داوم من يومها بالحديقة بس أخوك ما بدّع إلا بالدراسات العليا كلمة : بدّع .. ليس أني اختلفت ولكن الجامعة والأساتذة اختلفوا مع احترامنا للفضلاء منهم .. يعني بالخلاصة خارج جامعة دمشق !!!!! وحياتك ميات أحمد بيك ورسائل البحث بامتياز ومعظمها طبع مناقشة مثل التي ذكرت لك أجريتها مع أستاذ قادم من جامعات فرنسا كان يدرسنا في الماجستير مادة العلاقات الدولية قال بالحرف لن أقبل إلا أن تجلس مكاني وتطيل بشرح ما بدأت لا أدري لم استهدفتني أحمد بيك أتريد أن تسمع هذا , أم أن لك غرضاً آخر فوالله في جعبتي عن جامعة دمشق ما يثير الأشجان وما قد يدعوهم لسحب الشهادة من أخيك واعتباره معادياً لجامعة دمشق أرضيت أستاذنا ها قد ورطتنا آمل أن تكون كما أردتها - أحمد بيك - مدونة رائعة من كل قلبي أرجو ذلك
|
||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() الذكريات كثيرة .... ومن جملتها انني تقدمت الى مادة التشريع الاسلامي وكان استاذ المقرر وقتها الدكتور مصطفى البغا في السنة الاولى وكم كانت فرحتي عارمة عندما حصلت على درجة 99 % في هذه المادة
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() كل شيء في بدايته يبدو جميلا .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() كل منا يحمل في طيات صدره سطور من حقبة الدراسة الجامعية لا ينساها ابدا وتادعب ذاكرته بين الفينة والاخرى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الأستاذ أحمد تحية لك من القلب وشكرا لدعوتك لي بالاسم الأساتذة الكرام تحية لكم جميعا الذكريات كثيرة وحلوة فأنا درست بكلية الحقوق بجامعة دمشق عام 1979أي منذ 30 عاما وأنا كنت اذهب الى دمشق التي احبها كثيرا منذ ان درست في حمص بدار المعلمين بعام 1973 وأذكر ان في مدخل سوق الحميدية كان هناك مسرح يدعى مسرح سوريا وأحيي من هنا اساتذتي الكرام اللذين أذكر بعضهم الدكتور عبود السراج والدكتور شفيق الجراح والدكتور عصام بشور وأظنه قد توفي رحمه الله والدكتور جاك الحكيم والدكتور محمد حجي الكردي والدكتور السلقيني وغيرهم من اعلام نيرة كان لهم الفضل الجزيل بتخريج آلاف الطلاب من كلية الحقوق فقد كنا شلة من الاصدقاء نجمع النقود التي نتقاضاها من رواتبنا كمعلمين ونذهب الى دمشق في البدايات كنا ننزل بفندق يدعى فندق القدس عند محطة الحجاز وحاليا اصبح على ما أظن معهد اللغات واقمنا في شقق ايجار بالشيخ محي الدين وفي دمر فنأتي بأيام الفحص للاستجمام ولتقديم الفحص وكانت مراسلاتنا الجامعية تصلنا عن طريق مكتبة الانوارفنستغل المدة الزمنية بين كل مادة ومادة لندرس المادة التي سنقدمها ولم يكن همنا النجاح بقدر همنا الاستجمام والاصطياف في ربوع الشام فنفاجئ حينما ننجح بمادة ان علاماتنا متدنية فنسأل زملائنا من الطلاب اللذين يحصلون علامات عالية فنجدهم مداومين على الكلية ويخبرونا بأن الدكتور يميز الطالب المداوم من غير المداوم من أجوبته فاذا كانت أجوبته من ضمن المحاضرات التي يلقيها الدكتور بمدرج الجامعة فهذا يعني انه طالب مداوم فيستحق علامة عالية وان كانت أجوبته من الكتاب فهذا يعني انه طالب غير مداوم فلا يستحق اكثر من خمسين علامة مهما كتب أذكر في السنة الثالثة تسلم مادة أصول المحاكمات الجزائية دكتور هو بالأصل قاضي حيث حملت المادة اسمه القاضي فلان فلم أعد أذكر اسمه وأتانا بسؤال عملي مسألة عليها /100/ علامة حول على ما أذكر جرم فض البكارة والله أعلم هل هوجنائي ام جنحوي فتناقش الطلاب كثيرا حول هذه المسألة وسألني أحد أصدقائي ما ذا اعتبرت هذا الجرم فقلت له اعتبرته جنحوي فقال لي ان 90% من الطلاب اعتبروه جنائي فقلت له أنا اعتبرته جنحوي وكانت نتائج المواد تصلنا بالمراسلات الى البوكمال عن طريق مكتب الانوار بقائمة تضم فقط أسماء الناجحين بالمادة وفعلا وصلتني القائمة وعلى ما أذكر كان عدد الناجحين بهذه المادة يزيد بقليل عن 150 طالب وكنت من بينهم وكانت علامتي خمسين وكان المتقدمين لهذه المادة يصل الى حوالي اربعة آلاف طالب وطالبة فأنا حينما ذكرت هذه الحادثة ليس لأنني فطحل بالحقوق فدراستنا لمواد الحقوق فقط اثناء الفحص حيث كنا ننتقل من صف الى صف بسنتين وكنا فرحين لأننا لم نكن نرى دمشق الا في ايام الفحص فلم يكن همنا النجاح بقدر ما كان يهمنا الاستجمام والاصطياف وأذكر حادثة أخرى حصلت لي في مادة الشريعة الاسلامية السنة الثانية فقد كتبت في هذه المادة 48 علامة فقط وأيقنت بالرسوب فيها فلم ابالي ان ظهرت او لم تظهر وكنت جالسا مع صديق لي في مقهى عندنا في البوكمال يدعى مقهى البلدية فوجدته حاملا نتائج المادة عابسا بعد رسوبه فيها فأخبرته انني مثله راسب بالمادة فلم اطلب منه اعارتي اياها لقراءة النتائج ليقيني أني راسب لا محالة ولكن الفضول دفعني لاقرأها فطلبتها منه فوجدت انني ناجح وان علامتي هي 48+2 فقال لي كيف تقول لي انك راسب وها أنت ناجح فقلت له والله إنني كتبت فقط 48 علا مة ولم اظن انني سأحصل عليها 0ومن الذكريات المضحكة فقد كان معي طالب من أصدقائنا يدرس تاريخ وقد كان وقت الفحص صيفا وكان ينتعل (كلاش) فقام بكتابة المادة على الكلاش وقد اخبرني حينما عاد من تقديم المادة ان الاجوبة كانت في الكلاش الايمن فقام بتبديل فردتي الكلاش لكي يستطيع ان ينقل منها وكان احد المراقبين قد تنبه له فحين خروجه من القاعة بادره المراقب مازحا بقوله عسى ان يكون الكلاش قد نفعك فقال له لا لم ينفعني وغادر مسرعا القاعة ومن الذكريات الأخرى أنني لم اكن أحب مادة اللغة الانكليزية وكنت أحمل هذه المادة بالسنة الرابعة وكانت مدرسة المادة كنيتها (السمان ) رحمها الله وأسكنها فسيح جناته فقد توفيت وكانت مريضة جدا حينها فساعدت جميع الطلاب ونجحتهم بمادتها وقد توفيت بعد النتائج بأشهر قليلة رحمها الله وجعل ذلك بميزان أعمالها فهذا غيض من فيض من ذكريات الحقوق وما أجملها من ذكريات % |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اما قصتي مشابها لقصة الاستاذ الشيخ حيث تاخرنا انا وزميلي في النوم لاننا كنا ندرس حتى الصباح وكانت ذلك في مادة الشركات في السنة الثالثة وموعدها الساعة العاشرة حيث استيقظنا الساعة التاسعة والنصف وكنا مقيمين في سكن الطبالة وعلى الفور لبسنا وركبنا تكسي وايضاعلقنا في اذحام البرامكة فنزلنا من التكسي وركدنا باتجاه الكلية وبقي خمس دقائق للامتحان ولكن عندما وصلنا الى الكلية احسست انني نسيت شيئ فمديت يدي في جيابي فلم اجد البطاقة الامتحانية وعندها ادركت (ان المادة راحت) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذ أحمد : شكرا جزيلا لك لأن الموضوع شيّق وجديد وشكرا لأنك بدأت بمحامية الدولة حى تخبركم عن ذكرياتها في دراستها الجامعية . ولا أدري ما هو السبب ؟ فهل هو من قبيل دفعي للكلام لأنك لاحظت بأنني أدخل المنتدى وأجول بين المواضيع والصفحات دون أن أبدي أي مداخلة ؟ أم هو من قبيل معرفة إن كان بإمكاني المناقشة والكلام لاكتشاف بعضا مما يدور في مخيلة محامي الدولة حول زملائهم المحامين ؟؟؟ ومهما كان السبب فإنني أود أن أقتبس من توقيع الاستاذ ناهل ما يلي : إن صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي ولكن ما يدور حولي لا يستحق الكلام ، فإعذروني لقلة كلامـــي . وبكل الأحوال ولطالما دفعتني للكلام فإنني أتشرف بكم زملائي لأخبركم عن بعض ذكرياتي القليلة أثناء دراستي في كلية الحقوق . كنت قد درست الحقوق في جامعة عنابة في الجزائر عندما كنت معارة إليها لتدريس مادة العلوم مشاركة من سوريا في تعريب إخوتنا الجزائريين . وقد جمعت بين التدريس والدراسة والاهتمام بشؤون المنزل والاولاد ( ثلاثة صغار ) . لذلك فإن ذكرياتي الطريفة كانت شبه معدومة لأنني لم أكن أملك الوقت للتسلية . ولكن كانت هناك ذكرى براقة ، وهي أنني قمت بالتسجيل في الجامعة ( في باكورة افتتاح جامعة عنابة ) في منتصف السنة الدراسية وكان نظام الجامعة لديهم نظام السداسيات ( أي فصلين دراسيين في العام ) وكان باستطاعة الطالب أن يجمع بين فصلين دراسيين وينتهي منهما مع بعض بشرط أن يكونا في نفس الوقت ، بمعنى الفصل الأول مع الفصل الثالث ، والثاني مع الرابع وهكذا .. وبالتالي فقد سجلت لفصليين دراسيين مع بعض وهما الاول والثالث وكان عدد المواد فيهما اثنتا عشر مادة .. واجتهدت ونجحت في ال/ 12 / مادة وبمعدل 13/20 والحمد لله .. ولكن أثناء التداول بين اساتذة مجلس الكلية لإظهار النتائج اعترضت الادارة على نجاحي بحجة أنه جاء تعميم يمنع الطالب من التسجيل في فصليين دراسيين مع بعض ، وأرادوا أن يحرموني من أحد الفصليين ويحملونني الفصل الآخر .ولكن الاساتذة المصريين ( دون السوريين ) جزاهم الله كل الخير ،وقفوا بجانبي وحملوا الادارة تبعة الخطأ الواقع بسماحها لي بالتسجيل بالرغم من وجود التعميم ، واعتبروني مثالا للمرأة العاملة الملتزمة بالدراسة والتحصيل العلمي وهكذا لم يتم حرماني ونجحت بالفصليين بشكل استثنائي وبالتالي أكملت دراستي في الحقوق في ثلاث سنوات ونصف . وبعد حادثتي هذه لم يقبل من أي طالب أن يقوم بالتسجيل في فصليين دراسيين مع بعض . يمكن ربما حظي جيد ...! لاأدري . تحياتي لجميع الزملاء .. وتحية خاصة للأستاذة الغالية الصديقة لما وراق.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() الحقيقه يشكر الاستاذ زرابيلي على الموضوع كونه يحرك ذكريات كثيره وجميله لاتعوض
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() قصة طويلة ومملة لا تقرؤوها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() تحياتي إلى الجميع في منتدى الحق والعدالة الأستاذ أحمد الزرابيلي المحترم تحية وبعد كنت أتمنى أن أحقق حلمي منذ طفولتي وأصبح واحد منكم في ساحة النضال من اجل الدفاع عن المظلومين وإظهار الحق والعدالة لكل محتاج ... لكن للآسف كانت الظروف قاسية والفقر محاط بنا من كل الجوانب .. آي ابن عامل يعمل في الشركة الخماسية في مطلع الستينات ويتقاضى راتب ليرتان ونصف في اليوم وفي رقبته ستة أولاد ومنزله بإيجار ... فما الحصاد الذي احصده في تلك الأيام غير أن اترك دراستي والتحق بصفوف العاملين من اجل مساعدة والدي وتربية أخوتي الصغار .. والحمد لله على كل حال .. الحلم الذي لم أحققه حققوه أولادي وأخوتي . أما أنا اليوم وبعد هذا العمر اعمل في التجارة ومعي ابني الكبير . وأجمل واسعد ما في حياتي عندما يأتي إنسان يطلب مني المساعدة في كتابة شكوى خاصة أو عامة لإيصالها إلى الجهات المعنية عبر الصحف والمواقع الالكترونية وخاصة عندما تحقق النجاح لهم . وأخيرا أشكركم جزيل الشكر وأتمنى لهذا المنتدى الجريء النجاح والتوفيق . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() كيف نجحت في مادة الإدارة العامة من أول دورة ورسبت في التشريع الضريبي أربع دورات..؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() أستاذ أحمد أردتها مدونة وبإذن الله ستكون من أجمل ما ضمه منتدانا لأنها ستخط بذكريات وروح أعضاءه وأستميحك عذراً بقبول معلقتي : بدأت رحلتي مع الحقوق بصدفة لم أكن أتوقعها فقد كان هواي علمي وكنت أحب الكيمياء إضافة لعشقي للغة العربية وكان طموحي وتوقعي كلية الصيدلة . رغبة ماما كانت الحقوق وكان حلمها منذ صباها لكن الزمان والحياة لم يحققا لها ذلك فكانت مربية أجيال يشهد لها .. ربت وعلمت وخرجت عبر سنوات شباب وشابات جديرين بكل احترام والتقدير .. ومن كل الاختصاصات . ولأن الله قد كتب لي دراسة الحقوق سارت الأمور وكأنها مرسومة وباتت حياتي مرهونة بمخطط حفر وصمم لها بشكل سلس مريح وتضافرت كل المعطيات كجديلة صبية تتباهى بجمالها وبصمت رهيب مني حتى أنني لم أعترض ولو بكلمة .. ربما كنت موافقة مع بعض التحفظ .. فقد كان لقبي بالمدرسة من قبل المدرسات هائل اليوسفي تيمناً بالأستاذ الفاضل هائل اليوسفي وحكم العدالة لأنني كنت المتحدثة الرسمية لصفنا المدافعة عن حقوقنا وطلباتنا .. المهم حسمت ماما الأمر وقررت واختارت وسجلتني بكلية الحقوق بجامعة الإسكندرية وبين عشية وضحاها صرت في عداد طلبة الجامعة – مع وقف التنفيذ – وصار يجب أن أدرس لوحدي موادً نظرية تعتبر جامدة مغايرة تماماً في دراستها والتعاطي معها عما اعتدته .. [ شعرت كمن قذف الآخر بقلب الماء وهو لا يعرف السباحة ويجب أن يثبت هذا الأخير جدارته بالغطس ] .. وبدأت المسيرة . سايرت دون تمنع لأرى شكل هذا المجهول الذي سأحقق من خلاله حلم أمي وأجرب نمطاً ومضموناً كنت أسمع أنه صعب ومعقد .. وفجأة صار هو مستقبلي ووضعت تحت المجهر والكل – الكل - ينتظر ليرى النتائج ويقيم أداء وجدارة " لما " ويتهامس هل ستنجح آخر العام أو ستذهب سنوات من عمرها هباءً منثوراً .. التحدي جميل في كل شيء والحقوق كانت لعبتي مع نفسي والتي يجب أن أربحها .. وأضمن وأقرب طرق الربح أن تعقد صداقة واتفاقاً مع ندك دون أن تتنازل له واستطعت أن أقنع " لما " أن كتب القانون أطفالها وبالتالي لا مجال لكرههم وكلية الحقوق قسمتها من ربها في هذه الحياة وبالنهاية الدافع مغرٍ جداً وهو رؤية الفرح بمقلتي ماما وهي تساوي عندي كنوز الدنيا وفي سبيلها يرخص الغالي والنفيس . عشقت كتب القانون من أساتذتي في جامعة الإسكندرية وأنا ممتنة لهم رغم أنني لم أعرف منهم إلا أسمائهم ولم تطأ قدمي تراب مصر في كل حياتي .. أحببت الكتاب الجامعي ودرسته وحفظته بتمعن واشتياق لكل حرف فيه .. حتى أن هناك مواد جامعية فتحت لي بوابات فكرية ومدارك وأفق رغم صغر سني وقت دخلت الجامعة .. سبعة عشر ربيعاً كانت هي حصيلتي التي تحصنت بها ودخلت معمعة الكبار .. تفتحت عيني من خلالهم على لغة متقنة وحجة دامغة وإقناع فذ وحوار عقلاني مبني ومبين دون إعطابية أو تسرع .. تعلمت أن القانون أدب .. والتشريع منهاج تربية وتحصين .. والفقه من أروع العلوم وضمان الحقوق هو الطريق الأوحد للوصول إلى العدالة وإرسائها .. فضل وأثر أساتذة جامعة الإسكندرية – كلية الحقوق لن أنساه ما حييت فقد رسموا معي حياتي جزاهم الله عني كل خير .. دفعوني للبحث العلمي والتبحر الفقهي .. كانوا يضعون زبدة القول القانونية والعلمية في مؤلفاتهم الجامعية التي كانت تتجدد كل سنة فكتبهم الجامعية كانت تدفعك لتقرأها ولو على سبيل الفضول . وجاء الأجل لأنتقل لجامعة دمشق .. بفارغ الصبر وبكل التناقضات وبشتى ألوان الأحاسيس عشت هذا الفرح .. كانت مشاعري تائهة لا دليل لها ولا بوصلة .. فمن جهة سأعود لأنضم تحت لواء جامعة دمشق بكل تاريخها وعبقها وأنفتها وكلية الحقوق تحديداً ضاربة بالقدم متجذرة بدمشق كياسمينها .. ومن جهة أخرى عشقت القانون من أساتذتي المصريين وعدالتهم ورويتهم في تفصيل وقراءة كل كلمة تكتبها كإجابة على أسئلتهم الإمتحانية .. كنت تكتب بخمس علامات تأخذ خمس علامات .. وإذا كتبت بالمئة فهي حليفتك وحلال عليك .. كانوا يتمعنون بصياغتك ليتمكنوا من الوصول للب أفكارك .. كانوا والله أهرامات بعرضهم لمؤلفاتهم وتفنيد مضامينها بشرحها وتبسيطها .. كانوا حريصين على إيصال ما يريدون بدقة لا متناهية إن كان في الكتاب والمواد المقررة وإن كان في طرح الأسئلة ساعة الاستحقاق والحقيقة .. كانوا يناقشون فكرك ويحرضوك على إعمال العقل في التعاطي مع القانون فهو ليس حجراً أصم .. كانوا يضخون الروح فيما أحبوه والتزموا تدريسه وصارت حياتهم تدور في فلكه .. أعطوني دفعاً معنوياً سائراً معي إلى الآن وسيبقى لأنه غرس في أعماقي .. علموني فقط من خلال كلماتهم وتعاطيهم وعدلهم وكنت أتمنى أن ألتقي بهم لأمتع روحي بسماعهم .. قدرتهم على العطاء أذهلتني وصدقهم في عملهم كان هو الجواب الوحيد الذي وصلت إليه . أصبحت الآن في جامعة دمشق بعدما اجتزت وعبرت كل العوائق بجدارة وتفوق وبمعدل جيد جداً .. وبعدما تم تخسيري عاماً دراسياً بحاله وعدت سنة جامعية للخلف [ تعديلاً للشهادة ] .. على أساس أن مناهج جامعة دمشق أقوى من مناهج جامعة الإسكندرية .. وفوق ذلك حملت موادً ما أنزل الله بها من سلطان كرمة لهذا التعديل .. وكل هذا يهون في سبيل النعيم المتمثل بنيل شرف الانتقال لجامعة دمشق .. حبيبتي وياسمينتي . بكل الأمل والعزيمة والاستبشار ذهبت لأرى ملامح هذه العروس التي انتظرت طلتها البهية وكان حلمي قاب قوسين أو أدنى لأكون ضمن أسوار وحدائق وعراقة مبنى كلية الحقوق .. خلال الطريق كل ما يمكن أن يشكل أو يرسم صورة زهرتي خطر ببالي بكل ألوان الطيف وتدرجاته .. لكن !! بدأت النجمات تتساقط دون سابق إنذار .. وصلت وسألت وصدمت .. وصلت للمبنى الحلم فإذ به قد خصص للإداريين وطلبة الدراسات العليا ولا مكان لي فيه .. إذا أين السبيل والمستقر .. فوصلني صوت أجابني هناك !! أين هناك .. فكرر هناك ودلني .. استأنفت المسير وأنا ألملم حلمي ونجماتي وأحكم القبضة على أوراقي وقلمي وبطاقتي الجامعية .. لا أعرف سبب إمساكي لها بقوة .. هل خفت عليها أم خفت على نفسي أم كنت أبحث عمن يشد أزري وكان التشبث بها يمدني بوحي يؤنس روحي .. وأيضاً وصلت وسألت وصدمت .. وصلت للمكان وأنا أكذب نفسي ولا أريد أن أسأل رأفت بي .. دهشتي ونظراتي أوحت للمتواجدين بالتأكيد لي أنني في رحاب كلية الحقوق .. أهلاً بك .. وأدت صمتي وتمالكت ما تبقى من شجاعة وبادرت بالسؤال لأقنع نفسي بالإجابة ولتأتيني واضحة صريحة .. نعم نعم هذه هنغارات الحقوق .. هنغارات !!! .. نعم نعم .. وأيها خاصتي .. لكل سنة هنغارها فاذهبي لمقصدك .. شكرتهم واستأذنت واستأنفت المسير . ومجدداً وصلت وسألت وصدمت .. أخيراً وصلت للمبتغى .. أنا الآن في قلب حلمي .. وقفت على أعتاب بابه وتأملته .. هنغار على مد البصر .. فيه أناس وأطياف وخلائق .. طلاب جامعيين .. مثلي .. الضجيج طغى على كل أفكاري .. وصوته كان يصم الآذان .. كخلية النحل .. دخلت بخطوات مترددة وأذكر تماماً مشيتي المتلكئة ولكن فضولي كان يدفعني لأكمل رؤية حلمي للآخر وبدأت أمني خاطري بأنه لا يوجد شيء كامل وجميل بالدنيا وكل أمر له إيجابياته وسلبياته .. بحثت عن مكان وجلست وأخذت نفساً عميقاً خرجت روحي معه وعادت مع تنهيدتي ووضعت أمام عيني مباشرة أوراقي وقلمي وارتكزت عليها وصرت أواسي نفسي بكل كلمات الطيبة واللطف .. شعرت بوحدة رهيبة رغم الازدحام الشديد .. بعد برهة أو برهات وصل أستاذنا الذي سيلقي علينا المحاضرة .. الحمد لله عدت لمقاعد الدراسة ولأول مرة سأسمع القانون ينطلق من لسان أحد أعمدته .. عاد الأمل والبشر يسري في نفسي .. مسكت القلم بحماسة وفرحة غامرة لأدون كل كلمة سيجود بها علي .. أستاذي الجامعي .. دخل !! وقد تحلق حوله من يحميه .. سألت من كان حولي من هم .. طلاب دراسات .. معيدون !! .. لا .. طلاب مثلنا مثلهم .. ما دورهم إذاً .. هل لإعطاء المعلومات وإعانة الأستاذ في تبسيط الشرح .. لا .. لحمايته .. حمايته !!! ممن !!! منا .. ساد الصمت وكأن الهنغار فرغ عن بكرة أبيه .. والكل ينظر للنجم الذي دخل .. قال بوقار صباح الخير .. فقلت بنفسي أي خير هذا يا أستاذ .. لكنني رددت تحيته صباح خير .. جلس وجلسنا .. وما زلت ممسكة بقلمي وكأنني بجبهة متحفزة ومصممة على إسالة حبره على أوراقي .. بدأ الأستاذ بالكلام وعرض وجهات النظر القانونية .. وأنا أنتظر الزبدة لأكتبها .. وقبل أن تأتي بدأ الشغب من الطلبة .. صرخات من هنا وهناك .. تعليق من هنا .. ورد من هناك .. ولا نعرف إلا مصدر الصوت من كثرة العدد .. نبه الأستاذ ودعا الطلبة للإنضباط والهدوء .. ولكن عبثاً حاول فلا حياة لمن ينادي .. واستمر الوضع دقائق فما كان من الأستاذ إلا أن قرر الصفحات التي كان يجب أن تتضمنها هذه المحاضرة ولملم أوراقه وانسحب بصمت مع من دخل معه .. تمالكت صدمتي وسألت ما الذي جرى .. ماذا يحصل !! انتهينا .. سألت بسذاجة لا متناهية .. انتهينا من ماذا !! المحاضرة انتهت .. هكذا ببساطة .. نعم والآن هناك متسع من الوقت للمحاضرة القادمة .. وما العمل .. لا شيء الانتظار أو التسكع أو التسلية أو الجلوس بين الهنغارات .. الخيارات كثيرة .. وهل هذا يكرر دائماً .. نعم حسب الأحوال .. وكيف تتم الدراسة .. من المحاضرات .. والكتاب !! لا أحد يفتحه أو يدرس منه فهو قديم وكل أستاذ يطالبنا بدراسة ما يلقيه ويعطيه ويختاره من الكتاب وهذه المحاضرات كيف يتم الحصول عليها !! من مكتبة [ ... ] فهي المختصة بمحاضرات كليتنا . شكراً على الإجابة والنصيحة .. وبدأت جموع الطلبة بالخروج من الهنغار لتنفس هواء نقي منعش .. تسمرت في مكان جلوسي وأنا أرقب الحدث .. وفي دماغي تتصارع كل الأفكار والكلمات والرؤى والأحلام والمستقبل !!! وفجأة سمعت صوتاً ينبع من داخلي " لما " ما الذي ستفعلينه !! بدون تفكير وبصمت وسرعة أعدت قلمي وأوراقي البيضاء للحافظة وأمسكتها ولم أعد أرى إلا باب الخروج متجردة عن الزمان والمكان وتلقائياً سارت خطواتي باتجاهه متسارعة وتواقة لأصل للبيت ومتمنية أن تطوى الأرض . طريق العودة للبيت كان مليئاً بالتفكر بما حصل معي .. فيومي كان يوم تاريخي في حياتي .. انحشرت كل الأفكار في دماغي كأنه لم يكن عندي وقت للتفكير بما سيكون إلا بالدقائق التي سأصرفها للعودة للبيت .. حتى أنني لا أذكر كيف عبرته .. وبعد التوكل على الله وتيسير وهدى من لدنه .. وبعد عقد المداولات والوساطات والاستشارات توصلت لقرار مفاده أنه ليس لي شأن بالدوام بالجامعة فلن يضيف لي بل سيأخذ مني وقتاً وجهداً أنا أولى بالاستفادة منه وكوني معتادة على الدراسة لوحدي فلن يتغير بالأمر شيء واستأنفت المسير إلى أن تخرجت ونلت شهادة الحقوق . وهكذا كنت أزور حبيبتي أيام الامتحانات .. بل الأصح كنت أتجول في أغلب كلياتها المحيطة بكليتي .. وخسرت سنة جديدة حتى تأقلمت واعتدت وعلمت طريقة الدراسة .. النجاح كان أحياناً أكيداً وأحياناً صدفة جميلة والرسوب كان أطواراً غير متوقع .. ولكنه واقع بالنهاية ماشي على الجميع [ وإنت وحظك ] .. وكان يتعثر حظي وتتقلص فرص النجاح وقت أكتشف مكان تأديتي للامتحان ويطلع رقمي بهنغارات الحقوق أو بالممرات إن كان ممر كلية الحقوق أو ممر كلية الشريعة في امتحانات الفصل الأول تحديداً فأتوقع أن المادة راحت بسبب البرد الذي كان يجمد كل أطرافي من شدته فالممر واضح من تسميته أنه ممر .. صلة وصل بين القاعات ونقطة عبور تؤدي بالجميع للوصول لمقصده .. مفتوح من جانبيه ضيق لا باب له .. السعة كانت تؤدي لتجمد أصابعي وتركيز عقلي باتجاه واحد هو كيف أدفئ كفي فقط ولم يكن يقبل أن يساعدني دماغي بتذكر أي معلومة إلا ما جاد بها علي أول تقديمي للامتحان وقت كنت أحتفظ بما تبقى من دفء أحمله معي من الطريق .. بس والحق يقال .. الجولة السياحة بين قاعات ومدرجات ومسارح كليات [ التجارة والفنون الجميلة والتربية والعلوم والفيزياء والحقوق والشريعة ] كان يشكل عندي متعة .. فساعتها فقط كنت أعيش الحياة الجامعية – هذا الحلم الذي يحرم منه كثر – فالأعداد موزعة وقليلة .. والدفء والجمال والترتيب والنظافة متواجدة ومحافظ عليها .. بسبب قلة الضغط وخفة العدد .. والقاعات مجددة والكراسي والمقاعد مريحة والجو العام مريح وأحمد الله أنني تقدمت بأغلب امتحاناتي بهذا الجو فهي من الذكريات الفاخرة الجميلة والتي كان القلم يجود فيها والفكر يتفتح وتخرج الإجابات كاملة مستوفية لشرائطها ورغم ذلك كان النجاح على الله .. الأتمتة كانت جديدة وببعض المواد .. وكثر الكلام عنها وعن خطئها بالتصحيح من جهة وعدم حساب درجاتها للطالب بالمجموع العام للعلامة أي سقوطها سهواً من جهة أخرى خاصة أنها كانت تأخذ جزءً من العلامة قبل أن تصبح أغلبها أو كلها .. لكنني كنت أستبشر خيراً وقت تكون المادة مؤتمتة والتصحيح ليس يدوياً وأغلب نجاحي وتفوقي في معدلي كان من وراء المواد المؤتمتة .. الجمال بالأتمتة كان تحديد نوع قلمها .. وعلى ما أذكر كان قلم رصاص H2 .. وأي قلم آخر لا يعتبر ولا يأخذ به والعلامة تكون صفراً ولو كانت كل الإجابات صحيحة .. كنت أحمل في جعبتي عدة أقلام من هذه النوعية ومبراة .. هذه عادتي .. وسببها أنه في كل مرة يكون الامتحان مؤتمتاً كلياً أو جزئياً يأتي أغلب الطلبة دون هذا القلم ويبدأ البحث عنه والأوراق الامتحانية في طور التوزيع .. فأبادر لتوزيع الأقلام التي بحوزتي بعد كسرها نصفين وبري طرفيها على الطلبة حسب ما نتج من أقلام ليكون هناك قلم مع كل طالب حسب إمكانيتي .. والأحلى من ذلك أن المحي كان غير مرغوب به فأي أثر يترك على ورقة إجابة الأتمتة يمكن أن يؤدي إلى عدم الأخذ بأي إجابة موجود . العلامات كانت قصة ورواية لوحدها .. فقد كانت قدرية بحتة .. فالمادة التي أتأكد أنني سأحصل فيها على معدل وليس نجاح فقط تكون راسبة .. من حين من الممكن جداً أن أنجح بمادة كتبت بها ما تيسر مما تذكرته .. وكانت الـ 49 + 1 و 48 + 2 من أجمل العلامات وقت أكون قد وصلت لدرجة اليأس والتيقن من عدم إمكانية النجاح بمادة ما بعد تكرر تقديمي لها دورات ودورات دون فائدة وكان تبدل الدكاترة والأساتذة بادرة خير كثير .. حتى أن هناك مادة أعطيت لي ضمن مواد تعديل الشهادة وكانت إدارية أي لا تدخل بحساب النجاح والرسوب بين السنوات ولكنها توقف التخرج ولأنها إدارية أهملتها بعد أن تقدمت بها ثلاث أو أربع دورات دون نتيجة وبقيت برفقتي إلى الدورة التكميلية ولم تأتمت وإلى هذا الوقت كان أستاذها قد تغير ويسر الله لي النجاح فيها .. العلامات كانت تأتيني والحمد لله دون أن أتكبد عناء جلبها .. كان هناك شاب الله يذكره بالخير من المكتبة التي كنت أجلب منها المحاضرات كان متكفلاً بإخباري بالنتائج .. كانت رنته على الموبايل تسبب لي ذعراً حقيقياً والله العظيم ريثما أعاود الاتصال به لأعلم ما يحمل من أخبار .. هذه المكتبة بكل من فيها كانت وستبقى ذكرى سنوات الجامعة بامتياز .. أدين لها بالفضل ولو كانت المحاضرات تباع مقابل المال .. جهد من يكتب المحاضرة ويداوم ويشرح كان شيء في منتهى الجمال والعطاء .. حتى أنني أذكر أن هناك مادة كان يحضرها أو يكتب محاضراتها طالب خطه سيء وغير مفهوم وكان كل الطلبة يحتجون على ذلك ومع كثرة الأصوات صارت تكتب إلكترونياً ورويداً رويداً صرنا نشتري أغلب المحاضرات مكتوبة ومطبوعة على الكومبيوتر . والحمد لله نجحنا وتخرجنا وصارت أيام الدراسة الجامعية ذكرى جميلة ولو مر فيها مقتطفات مريرة وبعد التخرج اتخذت قراراً بالراحة .. كان استراتيجياً جداً .. ومرحلياً جداً جداً .. ومصيرياً جداً جداً جداً .. ففيها فكرت بروية وبعيداً عن التشنج وابتعدت عن جو الدراسة الذي رافقني لسنوات وسنوات .. وفاضلت بين الخيارات واستبعدت القضاء والسفر والدراسات العليا مع احتفاظي بحلمي الأكبر المؤجل وهو نيل الدكتورا في القانون الدولي واخترت المحاماة .. واستأنفت المسير بعد عام ونيف من التوقف .. ودخلت عالم المحاماة بكل فخر وعزيمة والآن أنا أعتز أنني دخلت مهنة الفرسان .. مهنة الحق والعروبة التي تحمل كل النبل والأخلاق العالية والفكر المتفتح والمعلومة القانونية المتجددة .. لكلية الحقوق ذكريات وذكريات اقتطفت منها بعض الصور وعرضتها من جعبتي وأعتذر منكم لو أطلت .. والله ولي التوفيق .
أخجلتيني والله .. أين أنا من صداقتك يا حبيبة .. شرف لي أستاذة هيفاء أنني تعرفت عليك . أهلاً بك معنا وسررت من كل قلبي بتواجدك وكلماتك
|
||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||||
|
![]() يا سيدي الكريم من ذكرياتي عن كلية الحقوق في السنة الثالثة فقد دخلت السنة الثالثة محملاً بأربع مواد من السنة الثانية والأولى وبدأت الدراسة بكل همة حيث كانت السنة الثالة تقضي بدراسة اثني عشر مقرراً فكانت النتيجة ستة عشر مقرراً مضافاً اليها مادة التدريب الجامعي وفعلاً قمت بالنجاح باثني عشر مقرراً لكن رسبت في تلك السنة كوني لم اؤدي مادة التدريب الجامعي.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||||
|
![]() انه لحديث شيّق يشعل الحنين لأيام خلت ..لله درّك أستاذ أحمد فقد أطلت وقوفنا على أطلال كلية الحقوق لا سيما الهنغارات التي أخذت على عاتقها إدهاش الطلاب وزجهم في أول حالة بؤس وخذلان لحلمهم كطلاب في إحدى أهم الكليات فقد كنا نتوقع مبنى جامعيا طبيعيا لا هنغارا تهطل الامطار داخله وخارجه !!!....أضف إلى تلك الأجواء الغائمة التوترالذي ينتاب مُشاهد أفلام الرعب في أولى محاضرات مادة قانون العقوبات للدكتور عبود السراج(الذي نكن له كل الود والاحترام)،المحاضرة التي يتحدث فيها عن أساليب التعذيب القديمة للمجرمين من ربط المذنب بين عربتين تجرهما الخيول باتجاهين متعاكسين ...الى الغلي بالزيت حيث تتعالى التعليقات الساخرة(بني آدم بروستد شو هالاختراع....يتخلله تقزز الفتيات من هذا الحديث الوحشي.....)
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||||
|
![]() الله يسامحك يا استاذ احمد قلبتنا مواجعنا من خلال ذكريات الاستاذة لما
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||||
|
![]() مازلت اتذكر جيدا بالسنة الثالثة عندما اردت ان اعرف علامتي بمادة اصول المحاكمات فوجدتها صفر
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أجمل ذكرياتي في كلية الحقوق هي مع علاماتي التسعينية فقد حصلت أربع مرات خلال دراستي الجامعية على علامات بالتسعين وكانت على النحو التالي (( 98 -95-95-98 )) أصول جزائية- عقود إدارية -مدني(عينية تبعية)-حقوق إنسان أرجو التوفيق والنجاح للجميع ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() بداية ... شكراً للأستاذ أحمد الزرابيلي على هذه المساهمة التي أعادتني عشرين عاماً إلى الوراء ... لأكتشف أنها كما لو كانت البارحة في ذاكرتي ... طبعاً الجميع أخبر عن معاناته مع المدرسين ... وهو ما يمكن أن نفرد له مجلدات كاملة لا تنتهي ... ولكن ما شعرت به للوهلة الأولى هو الحنين ... الحنين إلى أصدقاء ورفاق درب ... تفرقنا الآن ... الحنين إلى حدائق الجامعة ... الحنين إلى درج الجامع في وسط الحدائق ... لقد كانت ذكريات طيبة لا يمكن أن تنسى ... والآن أنظر إلى الجامعة على أنها كانت أمراً جميلاً ... أتذكر صبايا كلية العلوم ... اللقاءات اللطيفة بين طلاب الكليات المختلفة على نوافذ كلية العلوم ... أتذكر حسرة بعض طلاب الحقوق على جمال طالبات الحقوق بالمقارنة مع العلوم والاقتصاد والآداب ... حتى التدريب الجامعي ... أحن إليه ... بدلة الجامعة الزرقاء ... لكني لا أحن إلى سطوة جماعة الاتحاد الوطني لطلبة سوريا على الطلاب ... ولا إلى المدرسين المرتشين ... ولا المعيدين المرتشين ... ولمشاركة الزملاء في بعض القصص ... التي سقطت نتائجها بالتقادم الطويل ... سأروي أن العامين الأولين (1989-1990) كانا رائعين لناحية الطلاب والمدرسين إلخ إلا أنه وفي العام الثالث ... ولظروف سفر فلم أواظب على الدوام حتى تاريخ تقديم المواد ... وفي إحدى المواد الفصلية ... دخل أحد الأشخاص إلى القاعة ليقول: من منكم لديه سؤال؟؟ ففوجئت أنه مدرس المادة ... وبعفوية تامة سألت: (هلء هاد الدكتور؟؟) ... وللحقيقة أنه لم يقم بأي ردة فعل إلا أنني فوجئت بأن علامتي كانت 25 ... فلم أعر الأمر أهمية كوني لم أقم بالدوام أو الدراسة الجدية بسبب السفر وفي الفصل الثاني ... كانت علامة الفصل الأول 25 والفصل الثاني 73 !!! ... وكطالب بريء ... ذهبت إليه ... وكان يقطن في فندق الاتحاد الوطني لطلبة سوريا آنذاك ... وبعد طول انتظار على باب الغرفة (قيل لي وقتها أنها من عاداته أن يلطع الطلاب لأكثر من نصف ساعة) فقلت له ما حدث ... فأجابني: والله نفدت بالفصل التاني بالغلط بس يا أنا با انتة بالجامعة!!! وعندها فهمت أن ال 25 كانت مقصودة ... في العام الرابع كانت المادة نفسها والمدرس نفسه والعلامة نفسها ... فذهبت إليه مراراً وأفهمته أنني لن أدفع أي مبلغ مهما صغر ... وأفهمني أنه لن يقوم بإنجاحي ما لم أدفع ... واتفقنا على أن نلعب لعبة الحظ في أن يحالف الحظ ورقتي دون أن يتمكن من قراءة الاسم عليها ![]() الفصل الثاني حمل إلى نفس العلامة ... فذهبت إليه ... لأجده ساخراً مني وأني لن أنجح ما لم أقم بمراضاته مادياً .. المهم قدمت المادة في الدورة الاستئنائية وذهبت إلى إدارة الجامعة طالباً تقديم شكوى بحق مدرس المادة ... وذهبت إليه معلماً بالأمر وأنني مهما طال الزمن لن أدفع قرشاً واحداً .. ففعل التهديد فعله وكانت النتيجة 72 هذه المرة !! من النهفات في الجامعة أيضاً أنه في العام الثالث لم أنتبه أنني لم أشتر كتاب الإدارة ... وبسبب عدم دوامي في الجامعة في ذلك العام ... نسيت أنها من ضمن المواد وعلمت بتاريخ الفحص عن طريق اتصال هاتفي بنفس اليوم من أحد الأصدقاء ... وبعد أخذ ورد اقتنعت بضرورة تقديم المادة .. ففعلت ... وحزت على علامة نجاح !!! ... شكراً مرة أخى أستاذ أحمد ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() من منا ليس لديه ذكريات فالذكريات حولنا وأحيانا تبقى في ذاكرتنا لسنوات وسنوات وكأنها حدثت معنا اليوم أذكر أنني كنت من أكثر الاشخاص الذين يثابرون على الحضور كنت أتمنى ان أكون من المتفوقين ولكنني لم أكن من المحظوظين رغم أنني نجحت بجدارة ولم احمل في كل سنة أكثر من مادة أو مادتين المهم أنني كنت أخاف من الامتحانات كثيرا والى الان عندما أسمع بفحص أشعر أنني أنا الذي سأتقدم الى الامتحان كنت أحب الدراسة كثيرا والى الان لازلت أعشقها وعملي في المحاماة يجعلني سعيدة كوني أبقى على تواصل مع الكتب وأذكر أن هناك مادة وهي القانون الاداري سنة ثالثة قدمتها ثلاثة مرات حتى حصلت على النجاح وفي كل مرة أقول لنفسي سأنجح ولم أعرف ماهي المشكلة بالتحديد والى الان لاأعرف المهم انني نجحت والسلام وطبعا بدون معدل .كانت ذكريات جميلة قضيتها مع صديقاتي وأعتقد أنها الأجمل على الاطلاق في حياتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() يا شباب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() شكرا اأستاذ أحمد ولكل الزملاء لقد وجدت أننا نشترك جميعا بجهة أو بأخرى بذ كريات الجامعة وان اختلفت الأزمنةاو الامكنة ولعل ابني الذي بدأ هذه السنة يعيش الحياة الجامعية في هذه الجامعة العتيدة سيشاركنا في يوم ما بمثل هذه الذكريات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||||
|
![]() شكراً لك إستاذ أحمد على هذا الطرح :
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||||
|
![]() هناك ذكريات كثيرة ولكن أجملها أوجز لكم هذه الطرفة التي حدثت معي وأحد الزملاء الأكارم ونحن داخلين إلى مبنى (هنكار)السنة الأولى وكنا نحن في السنة الثالثة تفاجأنا بدخول الطلاب وجلوسهم على مقاعدهم وكان ذلك في بداية السنة الدراسية والطلاب الجدد لا يعرفون الدكتور من الطالب بعد وكان زميلي يرتدي الزي الرسمي فإفتكره الطلاب الجدد دكتور المادة فجلسوا في مقاعدهم مؤدبين منتظرين الدكتور بإعطاءهم المقرر فأعجبتني الفكرة وعلى حين غرة أخذ زميلي لعب الدور على عجالة من الأمر وأنا لعبت المرافق له فأجلسنا الطلاب وأخذنا بالتعارف إليهم............................ ولكن عندما رأينا الدكتور قادما نحو المبنى تركنا المبنى هاربين ......................
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() أشكرك أستاذ محمد على اهتمامك وانك ذكرتني بالاسم ، حقاً ان الحياة الجامعية حلوة ومرحلة ذهبية في مسيرة الحياة بحلوها ومرها ، أنا من خريجي جامعة حلب عام 1987 وحقاً ان التدريب الجامعي تحصل فيه حكايات وطرف تبقى للذكرى منها أننا أثناء المعسكر الصيفي لم نتمكن من استلام خيمة من اجل الاقامة فيها و ويومها وبعد واسطة استطعنا النوم داخل الندوة حيث افترشنا الارض حتى الصباح لكن حلاوتها أنه بتلك الليلة تعرفنا على شباب من محافظة الحسكة ودير والزور ولاتزال الصداقة حتى يومنا هذا. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() الأستاذ والأخ العزيز أحمد الزرابيلي يفتح الباب وبعمق على جراح وآلام وآمال خريجي كلية الحقوق. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() السلام عليكم جميعا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||
|
![]() الحقيقة أن لي في كليتنا العتيدة الكثير الكثير من الذكريات المضحكة تارة ،والمبكية تارة اخرى إلا أن أكثر المواقف التي بقيت راسخة في ذاكرتي هو ما حدث في أحد محاضرات السنة الثانية حيث كان الدكتور يعطينا محاضرة في مادة الاقتصاد السياسي ويتحدث عن صندوق النقد الدولي وكيفية الانضمام له وكيف أن هنالك دول ذات اقتصاد اشتراكي ولها عضوية فيه، وهنا ....انتفض أحد الطلاب قائلاً: ولكن أليس صندوق النقد الدولي مؤسسة رأسمالية؟ فأجاب الدكتور: نعم الطالب: كيف يكون ذلك وهذه الدول تعتمد النظام الاقتصادي الاشتراكي الدكتور : طيب اذا الاتحاد السوفياتي اصلا انهار ولم يعد له وجود و.....(( هنا قاطع الطالب الدكتور بعصبية)) قائلاً: انهار.....!! وهنا خيم الهدوء على المدرج ....والاصح أن الدكتور كان مصدوما من الموقف وماهي الا ثواني حتى بدأ الدكتور بالضحك...وكذلك الطلاب والمدرج بأكمله...ولم يستطع الزميل الصمود امام موجة الضحك العارمة...وغادر المدرج ![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||||
|
![]() الذكريات ما أروعها وما أحلاها وكونى حديث عهد بكليه الحقوق ولم ألم بعد ما يعادل ذكرياتكم الأكثر من رائعه أشكركم جميعاً على ما تفضلتم به من عذب الذكريات وأخص بالشكر السيد الأستاذ أحمد الزرابيلى ومن أوحى إليه بالفكرة كونهما فجرا نبعاً صافياً راقياً من أجود وأروع ذكرياتكم جميعاً وأُهـديــكم أنشودة تليق بما تفضلتم وكتبتم فى مدونتكم التى ستكون بإذن الله أكثر من رائعه بحق الذكريـات الذكريات نسائم الخلاني محفورة في القلب والوجداني لا لن نودعكم أيا أحبابنا لكن نقول إلى لقاء ثاني الذكريات الذكريات نسائم الخلاني أشتاق للايام مرت مثلما مر السحاب واخاف من طول الجفاء او يستبد بنا الغياب أشتاق للايام مرت مثلما مر السحاب مر السحاب واخاف من طول الجفاء او يستبد بنا الغياب عمرا قضيناه معا اترى يعود اترى يعود فعسى بها او مثلها ربي يجود عمرا قضيناه معا اترى يعود اترى يعود فعسى بها او مثلها ربي يجود ماغيره نرجو لتحقيق الأماني الذكريات نسائم الخلاني محفورة في القلب والوجداني الذكريات نسائم الخلاني محفورة في القلب والوجداني لا لن نودعكم أيا أحبابنا لكن نقول الى لقاء ثاني الذكريات الذكريات نسائم الخلاني عشنا معا حلو الحياة ومرها ومضت فما ابقت سوى انوارها عشنا معا حلو الحياة ومرها ومضت فما ابقت سوى انوارها تلك السويعات التي كنا معا تأبى بان نمضى وان نتودعا تلك السويعات التي كنا معا تأبى بان نمضى وان نتودعا سنقول لا سنقول لا سنقول لا سنقول لا سنقول لا للبعد والنسياني الذكريات نسائم الخلاني محفورة في القلب والوجداني الذكريات نسائم الخلاني محفورة في القلب والوجداني لا لن نودعكم أيا أحبابنا لكن نقول الى لقاء ثاني فا الي اللقاء الى اللقاء وعلى هداه الملتقى فا الي اللقاء الى اللقاء وعلى هداه الملتقى فا الي اللقاء الى اللقاء وعلى هداه الملتقى فا الي اللقاء الى اللقاء الى اللقاء وعلى هداه الملتقى فترى المحبه أشرقا أشرقا فتنشقت وتنشقى وتنشقى من عطره تلك المعاني فا الي اللقاء الى اللقاء وعلى هداه الملتقى فا الي اللقاء الى اللقاء وعلى هداه الملتقى رابط الإنشودة وربنا يستر لايكون وضع الروابط فيه مخالفه لقوانين المنتدى ![]() http://www.enshad.net/audio/Fi_Al-Qa...-Thekrayat.mp3 ربما أعود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() اول الكلام اود شكر كل القائمين على الادارة الناجحة لهذا المنتدى الرائع واريد ان اعبر عن مدى سعادتي بالمشاركة بهذا المنتدى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||||
|
![]() ذكريات الجامعه اثرت في مقلب لاينسى ؟؟؟؟
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() من منا ليس لديه ذكريات أنها حولنا وقد تبقى في ذاكرتنا لسنوات وسنوات أذكر أنني قضيت أجمل سنوا ت أ ثناء دراستي في الجامعة وقد كنت من أكثر المواظبين على الحضور لانني كنت أحب الدراسة جدا والى الان أعشقها والحمد لله ان عملي كمحامية جعلني ابقى على تواصل مع الكتب اذكر أن هناك مادة وهي القانون الاداري سنة ثالثة قدمتها ثلاث دورات متتالية وفي كل مرة أقول لنفسي سوف تنجح هذه المرة ولم أعرف سبب رسوبي بها والى الان لم اعرف المهم أنني نجحت والسلام وطبعا من دون معدل كنت أتمنى أن اكون من المتفوقين ولكنني لم أكن من المحظوظين المعم أنها كانت اياما جميلة وأعتقد أنها الاجمل على الطلاق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() بداية أود أن أتوجه بالشكر الجزيل لأستاذنا احمد صاحب هذا الموضوع الجميل كما أوجه شكري إلى كل الأساتذة الذين شاركونا ذكرياتنا بهذه الكلية التي سميتها بمرحلة سابقة بكلية العجائب أود أن أذكر لكم وذكرياتي كثيرة حادثتين حصلتا معي خلال دراستي بكلية الحقوق وكلتاهما متعلقتين باللغة الفرنسية (لغتي) ولا سيما أنني أعاني من هذه المادة ويمكن أن أكون قد أصبت بمرض نفسي منها!! الحادثة الأولى بالسنة الرابعة الفصل الاول : كنت قد حملت اللغة الفرنسية المقررة لطلاب السنة الثانية الفصل الثاني. درست هذه المادة وحليت الأسئلة السايقة وصححتها بحسب السلم المرفق وإذا بي أخذ علامة تامة تأملت خيرا وذهبت إلى الإمتحان وإذا بالإسئلة تأتي من خارج المقرر نعم من خارج المقرر ولا يوجد من بين الإسئلة أي سؤال أستطيع الإجابة عليه طلبت من المراقبين أن يأتوني بعميد الكلية أو مدرسة المادة ولكن لا جياة لمن تنادي هممت بتسليم ورقتي بيضاء ناصعة إلا أنهم طلبو مني الإنتظار ريثما يمر نصف مدة الإمتحان ومن باب الكتابة أحسن من القعدة بلا شغلة ولا عملة كتبت مخاطبا مدرستي الإنسة سماح ركبي قائلا لها "سامحك الله يا أنسة سماح كيف وضعتي لنا تلك الأسئلة التي لا يمكننا الإجابة عنها ولماذا درسنا المقرر إن كانت الإسئلة من خارجه لماذا ولماذا .... سامحك الله لي ثلاثة أيام أدرس المقرر بجد ونشاط صباحا ومساءا وبالنهاية أتي إلى الفحص بلا حول ولا قوة أهذا هو العدل أهذا هو الحق والعجب العجاب أننا ندرس بكلية الحقوق ولم أعد أذكر تفاصيل الخطاب بشكل كامل لكن المهم في القضية انه لما صدرت العلامات كان بجانب إسمي كلمة محجوبة راجعت الإمتحانات قالو لي توجد بدفترك علامة فارقة قلت لهم في نفسي دفتري كله فارق وليس به علامة فارقة فحسب والمهم أحالوني لمجلس التأديب الذي يتكون من : نائب عميد الكلية للشؤون الإدارية + نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية + مدرس المادة + ممثل عن اتحاد الطلاب واخر عن فرع الحزب وحددو لي موعد للجلسة سألت من حولي ع ما هو القرار الذي يمكن أن يتخذ بحقي فشخص يقول حرمان دورتين وأخر يقول حرمان دورة وثالث يقول عقوبة الصفر بالمقرر ورابع وخامس .... هنا قلت في نفسي سأعتبرها أول قضية أستلمها وسأدفع بها عن نفسي وخلال إنتظاري لموعد الجلسة رحت أجمع الأدلة من هنا وهناك وبدأ الفصل الثاني وحضرت مع طلاب السنة الثانية لإعادة تحضير هذه المادة من جديد وإذا بمدرس المادة الإستاذ علاء عطار يقول هل منكم من قدم المادة في دورة سابقة فقلت له نعم إستاذ أنا قدمتها من قبل فقال أأنت بالسنة الرابعة فقلت نعم فقال أأنت الذي حجبت علامتك فقلت نعم وما ادراك فقال أنا الذي وضعت الأسئلة وأنا الذي صححتها فقلت له وكيف ذلك وقد درستنا إياه بالدورة السابقة الإنسة سماح فقال إن الأنسة سماح سافرت إلى فرنسا وقد تم مراسلتها من قبل إدارة الكلية لتضع لكم أسئلة الإمتحان ولكن بدون جدوى فقامت إدارة الكلية بتكليفي شخصيا بوضع الإسئلة وتصحيحها هنا أصبحت الإدلة لدي كافية ووافية ولما جاء موعد الجلسة ذكرت لهم كلامي السابق فكان القرار إعطائي الصفر وإعتبر ذلك قرار رحيما بحقي والمشكلة أن هذا القرار غير قابل لأي طريق من طرق المراجعة الحادثة الثانية بالسنة الرابعة الفصل الثاني كنت قد عزمت امري على دراسة اللغة الفرنسية المقررة للسنة الاولى الفصل الأول بعد أن حملتها مررا وتكررا وبالفعل تمت دراسة المادة أكثر من عشرة مرات وفي عقب كل مرة كنت أحاول حل أسئلة دورة من الدورات السابقة ومن ثم أصحح إجابتي ع حسب السلم المرفق بأسئلة الدورات وكانت علامتي بحسب السلم 30 أو 40 من 100 وبالتالي راسب وهكذا إستمريت طيلة الأيام السابقة للإمتحان أدرس المادة وأحل أسئلة الدورات وأرسب حتى أذن المنادي لأذان الفجر صباح يوم الإمتحان فما كان مني إلا أن توضأت وصليت الفجر ثم ركعتين ع نية التيسير ودعيت ربي ومن جملة ما ذكرته بالدعاء " يارب 49ونصف معلش بس عديلي هل المادة ع خير " وكما تعلمون أن العلامة تجبر إلى العدد الصحيح الذي يليها وذهبت إلى الإمتحان وقدمت المادة ثم رجعت ولا أدري أتنجح المادة أم ترسب وفي اليوم التالي وإذا بجوالي يرن فتحت الهاتف وإذا بزميلي يقول لي هات البشارة قلت له كم اخذت قال 49ونصف قلتله بلا مزح أصلا ع طول السنيين التي درست بها لا يعلقون العلامات بالفواصل إنما يعلنون عنها بعد الجبر . فقال لي والله العظيم إنت أخذت 49,52 ومكتوب بجانبها تساوي 50 ناجح وقلي سأصورها لك لتراها كم كانت فرحتي كبيرة بهذه العلامة هذا ودمتم بكل ود وإحترام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() شكرا" لك أستاذ أحمد على هذا الموضوع الجميل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() باعتبار اننا قد مضى التقادم الطويل علينا فمن باب اولى ان نكون قد نسينا المواقف التي حصلت معنا منذ ذلك التاريخ لكن هناك موقف لاينسى أحدهم كان يعتمد في النجاح على جواره عن طريق النقل والراشيتات وما شابه بامتحان اللغة اختار صاحبنا طالب مميز وجلس خلفه بدأ الامتحان وبدأ صاحبنا يصور ورقة جاره المميز بعد نهاية الامتحان وقف الطلاب يتدارسون ما تقدموا به سأل صاحبنا الطالب المميز عن العلامة التي يمكن ان يحصل عليها فأجابه /90/ تقريباً فرح صاحبنا كثيرا على اعتبار انه سيتخلص من هذه المادة بعد برهة تبين ان الطالب المميز لغته فرنسي وصاحبنا الذي صورها لغته انكليزي بدون تعليق ............................ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم لى طلب بل رجاء لا أعرف كيف سيكون وقعه ولذا سأطلبه واقوله من دون تحفظات بعدما أسطر هنا ذكرى صارت رغم حداثتها من أجمل الذكريات فى حياتى والتى حدثت اليوم فى حرم الجامعه مع إنسان قدير أكن له كل إحترام وتقدير [align=justify] اليوم عرفت في عميد كليتى الوقور المحترم المتجهم دوماً ، شخصاً غير شخصيته التى يظهرها أمام الجميع ، وذهبت إليه فى مكتبه المفتوح دوماً لكل الطلبه منا لأستفسر منه على شىء فقام بالتكلم بسلاسه عن ما طلبته منه وكان معه جمع من الطلبه كذلك يسألونه عن عدة أشياء ، وأنهيت ما كنت ذهبت إليه بشأنه ، ووقتها طرأ على ذهنى هذا الموضوع فسألته :- ممكن أسألك عن أول محاضره حضرتها فى كليه الحقوق أيام ما كنت حضرتك طالب . بهذا السؤال يبدو وأننى ضغطت على أيقونه عميقه فى سيادته فلقد بُهت وصمت حتى ظننت أنى السنه دى ساقط ساقط ، لكنه إبتسم فجاءة وقال بس الكلام ده مش محتاج قعدة المكتب وإنتوا واقفين ، تعالوا أنا عازمكم كلكم على شاى على حسابى ، وقام بقرن قوله بالفعل حقاً وانا بدورى الذى صرت مبهوتاً ومتأخذ أيما مأخذ من ردة الفعل العجيبه التى كنت لا أتوقعها على الإطلاق وبإى صورة كانت وأنا ألقى بسؤالى البرىء فى مظهره اعميق فى أثره ، وبالفعل ذهبنا مع سيادته إلى الكافتيريا - التى طورت أخر تطوير فى عهده ، وجلس وسمح لنا بالجلوس وبدأ بالتكلم عن ذكرياته أفاض وإستفاض بالكثير والكثير والكثير حتى جعل عينى وعيون طلبته والجالسين معنا فى كافتيريا الكليه تفيض من الدمع ، من معاناته وجهاده وجهده الذى بذله حتى وصل وإرتقى وصار عميداً لكليه الحقوق ، كانت كل كلمه يتفوه بها تحمل بداخلها عبرة وعظه ، كل لحظه تتطلع عينه إلى السماء والأشجار من حولنا وهو يحادثنا تخرج الكلمات من بين شفتيه كاللؤلؤ المنثور ، فكل يلتقط من درر الكلام حُلماً له وفيضاً يحفظه داخله ليُعينه على تحمل مرارة الأيام وقسوتها ومعاناة الدراسه ومرارتها ، أفاض سيادته لإكثر من ساعه ونصف يتحدث وسمح لجميع بإن يسأل فصار زملائنا العواجيز أمثالى نسأل وهو يجيب ونضحك مرة وتدمع أعيننا مرات ومرات كانت مره قليله تلك التى أراه يتحدث فيها بمثل هذا الشجون وتلك اللهجه ، وبعدما أنهى محاضرته التى بالفعل هى مُحاضرة فى الصبر والتحمل والإصرار ، قام بقوله محدثنى ضاحكاً :- محمد يابن الإيه لو فى يوم من الأيام درستلك إعرف إنك هاتشيل المادة بتاعتى ![]() أجبته :- والضحكه لا أستطيع منعها أبداً :- وماله يا دكتور ده شرف ليا إن أشيلها بس هأشيلها على ظهرى مش فى الشهادة ..... ضحك وضحكنا وكان أجمل يوم بحق .. تعلمت منه الكثير والكثير - رغم الفتره الزمنيه البسيطه التى عرفته فيها - ولعل أهم ما تعلمته أن أى طريق نختاره أو أرسل الله لنا من يدلنا عليه ويبصرنا به لنمشى فى نوره وجزاه الله الخير كله من مكانى أينما كان - لابد وأن نُكمل فيه مهما كانت العقبات أو الموانع ، فبمشئية الله تعالى ومن ثم بالصبر وبالإصرار وبالجلد وبتحمل المشاق الصعبه وخوض بعضاً من الأهواال فى نهايه الطريق سنجنى الحلاوة ونتذوق طعم النجاح ونشرب ونستقى من لذه الفوز وحلاوته . حتى الأمس ما كانت لى ذكرى تستحق ذكرها فى كليه الحقوق ، أما اليوم فصرت أحملُ أجمل ذكرى وأحدثها من بين ذكريات حضراتكم جميعاً على الإطلاق ، وهى تستحق بالفعل أن أسجلها هنا بينكم لإنى بحق تعلمت فى هذا اللقاء الكثير والكثير ، شكراً بحق لدكتورى والذى للإسف لن أستطيع ذكر إسمه بناءاً على رغبته ، وشكراً لمن - عن غير قصد - دلنى وأبصرنى بطريقى فى كليه الحقوق ، ، وشكر بالغ للإستاذ القدير /تامر المحامى الذى يساعدنى فى كل شارده وواردة ويشرح لى أى شىء فى القانون والذى أعمل معه وأقوم بمساعدته فى بحثه عن أى شىء فى القانون السورى بحكم متابعتى هنا معكم ، وشكراً كذلك لإخى الحبيب الذى كل يوم صباح مساء يُحطم مَجدِيفى وحماسى قائلاً "بعدما شاب ودوه الكُتـّاب " فشكراً له هو الآخر . وشكراً مُجدداً للإستاذ أحمد الزرابيلى على مدونته الرائعه وتفضله علينا بمثل هذا الموضوع الكبير .. [/align] ولكل ما تعلمته اليوم أستأذن فى طلبى بل رجائى لإستاذتى الأفاضل الأستاذ الفاضل ناهل المصرى والأستاذ الكبير عارف الشعال والأستاذ الكريم إسماعيل العبد الله هؤلاء الثلاثه بصفه خاصه من بين الجميع أحمل لهم تقديراً خاصاً فى القلب فهم قدوتنا وأستاذتنا ومعلمونا فلذا أستأذنهم بمشاركتنا ذكرياتنا والتفضل علينا بذكرياتهم ، ولو بلمحه من حياتهم ومن خالص بحور ذكرياتهم وخبرتهم العمليه والعلميه ، والتى أكاد أن أُجزم ومتأكد ومتيقن أنها ليست ذكريات عاديه ففيها الكثير والكثير لنتعلمه ، والتى تصلح وتستحق أن تُدرس فى كُتب ينهل منها القاصى والدانى وكل من يريد أن يمشى على الحق ويصير فارس من فرسان مهنتنا العظيمه مهنه المحاماة وختاماً أعرف يقيناً أنه ليس من حقى هذا الطلب بل هذا الرجاء ولذا فلن آآسف عليه حتى لو قوبل بالرفض التام والسكوت الزؤام ولكن لعلى أقوم بمناوشتكم مناوشه الإبن لوالده أو مناكشه الطالب لدكتوره كما فعلت اليوم مع أستاذى ودكتورى المصرى ، كى تتفضلوا علينا وتستفيضوا بالحديث فى زواية صارت وسأتصير بإذن الله تعاالى من أجمل زوايا المنتدى ،والتى أستأذن الأستاذ أحمد الزرايلى فى إقتباس الفكرة ونقلها فى المنتديات المصريه المُشارك بها إن لم يكن لديه مانع وحتماً لن يكون لديه مانع على الإطلاق ![]() شكراً لكم ولرحابه صدركم على قبولى بينكم فى بلدى الثانى سوريا وإنضمامى لثله من العظماء والذى حتماً منهم من سيُخلد إسمه التاريخ لعظم عطائه وما بذله فى سبيل وطنه وفى سبيل أبنائه والدفع لرقُى لوطن والزود عنه ضد كل المعتدين وجزاكم الله عنا خير الجزاء وسلام الله عليكم ورحمهالله وبركاته من مصر العامرة لكم منى ومنها أحر تحيه وأجمل سلام
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||||||||||||||||||||||
|
![]()
أخي الكريم أبو إياد : تحياتي الحارة و القلبية لشخصك الكريم و أشكر لك كلماتك الرقيقة اللطيفة و أرجو أن نكون عند حسن الظن . في الحقيقة عندما قرأت ذكريات الأخوات و الإخوة الزملاء رأيت التاريخ يعيد نفسه و لكن مع تبدل الأشخاص فمعظمها حصل معي أو مع زملائي على مقعد الدراسة . و شعرت تماماً بما قاله أخي الحكم جركو : ما أشبه اليوم بالأمس ، و تساءلت أيضاً لماذا لم يتلافى ولاة الأمر اليوم بالكلية ما كان يحصل أيامهم و أيامنا . أخي أبو إياد : نزولاً عند رغبتك الكريمة أستطيع التصريح بأن أجمل ذكرى أحملها من أيام الدراسة في كلية الحقوق بجامعة دمشق ، بأنني التقيت على مقاعد السنة الأولى فيها بتلك الإنسانة الفاضلة التي شاركتني العمر طيلة عشر سنوات و نيف ، كانت فيها زوجة صالحة بكل معنى الكلمة ... رحمها الله و أسكنها فسيح جنانه .
|
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحقوق , كلية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المرسوم التشريعي رقم29 لعام 2011 قانون الشركات | المحامي لؤي عرابي | موسوعة التشريع السوري | 1 | 18-02-2011 09:53 PM |
قانون أصول المحاكمات الجزائية اللبناني | أحمد الزرابيلي | قوانين الجمهورية اللبنانية | 0 | 08-11-2009 08:33 PM |
القيود الاحتياطية في السجل العقاري | المحامي نضال الفشتكي | رسائل المحامين المتمرنين | 1 | 05-10-2009 12:30 AM |
القانون المدني السوري - الصادر بالمرسوم التشريعي رقم 84 لعام | المحامي محمد صخر بعث | موسوعة التشريع السوري | 10 | 03-12-2006 08:25 PM |
قانون الشركات الاردني | المحامي محمد فواز درويش | قوانين المملكة الأردنية الهاشمية | 0 | 07-12-2004 01:24 AM |
![]() |