[you] هل لديك ذكريات خلال دراستك في كلية الحقوق تخبرنا بها

[أبو حبيب]

صحيح أنني لم أدرس في كلية الحقوق ولكن السؤال يعنيني قبلكم جميعا أيها الأساتذة لأنني وحدي كما أظن من اسمه ( أبو حبيب ) ولذلك سأذكر ذكرياتي مع مواد القانون التي درستها في كلية الاقتصاد ففي السنة الأولى درسنا القانون المدني وكانت تلك أول مادة تصدر نتيجتها وكنت قد أبدعت بالحفظ والفهم والإجابة كما اعتقدت على الأقل ، ولكن النتيجة أنني حصلت على علامة 58 بينما كنت أنتظر علامة لا تقل عن 90 درجة ....
و يومها شعرت بحزن هائل لم أعد أشعر به بعدها لأنني لم أعد أتفاجأ بعلامة تقل كثيرا عن توقعاتي بل أحمد الله على نعمة الخمسين ....
وهنا لا يفوتني أن أشيد بأستاذنا لمادة القانون التجاري في السنة الثالثة على ما أذكر وهو الدكتور هشام فرعون والذي كان دائما يسأل 10 أسألة دقيقة ومختصرة إجاباتها لا تتعدى السطرين أو الثلاثة لكل سؤال ، وكان يمكنك دائما أن تعرف علامتك بدقة لأنه فيما يبدو كان يصحح الأوراق بنفسه وبضمير حي ...

[عمر منصور]

شكراً استاذ عبدالله بالنسبة لي من اجمل أيام العمر أيام الجامعة بكل ما فيها حلوها ومرها

استاذ احمد يلي ما اتخرج شو بدو يكتب؟
الف شكر لك واكيد لنا طرائف في الكلية منها مبكي ومنها مضحك
تحيتي لموضيعك ولطروحاتك المميزة جدا

[المحامية نهى عاصي]

شكراً جزيلاً أستاذ أحمد على دعوتك الكريمة لي للمشاركة بهذا الموضوع الذي يعيدنا بالذاكرة إلى أيام الدراسة بكل ماحملت من حلو ومرّ، لكن في هذه المشاركة سأذكر لكم حادثة جرت معي أعتبرها ذكرى حلوة وجميلة وتعلمت منها الكثير وذلك عندما تقدمت لإمتحان الدورة التكميلية ، عندها كنت أحمل مادة القانون التجاري وقد رسبت بتلك المادة أكثر من مرة وكنت أقدمها على نظام الأتمتة وفي اليوم المحدد لتقديم تلك المادة ذهبت إلى كليتي وأنا على استعداد تام وبذلت كل مابوسعي لأنجح فيها ، دخلت قاعة الامتحان وجلست في مكاني انتظر توزيع أسئلة المادة علينا وإذ بي أرى المراقبة تقوم بتوزيع دفاتر على الطلبة في تلك اللحظة أُصبت بالذهول وكأنني أحلم حتى وصل بي الأمر لأن أشك بأنني أخطأت في اليوم المحدد للمادة ، انتظرت قليلاً إلى أن جاء دوري ووضعت المراقبة الدفتر أمامي فنظرت سريعاً إلى الدفتر لأرى وأتأكد من اسم المادة فرأيت مكتوب عليها القانون التجاري ، فقلت للمراقبة يا انسة المادة مؤتمتة فردت عليّ وقالت أنا لا أعرف شئ لا تسأليني
عندها احترت في أمري ماذا أفعل وقلت في نفسي مابقى في تخرج السنة راحت علي وقد سمع حديثي مع المراقبة زميل كان جالس بجانبي فقال لي يا زميلة لقد ألتغت أتمتة المادة من كم يوم وقد صدر قرار بذلك فقلت له كيف ذلك ، كيف يلغون أتمتة المادة قبل موعد الامتحان بكم يوم فرد علي وقال لا تستغربي شئ في هذه الكلية كل شي بيصير
في هذه اللحظات شعرت بتوتر شديد وأنتابني شعور بالإحباط وخيبة أمل وفكرّت أن انسحب من المادة لأنني بالتأكيد لن أعرف الإجابة على الأسئلة لأنكم كما تعرفون أن النظام الكتابي يحتاج حفظ بصم وإجابات مطوّلة بينما في نظام الأتمتة فالوضع مختلف
بعد ذلك قررت أن أتوكل على الله وأواجه الموقف وأعمل إلي عليّ
فقدمت المادة وكتبت إلي بعرفو وطلعت مع يقيني بأن المادة راسبة راسبة.
بعد مدة عشرين يوم أتصل فيني أصدقائي يخبروني بأن المادة قد طلعت فذهبت إلى الكلية أستطلع الأمر قلت بلكي بتصير معجزة وبتنجح المادة وإذ أتفاجأ بأن اسمي مع الناجحين وجبت بالمادة 54عندها شعرت بفرحة تغمرني والدنيا مابقى تسعني من شدة الفرحة .
هذه الحادثة التي جرت معي أعتبرها ذكرى في حياتي لايمكن أن أنساها أبداً لأني عشت فيها لحظات مؤلمة ومفرحة معاً
أرجو أن تعذروني لأني أطلت عليكم

لكم مني كل الود والاحترام

[الباشا]

... أنا الباشا ... الله يجيرنا من كلمة أنا ... بتعرف ( أصبت مني مقتلاً ) بهالموضوع ... عندي ذكرى غيرت مجرى حياتي ... راح أكتبها بمشاركه خاصة .

[رضوان العياش]

السلام عليكم
سيدي الكريم
من احدى النهفات التي حصلت معنا من خلال دراستنا في كلية الحقوق - جامعة دمشق
بعد ان انهى الدكتور محاضرته . توجه الينا هل من سؤال فقام احد الطلاب وطلب من الاستاذ سؤال من خارج المحاضرة , فوافق الاستاذ ( قال الطالب استاذ من فضلك ممكن تخبرنا عن شيء ما حصل معك من مواقف لطلابك , هز راسه الاستاذ وقال انصتوا الي جيدا , والكلام للاستاذ قال كنت في احدى المرات وانا اقوم بتصحيح احدى اوراق الامتحان لمادة اللغة العربية لطلاب الحقوق فاستوقفتني ورقة كتب عليها من الغزل والهيام مالم اقرأه من قبل فوضعتها جانبا واكملت تصحيح الاوراق لكن كنت اصحح ورقة واعود لقرأتها ثم اعود للتصحيح وهكذا ورقة تصحيح واعود لاقرأ هذه الورقة الغزلية , فقررت بالنهاية اعطاء علامة النجاح لهذه الورقة ضننا مني انها طالبة ولكن المفاجأة بعد الانتهاء من تصحيح الاوراق فحاولت معرفة اسم صاحب هذه الورقة ويا للهول انه اسم طالب وليس اسم طالبة .......................

[نور الهدى]

الأستاذ الكريم أحمد :أعتذر عن تأخري في الرد لعدم مشاهتي للموضوع سابقاً,أما عن أيامي في كلية الحقوق فقد كانت أجمل أربع سنوات في حياتي كلها لكن للأسف لم أدرك ذلك إلا بعد أن انتهت ,مع العلم أنني دخلت الكلية بناءً على رغبة ونصيحة والدي في حين كنت أرغب بدراسة اللغة الانكليزية لأنني أعشقها,إلا أنه أقنعني بأن اللغة متوفرة من خلال الدورات وفي كل وقت,المهم أنني دخلت الكلية ومنذ أيام التسجيل الأولى نلت الشهرة حيث كان مجموعي في الثانوية /207/ علمي عام 2007 وكان يؤهلني لدخول فروع الهندسة لكنني لم أكن أرغب بها,وكلما قرأ اسمي أحد الموظفين أو الطلاب أثناء التسجيل يوجه لي عبارات الدهشة والاستغراب من اختياري هذا الفرع ,والواقع أنني عندما اطلعت على الكتب وبدأت بحضور المحاضرات بدأت معظم المواد تستهويني وأجد فيها المتعة ,رغم أن وتيرة الحماس للحضور بدأت تتضاءل عندي وعند معظم الطلاب المستجدين بسبب ازدحام المدرجات فكنت اضطر للقدوم إلى الكلية قبل ساعة على الأقل من موعد المحاضرة لأحصل على مكان مناسب أستطيع منه سماع الدكتور المحاضر,ومع الوقت تأقلم معظمنا على ذلك – الكل مسلم أمره لله-
و كانت أول نتيجة حصلت عليها هي /99/ في مادة القانون الدستوري ,وما لا أنساه تلك اللحظة التي دخل فيها مدرس المادة إلى القاعة في أول محاضرة له في الفصل الثاني حيث بدأ محاضرته بالاعتذار لي عن العلامة التي حذفها ظلماً رغم أنه لم يجد في ورقتي حتى خطأ كتابي إلا أنه لم يرد أن يعطي علامة مائة كاملة في أول مادة يدرسها بعد عودته من الإيفاد .
وبعد هذه الـ/99/وباقي العلامات أصبحت مشهورة ,ولم أعد بحاجة لأن أبحث عن علاماتي في الأوراق المعلقة فقد كان الزملاء من دفعتي – مشكورين – يقرؤون علامتي على الملأ قبل أن يقرؤوا علاماتهم.
والطريف في الموضوع العبارات التي كانت توجه لي من قبل الزملاء مثل :أهلين بالمعلم – على راسي الـ/99/- ليش شايف حالك علينا وغيرها.
وكما يقال فإنه من السهل أن تنجح لكن من الصعب أن تحافظ على هذا النجاح ,فبعد علامات الفصل الأول أصبح همي الأول هو الحفاظ على هذا المستوى والنجاح بمعدل جيد -لا سيما تحاشياً لشماتة الأخوة الأعداء – لكن بفضل الله بقيت محافظة على الدرجة الأولى لأربع سنوات وكان معدلي للتخرج /81/
لكن تبقى أجمل أوقاتي في الكلية تلك التي قضيتها مع صديقتين كانتا وما تزالان غاليتين على قلبي وكلما التقينا نستذكر تلك الأيام ونحن إليها بكل تفاصيلها,والحقيقة أنه لا يمر علي يوم إلا أذكر فيه أيام الكلية والمؤسف أنها ذهبت ولن تعود لكن يبقى لنا منها الذكرى الطيبة.

[saodalnzzal]

السلام عليكم

شكرا لك استاذ احمد زرابيل بشكل خاص وشكر لجميع الأعضاء والزملاء بشكل عام

وشكرا لسؤال اللطيف عن الذي يعيد ذاكرتنا إلى الوراء بضع سنين لنسترجع ما كنا قد أنستنا هموم الحياة لحظات جميلة كنا قد عشناها

طبعا لكلا منا ذكريات دراسية بحلوها وضغطها

موطني الأصلي هو محافظة الحسكة لكن طبعا موطني الكبير هو سوريا بكل ما تحملها هذه الكلمة من ترابط وإخاء بين أبناء وطننا العزيز والذي يؤسفنا ما يحدث فيه هذه الأيام

أيام دراستي الجامعية كنت أنا وعدد من زملائي الذي كنا نقطع هذه المسافة الطويل للنهل العلم من منبعه وهي( الشام) وكنا وقت الامتحانات على الخصوص نستأجر منزل للإقامة والدراسة فيه فقد كنا 3 أخوة ( زملاء ) فكان الموقف الذي لازلت أتذكره حتى الآن كان احد زملاءنا ممن لا يضيع صلاة ولا فرضا وكان يعشق ربه عشق الحبيب الذي لا يبرح مكانا إلا تذكر فيه ربه طبعا هو لم يكن متشددا بدينه لكن من حبه لله عز وجل كان يقوم بفروض صلاته على وقتها ففي وقت الامتحانات كنا نجلس ثلاثتنا للدراسة بحيث نستيقظ منذ الفجر فكانا نحن الاثنان نبداء بالدراسة منذ ساعة الفجر باستثناء زميلانا كان يصلي منذ الفجر ويطيل في الصلاة حتى شروق الشمس فيصلي الضحى ونحنا ندرس وهو يصلي فنأخذ استراحة وهو يأخذ ساعة نوم فيستيقظ فيبدأ بصلاة الظهر ونحن ندرس حتى الغداء فبعد الغداء يبدأ بالدراسة لمدة ساعة فيبدأ بصلاة العصر فبعدها يرجع للدراسة ثم لصلاة المغرب وبعدها العشاء ثم للنوم بحيث كنا ندرس ما يقارب 10 ساعات يوميا وهو يدرس لمدة ساعتين على الأكثر وبقي على هذا الحال طوال سنوات الدراسة التي قضيتها معه لكن المفارقة ليست هنا بل كانت عندما يذهب ليحضر نتائجه الامتحانية فقد كانت أكثرها نجاحا فقد كان توفيقا من الله عز وجل وأنا أقول أيضا الله يذكره بالخير فقد كان نعم الصديق و الصاحب

[زياد زيادة]

كان لي ذكريات جميلة في كلية الحقوق ولم اكن اعاني من مشاكل في الدراسة والحمد لله وبالرغم من انني كنت اسمع عن ان اساتذة الكلية لا يقومون بتنجيح الطلاب الا اذا قبضوا لكن اكتشفت ان هذا الكلام غير صحيح والدليل انني نجحت في اغلب المواد واصعبها من اول مرة ولم احمل الا القليل جدا مادتين فقط وثالثة كانت القومية في السنة الاولى طبعا اقول ان هناك رشوة وفساد بين دكاترة كلية الحقوق لكن هذا لايمنع من ان الطالب الذي يجيب بدقة وصحة ينجح ولو كان الدكتور صعب ومرتشي وكثيرا ما كان الطلاب يرددون امامي مقولة كتبت بمئة او تسعين حطلي ثلاثين او عشرين وكل هذا الكلام كذب لأني انا اعرف عندما اكتب احصل على علامة قريبة مما كتبت وتوقعت بعد حساب دقيق ولا ننسى ان الطلاب بشكل عام لا تتقن اللغة القانونية والاجابة تحتاج الى دقة في التعابير وتحديد للمعاني وكان البعض يتغلب على مشكلة ضعف اللغة القانونية بالحفظ البصم بدون فهم انا لم اكن منهم لكن كانت سنوات الدراسة في كلية الحقوق هادئة وجميلة وفقط الكسالى من يهاجمون الكلية بشدة ليبرروا كسلهم

[المحامية سوسن البيطار]

في الفصل الثاني من السنة الأولى كنت حاملاًبابني الثالث وكنت على وشك الولادة لذا قررت أن أدرس المادة الأولى بتركيز شديد مع تصفح بقية المواد ، قدمت المادة الأولى وعندما خرجت كانت الفرحة تملأ قلبي لأنني سأحصل حسب كتابتي على علامة عالية . وشاءالله أن أقدم جميع موادي قبل الولادة والمفاجئة أنني رسبت بالمادة الأولى ونجحت في بقية المواد ، لا شك أنني حزنت لهذه النتيجة إلا أنني بالمقابل علمت أن التوفيق من الله عزوجل وعلى الإنسان أن يتخذ بالأسباب ثم يتكل على الله وحده ، وكلما زاد قرباً من الله ازداد توفيقاً ونجاحاً . وعلى هذه الوتيرة استطعت النجاح وتخطي كلية الحقوق في أربع سنوات والنجاح كذلك في الدبلوم والماجستير والدكتوراه بعون الله وتوفيقه .

[أيسر مشهور أبو لطيف]

كل الشكر للقائمين والمشاركين في هذا المنتدى الغني والواسع وأخص المحامي أحمد الزرابيلي مع تقديري للجميع ويمكنني أن أقدم معلومات متواضعة إذ أني لست طالب حقوق لكني درست العلوم السياسية في الجامعة اللبنانية عام 2001م ولدي هواية كتابة المقالات وخاصة النقدية وأكتب في أكثر من صحيفة ومجلة منها ( النور ) و ( النداء اللبنانية ) و( بقعة ضوء ) وغيرهم كما أني أرسلت لكم مقالاً جديداً أرجوا أن يقرأ من قبلكم ولكم كل الشكر ( أيسر )

[يزن]

السادة الكرام انامازلت طالبا في كلية الحقوق دمشق السنة الرابعة وسبب قلة مشاركتي هو انكم اساتذة في القانون ونحن نستقي منكم ونستمع والعين لا تعلا عن الحاجب
ولكن هناك بعض الذكريات الجميلة ومنها في السنة الاولى حيث ذهبت الى الكلية لاقدم اول مادة في الفصل الاول وككل الطلاب او معظمهم كنت لا اعرف شيء عن نظام الامتحان او توزيع الطلاب على القاعات كل ما هنالك اني قرات رقمي في المدرج 4 معلوماتية وذهبت وقدمت المادة وكنت لا اعرف ان توزيع الارقام على القاعات يتغير في كل مادة ففي المادة الثانية ذهبت فورا الى المدرج 4 معلوماتية وانا مستغرب باني ارى وجوه جديدة ولكني فوجئت عندما خطر ببالي ان اسال احد الطلاب عندما شككت بالامر وعندها وصلت ضربات قلبي الى 150 فاسرعت وقرات رقمي وذهبت الى القاعة ولكن الحمد للة قدمت المادة ونجحت فيها """""""""""""""""""ودمتم

[المحامية رشا الحو]

مساء/صباح الخير لكل أعضاء المنتدى الكرام

و شكراً على هالموضوع الحلو يلي بيذكرنا بأيام الدراسة

و أيام الجامعة هي أكثر فترة خزنت بعقلي ذكريات سواء كانت مفرحة أو محزنة

بس بالنسبة للجانب المفرح من الحياة الجامعية كان بنجاحي بمادتين قدمتهم بيوم واحد

و أسفة على التأخير بالرد

[انس كلاس]

بصراحة وربما انا اختلف مع اغلب الزملاء والزميلات , يمكن ما يكون عندي اي ذكرة حلوة بكلية الحقوق دمشق, انا من خريجي دفعة عام 2004
ونحنا اليوم بعام 2011 ولا يخطر ببالي الا الظلم يلي شفتو بالكلية والتعب يلي تعبتو لحتى تخرجت .....

[يوسف اسود]

الشبيه

كيف لي ان أفرقنفسي عن شبيهي بالاسم كلانا اسمه يوسف اسود

احدنا وهوالاخر محامي وانا مهندسمعمار

هل يكفي هذا للفصلوالتفريق

ماذا لوشحطونا للتشابه؟؟؟؟

ماذا لوكرمونا للتشابه؟؟؟؟؟

ماذا لو طلبتذكرياتنا في كلية الحقوق على مقاعد الدراسة

ماذا لو وقف احدنا او كلانا امام القاضي فلم يقتنع ان احدنا هو الاخر وانيانا هو انا ولست الاخر؟؟؟؟

ماذا لو اضطررت انا لاقرأسبعين مشاركة ويزيد لارى ان كنت المقصود بذكرياتي علىمقاعد الدراسة في كلية الحقوق واسأل نفسي ان شاهدني محام (وهو طالب ) اتسكع في كليةالحقوق فخيل اليه انني حقوقي او محام .

ماذا لو اضطررتلقراءة ذكريات المحامين ولست كارها" ذلك واني لست متحسرا" لاكون محاميا" فحين اخترتمهنتي بحريتي دون اكراه كنت ابغى ذلك بين فرعين لا ثالث لهما كلية هندسة العمارةوكلية الفنون الجميلة والان يطلب الي الكثير ويتمنون آه لو كنت محاميا" وبداخليافرح لتلك الامنية واتمنى ان اضيف لاختصاصي الهندسي لقب المحامي وقت ذاك لا يمكن انيفرقوني عن الشبيه فانا وقت ذاك المهندس يوسف اسود وانا وقت ذاك المحامي يوسف اسودوادعو صديقي المحامي يوسف اسود الذي لا اعرفه حتى كتابة هذه السطور ان يصبح مهندسا" معماريا"؟

[سعدو عبدو برو]

في السنة الأولى وتحديداً مادة القانون الروماني عندها كنت معتقداً أن خير الكلام ما كثر وأحسن الأجوبة ما ابتعد عن سطور الكتاب وحرفية المحاضرات وكنت أسرد الجواب بحيث يمتلىء كل الصفحات وبعد أن راجعت أجوبتي وأحسب علاماتي أجد أنني أستحق حوالي 70 لكنني نسيت طلباً من السؤال الأول ولم يبقى مجال بين السؤال الأول والثاني فكتبت بعد عبارة أنتهت الأجوبة ما يلي: أحيطكم علماً وأستميحكم عذراً بأنني قد نسيت أو فلنقل تناسيت أن أجاوب على الشق الثاني من السؤال الأول والذي سرد بخصوص كذا وجوابه كذا................... لكن الدكتور أعتبر عبارة أو تناسيت مقصودة فبدوره تناسى أن يجمع علامتي فأصبحت بدلاً من 70 درجة فقط 45 درجة ...... والسؤال : ماذا كنت تفعل لو أنك استاذ المادة؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[سعدو عبدو برو]

شكرا لك استاذ احمد

وشكرا لسؤالك اللطيف عن الذي يعيد ذاكرتنا إلى الوراء بضع سنين لنسترجع ما كنا قد أنستنا هموم الحياة لحظات جميلة كنا قد عشناها
بدأت بالرد دون أن اسلم أو أشكر وأقول نسيت ولم أتناسى خوفا من عدم منحكم لي علامة النجاح كما فعل ذلك الدكتور
وتعقيبا على مداخلتي أؤكد لكم أنني كنت أثناء الدراسة دقيقاً جداً بحساب الدرجة التي أستحقها مؤيداً بذلك بعض الزملاء الذين كتبوا بأن الطالب الدقيق تأتي درجته وفق حساباته بحيث كان أغلبية الطلاب يأتون ويصححون عندي وأقول لهم درجتك بين كذا وكذا والفرق خمس درجات فقط فمن كان ناجحاً برأيي يبدأ يحتفل وكأن النتيجة أعلنت فعلاً

[م. وفاء يوسف]

أي لحظة يعيشها الأنسان تكون في حياته ذكرى سواء كانت جميلة أو تعيسة .... والذكريات الجميلة هي الوحيدو التي تبقى في ذهن أي إنسان ... ونتمتى أن تعود ؟؟؟؟
تعرفت على أعز الأصدقاء من خلال الجامعة ..... وأجمل لحظات الحياة عشتها مع هؤلاء الأصدقاء .... ولكن الذي يحزنني أن هذه الذكريات لاتعود ....
وأنا بإعتقادي أن الأيام التي تمضي .... تبقى أجمل من الأيام الأتية ....

وبالنهاية .... عيب على الحياة أنها تصنع الذكريات ................. وعيب على الذكريات أنها لن تعود

[ناصر الدين فرحة]

هي ذكريات جميله بحلوها ومرها قد نكون بحكم دراستنا آنذاك غريبين قليلا عن جو الطلبع بحكم العمل والدراسة لكن كانت الجامعه متنفس من ضغط العمل وأمل يكبر مع الأيام وقد انجزناه حتى لو ان اغرب ماخدث معي هو فصلي من الجامعه في السنه الأوى لرسوبي في ثلاث مقررات كنت ناجحا في اثنين منها غير ان خطأ اداي نجم عنه فصلي من الجامعه وكلفني فصلا كاملا من المراجعات الادارية حتى عدت للجامعه وتخرجت

[المحامية ميرفت الخطيب]

كم أثر فيّ هذا الموضوع.. والسبب في ذلك أنني وللمرة الأولى أطرح على نفسي هذا السؤال ولا أجد له إجابة...
نعم ليس لدي أية ذكريات في كلية الحقوق..
ربما يكون الأمر غريباً على الرغم من أنني حتى الآن لم أغادر الكلية... تنقلاً من الإجازة إلى الدبلوم إلى الماجستير وأتردد إليها بشكل شبه يومي.. ولكن ربما كان السبب هو النصيحة الثمينة من أستاذي المشرف على الرسالة ( أطال الله عمره وجزاه كل خير ) حين قال لي.. ( لا تتطلعي لورا منوب )
قطعاً لم يكن يقصد بها ذكرياتي عن كلية الحقوق لكنها درس قيّم وشعار هام اعتمدته في حياتي....

عذراً منكم جميعاً لأنني لا أستطيع إثراء موضوعكم ...

فأنا منذ مدة قررت أن أكون فاقدة للذاكرة......!!!

[المحامية ميثاق العلياوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة
الاستاذ احمد نعم كانت لي ذكريات خلال فترة الدراسة في كلية القانون منها ماهو جميل مثلا لما اثنى علية استاذ عبد الرسول استاذ الدولي الخاص امام كل طلاب المرحلة قبل التخرج بيوم واحد حسيت بفخر بيومها...
ومن الذكريات المؤلمة كانت في فترة الامتحانات في المرحلة الاولى كانت عندنا حرب بالشوارع وكنا نمتحن على صوت الطيارات الامريكية واصوات الطلق وبيوم امتحان مادة الاجرام استشهدت اثنين من زميلاتنا الله يرحمهم .

[اسعد الجاسم]

نعم لدي ذكرى لا أنساها افرختني وابكتني ورضيت بها بكل سرور قدمت امتحان دولي خاص وكان عندنا دكتور عملي ودكتور نظري إلا أنني توقعت مسألة واحدة فقط وانتابني شعور غريب ابكاني حينها وكان قد حلها الدكتور بكاملها وتقدمت إلى الإمتحان وقد أذهلت بأن المسألة حرفياً قد وردت وكتبتها حرفياً كما جاء في حل الدكتور ومباشرة بعد خروجي من القاعة قد أعطيت ما لدي من كراسات ومسائل لأحد زملائي وعند ظهور النتائج طلعت راسبة علماً أن عدد كبير ممن كتب حل الدكتور قد أخذ علامة ممتازة وعند مراجعتي للدكتور العملي الذي حل المسألة عن سبب ذلك وبعد صمت طويل قال لي جاسم قول حسبنا الله ونعم الوكيل فقلت حسبنا الله ونعم الوكيل ورضيت.

شكراً لجهودكم المبذولة

[المحامي محمد منذر الخطيب]

عندما كنت أدرس بجامعة دمشق كلية الحقوق بدمشق , كان شغلي الشاغل الدراسة والنجاح وعدم الرسوب بأي مادة وبالفعل كنت دائما أفدم الامتحان وانجح بجميع المواد , فكنت أنتقل من سنة لأخرى نجاحا" دون حمل أي مادة , وكان هناك صديق لي الآن هو محامي واسمه عمار مزيان دائما" يجلب لي العلامة , ودائما" كانت تكون ناجحة , فاستوقفني وقال لي تمنيت أن ترسب بمادة واحدة في الحياة الجامعية لتشعر بطعم الرسوب , وفعلا" وفي السنة الرابعة تقاعست عمدا" في دراسة مادة القانون المدني الأصلية فرسبت فيها . وعند صدور النتائج وجدت أن الرسوب شيء محزن . وأنصح جميع الأشخاص أن يتقدموا ولا يتقاعسوا لأن الرسوب يسبب الكآبة والحزن . ولكن في الفصل الثاني قدمت المادة ونجحت وكانت هي التجربة الوحيدة في الرسوب , شكرا" لكم .

[يارا-يارا]

مساء الخير
انني جديده في هذا المنتدى الشيق والرائع
وجدا فرحه كوني اصبحت من ضمن هذا المنتدى المميز
طبعاً لي ذكريات في كلية الحقوق وكثيرة هي ,ولكن سأتذكر واحده منها ,كنت طالبه في السنه الثالثة ,وواقفة خارج القاعه أنتظر موعدي الامتحاني ,كان الامتحان قانون أصول المحاكمات الجزائيه, وكنت أقف أسترجع بعض المعلومات قبل الامتحان ,واذ بشخص قادم نحوي ,يحاول التعرف علي ,استغربت عدم مبالاته بأني أدرس واني علو وشك الدخول الى القاعة لأخضع للإمتحان ,الا اني اعتذرت منه بطريقه مهذبه وقلت له لدي امتحان أرجوك أن تتركني وشأني, لم يبال وأصر بمضايقتي حتى انني لم احتمل فعلا صوتي عليه وذهبت بعيداً ...
بعد نصف ساعة دخلت القاعة وأنا أنتظر الاسئله ,وأعصابي متوتره بسبب ما حدث لانني ومن طبعي لا أحب المشاكل
وزعت علينا الاوراق, واذ بصدمة أكبر ,أنظر ألى المراقب الذي يسلمني الورقة واذ به نفس الشخص الذي ضايقني خارجا !!!وعلى وجهه علامات الانتقام ,وتتبدا على ملامحه نظرات الشماته فاستطاع شامتاً أن يقرأ اسمي وبالكامل بحجة انه يستطلع البطاقة الامتحانيه ,ولم يكتف بذلك طلب الهويه الشخصيه للمطابقة ,فينظر الى البيانات ويعيناه تنظر الي وتضحك شماته لانني حينما حاول التعرف علي خارجا لم اسمح له بذلك .عندها وبعد تمحيصه للبطاقة أخذتها منه وقلت له هامسة الذي تفعله لا تدل على قدرتك وقوتك أو رجوله انما ينم عن ضعف وطفوله للأسف
وبعد نصف ساعة من الوقت طلب زميل أمامي الممحاة لم أسمعه فطلبها مني مجدداً أخذت الممحاة لأعطيه اياها, واذ به( المراقب ) يجد فرصته الضاله وهجم إلينا وقال هذه محاولات غش ورأيتكم تتحدثون, حاول الشاب افهامه الا أنه لا يريد قاصداً أن يفهم ,كان يريد مني أن أتذلل اليه ,وعندها فرغ صبري قمت من مقعدي رميت بالأوراق في وجهه وقلت له لا أريد أن أتابع الامتحان فقد انتهيت من الاجابات ...انصدم تماما وذهل لانه كان يتمنى أن يشاهدني وأنا اشرح له ما حصل وهو الذي يعرف ما حصل, ويريدني أن أتوسل إلا اني رفضت وسلمت أوراقي وخرجت
كانت هذه إحدى ذكرياتي في كلية الحقوق حيث تفاجأت بطالب ماجستير أن يقوم بتصرفات صبيانيه وأن يحاول الاضرار عن طريق موقعه وأن يذل الناس ...مثل هذه النماذج اذا استلمت مناصب أكبر ماذا سوف تفعل اذاً؟؟؟ في حين كان مجرد طالب ماجستير ومراقب وحاول أن يستغل موقعه بالقيام بما يحلو له!!!
وبعد هذه الحادثه لفت انتباهي هو أن الطالب في كلية الحقوق أين وكيف يستطيع أن يتظلم أو أن يوجه شكوى لأي شيء يضايقه ابتداءاً من أي موظف وصولاً الى أي دكتور أين المرجعيه؟؟؟؟
اَسفة ان أطلت عليكم...صديقتكم يارا..

[iid_shafouni]

بسم الله الرحمن الرحيم ذكريات الدراسة في كلية الحقوق السلام عليكم وحمة الله وبركاته وبعد نعم لقد كانت فترة مهمة في حياتي فيها الذكريات الجميلة وفيها الكثير من المعاناة بالمحصلة هي من أهم سنين العمر بحلوها ومرها ما أذكره أنه كانت لدينا قامات كبيرة من الأساتذة ومن وجهة نظري أمثال الدكتور رياض الخاني و الدكتور إبراهيم سلقيني و الدكتور أحمد الحجي كردي و الدكتور جاك الحكيم و الدكتور إلياس حداد والمستشار شفيق الجراح ومن المعاناة كانت قاعات المحاضرات صغيرة ومحدودة وغير مؤهلة لاستيعاب أعداد الطلاب الذين يرغبون بالدوام وفي أيام الامتحانات كنى نضطر للحضور للكلية قبل الامتحان بحوالي ساعة، لمعرفة توزيع الأرقام الامتحانية على المراكز والقاعات التي سوف نتقدم بها لكل مادة امتحانيه، وكانت تنتشر على قاعات الحقوق والشريعة والعلوم والرياضيات والصيدلة والآداب والطب وهنغارات الآداب، حيث يقع بعضنا بالتباس بين مبنى وآخر. وفي أحد الامتحانات السنة الرابعة،ربما كانت في عام 1987 على ما ذكر، ذهبت للكلية فوجدت أن مركز امتحاني بمادة أصول الفقه في أحد مدرجات طب حديث، بالكاد تمكنت من الوصول بالموعد إلى مبنى كلية الطب، سألت عن رقم المدرج وصعدت إليه للأعلى وراجعت جدول الأرقام فوجت اختلاف، سألت مستفسراً فقيل لي في مدرجات طب حديث، وهي ضمن كتلة كلية الآداب، حيث تم افتتاحها منذ أيام قليلة، وكانت لا تزال أعمال البناء والإنشاءات في محيط المكان، ولم يبقى من الوقت سوى خمس دقائق، حيث وقعت بارتباك انطلقت مسرعاً فوجت أمامي أسلاك شائكة، ولا يوجد ضمنها منفذ للداخل، وإذا أردت الذهاب للخارج ومن ثم الدخول من الباب لاحتاج الأمر مدة من الوقت، يفوِّت عليَّ فرصة الالتحاق بالامتحان للتأخر، وكان أحد الزملاء قد وقع بنفس الارتباك، قام الزميل بتفريج الأسلاك لكي أعبر وقمت بدوري ليعبر الزميل وانطلقت بأقصى سرعة، وصلت عند الموعد والمراقبين يوزعون الأوراق، وبعد قليل قام أحد المراقبين بتثبيت حضور الطلاب الممتحَنين، حيث مرّ بجانبي وبطاقتي على المقعد، أحسست أنه لم يجد اسمي ولكني لم أعط ذلك كثيراً من الانتباه لانشغالي بما هو أهم، وبعد ساعة من الوقت كان رئيس القاعة ينادي يا زملاء "في حدا ما أخذنا تفقدو" وأخذ يرددها مراراً بينما كنت منهمكاً في ورقة الامتحان غير منتبهاً لمضمون كلامه، ولكثرة التكرار قلت في نفسي ما به، أنصتُّ إليه قليلاً، فقلت له أظن أن المراقب لم يدون إشارة بجانب اسمي، حضر إليّ وبحث عن اسمي فاكتشفت أن رقمي بالمدرج العلوي وأنني دخلت المدرج الخاطئ، فانتابني شيء من القلق ولم أعد أحسن التركيز، حيث كان توزيع أرقام المدرجات عشوائياً دون مراعاة التسلسل المنطقي بين مختلف طبقات البناء، مع ذلك لقد نجحت في هذه المادة، إلا أني لم أحصل على الدرجات الجيدة التي كنت أرجو تحصيلها. مع كل ذلك كنت أحاول المثابرة على حضور المحاضرات والتواصل مع بعض الزملاء والأساتذة في الكلية، وكتابة خلاصة الأفكار المحاضرات في كراس لكل مادة، وحسب الإمكانات البسيطة المتاحة في ذلك الوقت.

[عمار حمودي]

شكرا على هذا السؤال بالنسبة لي ذقت المرارة في جامعة حلب قبل ان اذهب الى جامعة دمشق حيث لم ادرس سوى نصف ما كنت اتفرغ له في جامعة حلب وعندما قابلني احد الختيارية في دمشق قال لي بكير بكرا منشوفك شايب او مبطل يا هيك التشجيع يا بلا

[نمر خطاب]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
يا لتلك الايام الغابرة فهي رائعة بحلوها و مرها وذكريات الامتحانات وما أكثرها من تاخر عن القاعات والبحث عنها ومحاولة الوصول لها على اخر نفس وخصوصا ان جئت متاخرا قليلا وقرات رقمك الامتحاني واذا بك المدرج الثاني كلية الطب وهذا قبل خمس دقائق من الامتحان ولحق اذا بتلحق.
ولكن ما لا استطيع نسيانه ما حييت هي مادة التخرج في السنة الرابعة, حيث كنت قد قدمت في ذلك الفصل ثمانية مواد ولله الحمد ظهرت نتائج سبع مواد و كانت ناجحة وبقيت الثامنة,
وطوووووووووووولت وما كانت تظهر نتيجتها وصباح مساء انا والزملاء الى الكلية علَها تطلع.
وذات مساء من شهر تموز قلنا في انفسنا لنذهب الى الهنكارات علَهاتكون طلعت و جاء الفرج المادة معلقة ولكن الورقة التي فيها اسمي ورقمي غير موجودة وطبعا احد اولاد الحلال كان قد ازالها من مكانها
وعندها شكلنا استنفارا انا ومن معي وبدا البحث عن الورقة رقم 41 قضية فلسطينية سنة رابعة اكثر من ساعاتين ونحن نبحث ورقة ورقة حيث كان ملقى على الارض اكثر من 500 ورقة ومن مختلف السنوات وطبعا نعيد و نعيد
ربما مرَت معنا ولم نجدها وعندما فقدت الامل رجعنا الى المنزل و امي و ابي طبعا ينتظران على احر من الجمر ولكن دون جدوى
ليلتها لم انم والساعات تمر كانها ايام وفي الصباح كما يقال بالعامية قبل الشحادة وبنتها كنت امام باب الكلية وحين جاء الموظفون هرعت الى الامتحانات وفوجئت برد زاد توتري وهو ان جداول المادة لم تصل اليهم بعد
حينها قلت لنفسي ما بدها يا ولد الى عند عميد الكلية فلم يعد هناك للصبر حدود ولم اجد العميد.
ووجدت الدكتور الحراكي ودققت الباب واخبرته بما اريد فكان رده بهل انا معقول اريد منه علامة مادة من المواد وبعد ان الحيت و اصريت قام بالنداء على انسة من الامتحانات وقال لها لا تتركيه لتطلعيلو هالمادة
وصدقا كانت بنت حلال وبقيت معي الى ان قالت لي حلوان التخرج 86 كانت العلامة والفرحة تعرفونها اساتذتي الاكارم وشكرا
واسف للاطالة

[اسعد الجاسم]

نعم لدي ذكرى لا أنساها افرختني وابكتني ورضيت بها بكل سرور قدمت امتحان دولي خاص وكان عندنا دكتور عملي ودكتور نظري إلا أنني توقعت مسألة واحدة فقط وانتابني شعور غريب ابكاني حينها وكان قد حلها الدكتور بكاملها وتقدمت إلى الإمتحان وقد أذهلت بأن المسألة حرفياً قد وردت وكتبتها حرفياً كما جاء في حل الدكتور ومباشرة بعد خروجي من القاعة قد أعطيت ما لدي من كراسات ومسائل لأحد زملائي وعند ظهور النتائج طلعت راسبة علماً أن عدد كبير ممن كتب حل الدكتور قد أخذ علامة ممتازة وعند مراجعتي للدكتور العملي الذي حل المسألة عن سبب ذلك وبعد صمت طويل قال لي جاسم قول حسبنا الله ونعم الوكيل فقلت حسبنا الله ونعم الوكيل ورضيت.

شكراً لجهودكم المبذولة

</B></I>

[المحامي محمد فوزي]

ارهقتني الواجبات والالتزامات والمذكرات
فكيف
استحضر الذكريات

[طارق شاهين]

هناك ذكرى واحدة لاأستطيع نسيانها مرت معي أثناء دراستي في كلية الحقوق في جامعة دمشق ..................
عندما كنت قادماً إلى كلية الحقوق في السنة الثانية في أول أيام الامتحانات كان هناك ازدحام شديد على سفرة درج الكلية ... كل الطلاب قد تزاحموا لجلب أرقام جلوسهم قبل تقديم المادة الأولى من الامتحان في مكان لايتسع لعشرة أشخاص كان هناك مايقارب المئة طالب وبأمر من الله وتيسيراته صعدت على الدرج وجلبت رقم جلوسي ونزلت وحتى الآن لاأعرف كيف ......... المهم أنني جلبت رقم الجلوس وكان مقعدي في كلية الشريعة ذهبت إلى هناك وجلست على المقعد وانا متحمس جداً كوني دارس المادة كتير منيح ومستعد لها .... ولكن الفاجعة جاءت...... طلبت المراقبة وضع بطاقاتنا الجامعية والشخصية على المقعد وعندما ضربت يدي في جيبي لم أعثر على جزداني الذي كان يحوي أنذاك بطاقتي الجامعية والشخصية والسكنية ومبلغ من المال فأضحيت في هذه القاعة ( مو معروف قرعة أبي من وين...؟؟؟) الجزدان ضاع أثناء محاولات اقتحام درج الكلية لجلب رقم الجلوس والآن مالعمل أيتها المراقبة .... راحت عليك المادة ياشاطر بلكي مو انت طارق ...أي مظبوط ... روح اشتكي عالشرطة ومافيك تقدم امتحان بعد اليوم بدون عالقليلة ضبط شرطة مصدق وبدأ مشواري المتخبط من دائرة إلى دائرة ومن قسم شرطة لاخر ومن فرع أمن لفرع امن اخر ودراسة جديدة لي وشهود تثبت شخصيتي حتى دخت وضيعت فبدل مااطلع بسرافيس برامكة مهاجرين اللي رايحة للسكن رحت بسرافيس قدم عسالي ...............
وهذه الحادثة ذكرتني بالغاء قانون الطوارىء فلو كان ملغى أنذاك لما حدث الذي حدث ولكن هذا حظنا.......
هذه الذكرى لاأستطيع نسيانها فقد كانت نقطة علام في دراستي الجامعية ............................
مع تمنياتي لكافة زملائي الحقوقيين بذكريات سعيدة وأيام جميلة في ظل وطننا الغالي ...
بكل احترام.............المحامي طارق شاهين

[المحامي غزوان المالكي]

بصراحة
و أن كنت لا أريد أن أتذكر
ولكن أعتقد بأنني الوحيد الذي يجب أن يحمل جائزة المثابرة
لكوني قد قدمت إحدى المواد خمس و عشرون مرة
نعم
لا تتفاجؤا
خمس و عشرون مرة ........ ولدي ما يثبت ذلك
و بقي الدكتور المحترم يعطيني نفس العلامة أربع و عشرون مرة
حتى رفعت وتخرجت عليها

بذمتكم ألا أستحق جائزة للمثابرة

أوراق من الذاكرة ..
الكثير من الذكريات لا زالت تعبر مخيلتي , إبان دراستي في كلية الحقوق بجامعة دمشق , وأذكر جيداً ذلك اليوم الذي قدمت فيه إلى دمشق للتسجيل في جامعتها وفي كلية الآداب تحديداً , قسم اللغة العربية , وكم كنت مسكوناً بعدد من الشعراء الذين كانوا يستنطقوني بأشعارهم ليل نهار من نزار قباني الذي يفتح لك أبواب العشق ويرشك بعبق الياسمين الدمشقي المعربش على شرفات قصائده .. مروراً بشعراء كثيرين من بدر شاكر السياب إلى صلاح عبد الصبور ومحمود درويش وسميح القاسم وغيرهم وغيرهم .. فالشعر ديوان العرب .. ولم نكن ندري أن بانتظارنا كل هذه المآلات المخيبة التي كنا نتعاطاها شعراً على ألسنة هؤلاء , وكنا نعتقد أنها هذيان شاعر فحسب ..
يا فلسطين لا تنادي عليهم ... قد تساوى الأموات والأحياء
قتل النفط ما بهم من سجايا ..
ذروة الذل أن تموت المروءات ..
ومن كان يعتقد أن مواسم الحصاد عندنا ستكون دماً ودموعاً وخيبة ..؟؟
كانت لي صداقة غير متكافئة , تربطني بالمحامي المرحوم نايف الشريطي الذي كان يشغل مكتباً للمحاماة في البناء الذي يقابل جسر فيكتوريا , وفي الطريق من جرمانا إلى دمشق في تلك الأمسية من عام 1976 وفي أيلول ذلك العام , سألني بكياسة : ما الفرع الذي ترغب الانخراط فيه .؟
قلت له بثقة ودون تردد : الأدب العربي بالطبع .
حدجني بنظرة حادة لطفتها ابتسامة رقيقة وقال :
أدب ..! وماذا ينفع الأدب في هذا الشرق .. ؟
إذن ماذا يا أستاذ ..؟ قلت له ذلك دون أن أخمن أنه حسم الأمر من جانبه فقال :
الحقوق .. نعم , إن رجال القانون يتربعون على قمة الهرم المجتمعي والثقافي
القانون سلاح لا يحتاج حامله إلى ترخيص إداري , إلى الحقوق ..
في اليوم التالي كنت في الطابور أحمل أوراقي لأكتتب في كلية الحقوق جامعة دمشق عبر كوة لا زالت معالمها شاهدة على حلم الانخراط في هذا المعترك الخلاق
ولا أنسى ذلك اليوم الذي وقفت فيه أمام هذه البوابة الرائعة المشرعة على ذلك البهو الحميم , كانت تظهر عليه المهابة الممزوجة بالعراقة والتحدي ..
ولا أنسى ذلك الشغف بدمشق , فقد كنت أعبر حاراتها وشوارعها مشياً على الأقدام ,مسافات طويلة , كنت أشعر أن ركوب وسائل النقل مهما كانت , تفسد علي متعة الإحساس بحميمية المكان , فهناك حبل سري يمد ك بالألق لا انفصام له ..
يتبع إنشاء الله ..

[المحامية مجد عابدين]

الحقيقة أنا دخلت قبل ههذ المرة وذكرت على عجل أن أكثر ما أتذكره هو / الفريكة / أي بالعربي التسرب من المحاضرات المسائية كي أعود للمنزل سريعاً لمتابعة أفلام الكرتون / زينة ونحول /
ووعدت بالعودة حيث طلبت مهلة
وهنا ( سفأني ) الأستاذ العزيز ناهل رسالة على بريدي بالمنتدى يذكرني بالاستمهال قبل هذه المرة ولم أف بوعدي يعني عم يذكرني بس
والحقيقة أظن أو أعتقد أو أخمن أن الأستاذ ناهل على حق ولكن المعذرة يا أستاذ ناهل
الحقيقة عملنا في المحاماة لا ينسي الواحد منا ما سبق من عهد غابر
بل ينسيه كل شي ءمنذ ولادته ( بنسيه حليب أمه)
كون الذاكرة كل يوم تتخم بالمزيد من الأسى مع هذه المهنة العظيمة
وإنشاء الله لو حصل طارئ وتذكرت مثلاً كيف تقدمت ذات امتحان لمادة التجاري بقاعة بالتجارة الأبواب مخلعة والشبابيك مكسورة والهوى عم يلفح بكانون ثاني ( وكانون كن ببيتك يا ............. )
وأكلت بعدها وعكة صحية ( للعضم ) فسوف أحكي
أو عندما تقدمت لمادة التجاري سنة ثالثة وما شفت النجاح فيها لشفت عيوني من راسي من فوق
يعني شو ذكريات بتفرح القلب
والباقي أعظم من محاضرات بعز البرد أو الحر وقاعات لا فيها تدفئة ولا تكييف إيييييييييييييه .......... سقا الله تلك الأيام الخوالي
وع رأي فيروز تنذكر ما تنعاد ونشوفك الأعياد
تابع أستاذ ناهل ولا كافي ؟؟
تحياتي للجميع

بس اتخرج استاذي احمد لح قلبلك صفحات ذكرياتي رأسا على عقب بس فكري مليان من المدنيه
ايام الكليه اساتا بالحاضر .. لتصير ببالماضي بنرجع باذن الله .. وبيجوز ما أرجع . قدّر الله و ما شاء فعل
بس بدك للحقيقه طامس طمسه بهالمدنيه للشوشه .. ادعيلنا استاذي .
بس بدك الدغري مااااا داومت محسوبك بيستلهم الشرح ذاتياا و بيقرأ ما وراء الحروف بتمعن
دام فضلك استاذي .

[المغربي]

أجمل الذكريات هي جلسة مناقشة أطروحتي للدكتوراه من قبل رئيس اللجنة الاستاذ الدكتور عبود السراج، وقد كانت الاطروحة بعنوان السياسة الجزائية في قانون العقوبات الأردني، دراسة مقارنة بالتشريع المصري والإيطالي، وقد أشاد بالرسالة بشدة لطلبة الدكتوراه في جامعة دمشق وأخبرهم أن من يريد أن يكتب أطروحة دكتوراه فلتكن مثل أطروحتي.

[كميل سلوم]

مرحبا كيفك استاذ احمد
اكيد كلنا عنا ذكريات وكلنا مرينا بامور غريبة عجيبة :
مرة قمنا بتقديم امتحان مادة قانون العقوبات في السنة الثانية فب الفصل الدراسي الاول ولم تظهر نتائج الامتحانات وجاء موعد الامتحان الفصلي الثاني والنتائج لم تظهر وبعد ذلك اتى موعد الامتحان للمادة المذكورة سافرنا الى حلب في موعد الامتحان ولا نعرف اننا نجحنا او رسبنا وجدنا ورقة صغيرة في لوحة العلانات مضمونها ( لم ينجح احد ) .

[سهام بكرو]

ذكريات الدراسة لاتنسى ودائما" بالبال ..وخاصة" السنة الاولى حيث انك تدخل على عالم لاتعرف عنه شئ ..وخاصة المحاضرات والملازم التي كانت توزع ويابتلحق وقف للألك ..بس بالععموم ايام حلوة لاتعرف قيمتها حتى تأتي السنة الرابعة والتخرج وتبدأ الهموم من اخر مادة تقدمها وتطلع النتيجة....؟ياريت ظلينى طلاب على مقاعد الدراسة

[المحامي يوسف قدورة]

من أالذكريات في الجامعة هو أنه يمكن في السنة الثالثة كان علي ضغط مواد ولم أستطع دراسة مادة القانون الاداري ........ وعندما حان وقت الامتحان قلت لحالي يا زلمة قدمها وعلى الله وفعلاً مسكت ورقة الاسئلة أتأملها وطبعاً كانت شبه خارج التغطية ...

وبدأت باختراع الأجوبة على مبدأ إيديسون .........

ثم عند إعلان النتائج مريت من ناح لوحة الاعلانات فرأيت بالخط العريض ( القانون الاداري) فأكملت طريقي ولم أنظر للنتيجة لتأكدي من الرسوب فيها ثم عملت جولة ورجعت وعند خروجي من الكلية قلت لحالي لشوف شو النتيجة عشرين لما ثلاثين فاقتربت ونظرت وإذا هي على ما أذكر 58 ثماني وخمسون والحمد لله

فكانت هذه القصة من المفاجآت السارة القليلة جداً في الجامعة .

وتقبلوا مروري

[رنا العدوي]

أشكرك أستاذ أحمد على طرح السؤال...(الله يسامحك ذكرتنا بالقائل:ألا ليت الشباب يعود يوماً)

بكل الأحوال تكاد تكون السنوات التي قضيتها في كلية الحقوق عبارة عن شبه ذكريات بالنسبة لي على اعتبار أنني كنت من عداد الزائرين لها...يعني كنت أذهب في السنة كلها على أبعد تقدير أربع أو خمس مرات للامتحان طبعاً وللتسجيل ولشراء الكتب أو المحاضرات (وخاطركون...مع السلامة..) وبصراحة أقولها لو تعود الأيام لأحطم رقم قياسي في الذهاب للجامعة لا لشيء بل لأجل الذكريات التي سأحملها من تلك الأيام بحلوها ومرها...
أشكرك مرة ثانية... وثقتك بتوجيه السؤال لي بداية وسام شرف أضعه على صدري
تحياتي لك ولجميع من شاركنا ذكرياته.

[انس اسمير]

جميلة الذكريات لكن الذكريات الجميلة اما الذكريات الحزينة الله يبعدها عنا بنعمة النسيان

اما اجمل ذكرياتي بالجامعة كانت على امتحان مادة العلاقات الدولية بالسنة الثالثة الله وكيلكو يا جماعة درسة الكتاب 3 مرات و ما حدا لحدا يعني مو فشل بس هالمادة ما بدا تفوت لراسي المهم اتكلنا على الله و رحت عالامتحان كان فحص اتمتة كان الدكتور ماهر ملندي الله يذكرو بالخير جايب 75 سوال بساعة و ربع و لحئ يا ابو الشباب اذا بتلحئ المهم مسكت الورقة و معرفت شي لدرجة اني فكرت حالي مخربط بالمادة او فايت شي مادة لشي كلية تانية بس اكيد مو كليني انا بصراحة عرفت من 75 سؤال 3 اسئلة فقط لا غير بس جبت بالمادة 60 بس اسألوني كييييييييييييييييف

كان في طالب امامي من جماعة اللي بحطو دائرة على صفحة الاسئلة قبل تظليلها على الوقة الحمراء (ورقة الاجابة ) و انا ياشباب ماشي معو سؤال بسؤال حتى اني خلصت قبلو لانو كان عندو مهمة نقل الاجابات على ورقة الاجوبة و بالمناسبة هاي فرصة لاشكر هالشخص اللي ما بعرف شكل وشو لليوم فشكرا اااااااااااااا جزيلا لذلك الشخص و لو اني اخذت منه تعبه بدون مقابل بس و الله العظيم درست بس ما حا لحا