 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ن تطور التقنيات ووسائل الأتصالات قد ساعد فى أنتشار و عولمة الجريمة و أنتاج جرائم أجتماعية و أقتصادية مستحدثة فقد أستفادت العصابات الأجرامية فى مجالات توظيف التقنيات و الأتصالات فى النشاط الأجرامى مثل التنصت و الأحتيال على المصاريف و أعتراض بطاقات الأئتمان و سرقتها و أستخدامها الغير مشروع ، و الأبتزاز و السطو على البنوك ألكترونيآ و التزييف و التزوير ، و التهدب الضريبى و الأحتيال بالحاسب ، و سرقة أرقام الهواتف والهواتف المزورة و المقلدة ، و تدمير الحاسبات البنكية ، و الوصول للمعلومات الأمنية الحساسة و سرقتها و بيعها ، و الأسرار التجارية و العسكرية ، و أستخدام برمجيات التشفير لحماية النشاطات الأجرامية و أنشاء مواقع أباحية و ترويجها و أستغلال الأحداث بها ، و على سبيل المثال فقد ذكرت أدارة مكافحة المخدرات الأمريكية أن أحدى العصابات قد إستثمرت حوالى خمسمائة مليون دولار لأنشاء قاعدة تكنولوجيه خاصة بها و كل تلك الجرائم المستحدثة هى نتيجة التطورات التدريجية لأستخدام شبكة الأنترنت . |
|
 |
|
 |
|
الخطر استعمال العلم في الجريمة و تطويرها و تحديث أنماطها و
له>ا على المشرع أيضا تطير النصوص القانونونية و تحديدثها للتماشى مع عصر العولمة و ليحيط بالجرائم الجديدة الناتجة عن التطور و العولومكة و استخدام الإنترنيت و التي لا نجد لها نصوص معاقبة عليها
و لا جريمة و لا عقوبة إلا بنص فعلى المشرع مواكبة عصر نهضة العولمة و سد الثغرات التي قد يجدها المجرمون الجدد و يتملصون بواسطتها من العقوبة شكرا أستا> على الموضوع